- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
«عَظيمٌ»($ من الآية ۸ إبراهيم.$) وقد ذكر نظيره في البقرة($من الآية ۴۸ البقرة.$)، [وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «أَلَم يَاتِكم نَبَؤُا الذينَ مِن قَبلِكُم قَومِ نُوحٍ»($ من الآية ۱۱ إبراهيم.$) إلى قوله: «المُتَوكِّلونَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ إبراهيم.$)، [وما فيه من الهجاء مذكور غير قوله: «نَبَؤُا».
ذكر رسم «نَبَؤُا»($ ما بين القوسين المعقوفين في أ، ب، ج، ق: «وفيه من الهجاء». وما أثبت من: هـ.$)]:
وكتبوا($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$): «نَبَؤُا» بالواو، وألف بعدها، وجملتها أربعة مواضع هذا أولها، والثاني في ص: «نَبَؤُا الخَصمِ» وفيها: «نَبَؤٌا عَظيمٌ»($ الأول في الآية ۲۰، والثاني في الآية ۶۶ سورة ص.$) وفي التغابن: «نَبَؤُا الذينَ كَفَرُوا مِن قَبلُ»($ من الآية ۵ التغابن.$) بواو بعد الباء صورة للهمزة، وألف بعدها($روى ذلك أبو عمرو الداني بسنده عن محمد بن عيسى الأصبهاني، وقال أبو عمر أحمد الطلمنكي: «رأيت في كتاب اللطائف في رسم علم المصاحف لعطاء بن يسار: «نبأ» في براءة بالألف، وما عداه بالواو، إذا كان في موضع رفع» وقال ابن أشتة جميع ما في القرآن من ذكر: «نبؤا» فهو بالواو، إذا كان في موضع رفع، إلا الذي في سورة التوبة، فإنه بالألف». انظر: المقنع ۵۵، التبيان ۱۵۱ فتح المنان ۹۲، الدرة الصقيلة ۴۶.$)،
ثم قال تعالى: «أَلَم يَاتِكم نَبَؤُا الذينَ مِن قَبلِكُم قَومِ نُوحٍ»($ من الآية ۱۱ إبراهيم.$) إلى قوله: «المُتَوكِّلونَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ إبراهيم.$)، [وما فيه من الهجاء مذكور غير قوله: «نَبَؤُا».
ذكر رسم «نَبَؤُا»($ ما بين القوسين المعقوفين في أ، ب، ج، ق: «وفيه من الهجاء». وما أثبت من: هـ.$)]:
وكتبوا($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$): «نَبَؤُا» بالواو، وألف بعدها، وجملتها أربعة مواضع هذا أولها، والثاني في ص: «نَبَؤُا الخَصمِ» وفيها: «نَبَؤٌا عَظيمٌ»($ الأول في الآية ۲۰، والثاني في الآية ۶۶ سورة ص.$) وفي التغابن: «نَبَؤُا الذينَ كَفَرُوا مِن قَبلُ»($ من الآية ۵ التغابن.$) بواو بعد الباء صورة للهمزة، وألف بعدها($روى ذلك أبو عمرو الداني بسنده عن محمد بن عيسى الأصبهاني، وقال أبو عمر أحمد الطلمنكي: «رأيت في كتاب اللطائف في رسم علم المصاحف لعطاء بن يسار: «نبأ» في براءة بالألف، وما عداه بالواو، إذا كان في موضع رفع» وقال ابن أشتة جميع ما في القرآن من ذكر: «نبؤا» فهو بالواو، إذا كان في موضع رفع، إلا الذي في سورة التوبة، فإنه بالألف». انظر: المقنع ۵۵، التبيان ۱۵۱ فتح المنان ۹۲، الدرة الصقيلة ۴۶.$)،
«عَظيمٌ»($ من الآية ۸ إبراهيم.$) وقد ذكر نظيره في البقرة($من الآية ۴۸ البقرة.$)، [وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «أَلَم يَاتِكم نَبَؤُا الذينَ مِن قَبلِكُم قَومِ نُوحٍ»($ من الآية ۱۱ إبراهيم.$) إلى قوله: «المُتَوكِّلونَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ إبراهيم.$)، [وما فيه من الهجاء مذكور غير قوله: «نَبَؤُا».
ذكر رسم «نَبَؤُا»($ ما بين القوسين المعقوفين في أ، ب، ج، ق: «وفيه من الهجاء». وما أثبت من: هـ.$)]:
وكتبوا($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$): «نَبَؤُا» بالواو، وألف بعدها، وجملتها أربعة مواضع هذا أولها، والثاني في ص: «نَبَؤُا الخَصمِ» وفيها: «نَبَؤٌا عَظيمٌ»($ الأول في الآية ۲۰، والثاني في الآية ۶۶ سورة ص.$) وفي التغابن: «نَبَؤُا الذينَ كَفَرُوا مِن قَبلُ»($ من الآية ۵ التغابن.$) بواو بعد الباء صورة للهمزة، وألف بعدها($روى ذلك أبو عمرو الداني بسنده عن محمد بن عيسى الأصبهاني، وقال أبو عمر أحمد الطلمنكي: «رأيت في كتاب اللطائف في رسم علم المصاحف لعطاء بن يسار: «نبأ» في براءة بالألف، وما عداه بالواو، إذا كان في موضع رفع» وقال ابن أشتة جميع ما في القرآن من ذكر: «نبؤا» فهو بالواو، إذا كان في موضع رفع، إلا الذي في سورة التوبة، فإنه بالألف». انظر: المقنع ۵۵، التبيان ۱۵۱ فتح المنان ۹۲، الدرة الصقيلة ۴۶.$)،
ثم قال تعالى: «أَلَم يَاتِكم نَبَؤُا الذينَ مِن قَبلِكُم قَومِ نُوحٍ»($ من الآية ۱۱ إبراهيم.$) إلى قوله: «المُتَوكِّلونَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ إبراهيم.$)، [وما فيه من الهجاء مذكور غير قوله: «نَبَؤُا».
ذكر رسم «نَبَؤُا»($ ما بين القوسين المعقوفين في أ، ب، ج، ق: «وفيه من الهجاء». وما أثبت من: هـ.$)]:
وكتبوا($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$): «نَبَؤُا» بالواو، وألف بعدها، وجملتها أربعة مواضع هذا أولها، والثاني في ص: «نَبَؤُا الخَصمِ» وفيها: «نَبَؤٌا عَظيمٌ»($ الأول في الآية ۲۰، والثاني في الآية ۶۶ سورة ص.$) وفي التغابن: «نَبَؤُا الذينَ كَفَرُوا مِن قَبلُ»($ من الآية ۵ التغابن.$) بواو بعد الباء صورة للهمزة، وألف بعدها($روى ذلك أبو عمرو الداني بسنده عن محمد بن عيسى الأصبهاني، وقال أبو عمر أحمد الطلمنكي: «رأيت في كتاب اللطائف في رسم علم المصاحف لعطاء بن يسار: «نبأ» في براءة بالألف، وما عداه بالواو، إذا كان في موضع رفع» وقال ابن أشتة جميع ما في القرآن من ذكر: «نبؤا» فهو بالواو، إذا كان في موضع رفع، إلا الذي في سورة التوبة، فإنه بالألف». انظر: المقنع ۵۵، التبيان ۱۵۱ فتح المنان ۹۲، الدرة الصقيلة ۴۶.$)،