- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
باللام($من غير ياء بعد اللام.$)، و«كَبَسِطِ» بغير ألف، ومثله في سورة($في الآية ۱۸ الكهف، ولم يتعرض لغير هذين الموضعين كقوله: بباسط في الآية ۳۰ المائدة وكقوله: باسطوا في الآية ۹۴ الأنعام، ولم يتعرض لهذه الكلمة أبو عمرو أصلا، وجرى العمل بما نص عليه أبو داود. انظر: التبيان ۱۰۶، فتح المنان ۵۹ دليل الحيران ۱۴۶. وسقطت من هـ: «سورة».$) الكهف.
و«بِبَلِغِهِ» بغير ألف($لأبي داود دون الداني وتقدم عند قوله: الحجة البلغة في الآية ۱۵۰ الأنعام.$)، ووقع في سورة النحل($في قوله: لم تكونوا بلغيه من الآية ۷.$)، وغافر($في قوله: ما هم ببلغيه من الآية ۵۵ تقدم عند قوله: هم بلغوه في الآية ۱۳۴ الأعراف.$)، بياء بعد الغين خلافا($في هـ: «خلاف».$) لهذا($لأن الأصل فيهما: «بالغين» جمع مذكر على صيغة اسم الفاعل، وحذفت النون لأجل الإضافة في كليهما وموقع موضع النحل خبر منصوب وعلامة نصبه الياء، وموقع موضع غافر مجرور بالباء، وعلامة جره الياء، خلافا لهذا فإنه مفرد، لا مكان للياء فيه.$)، وسائر ذلك مذكور($بعدها في هـ: «مذكور كله».$).
ووقع في غافر: «ومَا دُعَؤُا الكَفِرينَ» بواو بعد العين، من غير ألف [قبلها وألف بعد الواو($ومناسبة ذكره هنا وقوع نظيره هنا في قوله: وما دعاء الكفرين في الآية ۱۵، ولكنه مرسوم على القياس باتفاق المصاحف. وما بين القوسين المعقوفين في ب: «بعد أو ألف، بعدها».$)] وسيأتي ذكره($في ب، ج، ق: «ذلك» وسقطت من: هـ.$) في موضعه($في الآية ۵۰ غافر.$) إن شاء الله.
و«بِبَلِغِهِ» بغير ألف($لأبي داود دون الداني وتقدم عند قوله: الحجة البلغة في الآية ۱۵۰ الأنعام.$)، ووقع في سورة النحل($في قوله: لم تكونوا بلغيه من الآية ۷.$)، وغافر($في قوله: ما هم ببلغيه من الآية ۵۵ تقدم عند قوله: هم بلغوه في الآية ۱۳۴ الأعراف.$)، بياء بعد الغين خلافا($في هـ: «خلاف».$) لهذا($لأن الأصل فيهما: «بالغين» جمع مذكر على صيغة اسم الفاعل، وحذفت النون لأجل الإضافة في كليهما وموقع موضع النحل خبر منصوب وعلامة نصبه الياء، وموقع موضع غافر مجرور بالباء، وعلامة جره الياء، خلافا لهذا فإنه مفرد، لا مكان للياء فيه.$)، وسائر ذلك مذكور($بعدها في هـ: «مذكور كله».$).
ووقع في غافر: «ومَا دُعَؤُا الكَفِرينَ» بواو بعد العين، من غير ألف [قبلها وألف بعد الواو($ومناسبة ذكره هنا وقوع نظيره هنا في قوله: وما دعاء الكفرين في الآية ۱۵، ولكنه مرسوم على القياس باتفاق المصاحف. وما بين القوسين المعقوفين في ب: «بعد أو ألف، بعدها».$)] وسيأتي ذكره($في ب، ج، ق: «ذلك» وسقطت من: هـ.$) في موضعه($في الآية ۵۰ غافر.$) إن شاء الله.
باللام($من غير ياء بعد اللام.$)، و«كَبَسِطِ» بغير ألف، ومثله في سورة($في الآية ۱۸ الكهف، ولم يتعرض لغير هذين الموضعين كقوله: بباسط في الآية ۳۰ المائدة وكقوله: باسطوا في الآية ۹۴ الأنعام، ولم يتعرض لهذه الكلمة أبو عمرو أصلا، وجرى العمل بما نص عليه أبو داود. انظر: التبيان ۱۰۶، فتح المنان ۵۹ دليل الحيران ۱۴۶. وسقطت من هـ: «سورة».$) الكهف.
و«بِبَلِغِهِ» بغير ألف($لأبي داود دون الداني وتقدم عند قوله: الحجة البلغة في الآية ۱۵۰ الأنعام.$)، ووقع في سورة النحل($في قوله: لم تكونوا بلغيه من الآية ۷.$)، وغافر($في قوله: ما هم ببلغيه من الآية ۵۵ تقدم عند قوله: هم بلغوه في الآية ۱۳۴ الأعراف.$)، بياء بعد الغين خلافا($في هـ: «خلاف».$) لهذا($لأن الأصل فيهما: «بالغين» جمع مذكر على صيغة اسم الفاعل، وحذفت النون لأجل الإضافة في كليهما وموقع موضع النحل خبر منصوب وعلامة نصبه الياء، وموقع موضع غافر مجرور بالباء، وعلامة جره الياء، خلافا لهذا فإنه مفرد، لا مكان للياء فيه.$)، وسائر ذلك مذكور($بعدها في هـ: «مذكور كله».$).
ووقع في غافر: «ومَا دُعَؤُا الكَفِرينَ» بواو بعد العين، من غير ألف [قبلها وألف بعد الواو($ومناسبة ذكره هنا وقوع نظيره هنا في قوله: وما دعاء الكفرين في الآية ۱۵، ولكنه مرسوم على القياس باتفاق المصاحف. وما بين القوسين المعقوفين في ب: «بعد أو ألف، بعدها».$)] وسيأتي ذكره($في ب، ج، ق: «ذلك» وسقطت من: هـ.$) في موضعه($في الآية ۵۰ غافر.$) إن شاء الله.
و«بِبَلِغِهِ» بغير ألف($لأبي داود دون الداني وتقدم عند قوله: الحجة البلغة في الآية ۱۵۰ الأنعام.$)، ووقع في سورة النحل($في قوله: لم تكونوا بلغيه من الآية ۷.$)، وغافر($في قوله: ما هم ببلغيه من الآية ۵۵ تقدم عند قوله: هم بلغوه في الآية ۱۳۴ الأعراف.$)، بياء بعد الغين خلافا($في هـ: «خلاف».$) لهذا($لأن الأصل فيهما: «بالغين» جمع مذكر على صيغة اسم الفاعل، وحذفت النون لأجل الإضافة في كليهما وموقع موضع النحل خبر منصوب وعلامة نصبه الياء، وموقع موضع غافر مجرور بالباء، وعلامة جره الياء، خلافا لهذا فإنه مفرد، لا مكان للياء فيه.$)، وسائر ذلك مذكور($بعدها في هـ: «مذكور كله».$).
ووقع في غافر: «ومَا دُعَؤُا الكَفِرينَ» بواو بعد العين، من غير ألف [قبلها وألف بعد الواو($ومناسبة ذكره هنا وقوع نظيره هنا في قوله: وما دعاء الكفرين في الآية ۱۵، ولكنه مرسوم على القياس باتفاق المصاحف. وما بين القوسين المعقوفين في ب: «بعد أو ألف، بعدها».$)] وسيأتي ذكره($في ب، ج، ق: «ذلك» وسقطت من: هـ.$) في موضعه($في الآية ۵۰ غافر.$) إن شاء الله.