- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
موضع($في هـ: «مواضع».$) الرفع فيه واو حيث ما وقع.
وقال أبو داود: فيدخل($في هـ: «يدخل».$) في هذا الحرف الذي في المؤمن المذكور($وهو قول أبي عمرو الداني في المقنع ۵۸.$)، وكذا رسمها الغازي بن قيس في كتابه بالواو($قال أبو عمرو: «وفي كتاب الغازي بن قيس الحرفان بالواو والألف»، وذكر ابن أشتة في كتاب علم المصاحف له أنه في الإمام مصحف عثمان بن عفان رضي الله عنه مكتوب بالواو، والألف». وخالف أبو جعفر الخزاز محمد بن عيسى، ولم يذكر إلا حرف إبراهيم بالواو والألف، والعمل على ما ذكره محمد بن عيسى والغازي بن قيس. انظر: المقنع ۵۸، الدرة الصقيلة ۴۷، التبيان ۱۴۹، هجاء مصاحف الأمصار ۹۰.$).
وكتبوا: «بِمَا أَشرَكتُمونَ» بالنون($من غير ياء بعدها رواه الداني بسنده عن ابن الأنباري. انظر: المقنع ص ۳۱.$) إجماع من المصاحف، وأبو عمرو، وحده($ويوافقه من العشرة أبو جعفر، وأثبت الياء في الحالين يعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۰۱ إتحاف ۲/ ۱۶۸ المهذب ۱/ ۳۵۶.$) يثبتها في الوصل خاصة، ويقف كالجماعة على المرسوم، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($في هـ: «مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «اَلَم تَرَ كيفَ ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً»($ من الآية ۲۶ إبراهيم.$) إلى قوله: «البَوارِ» عشر($رأس الثلاثين آية.$) الثلاثين آية($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)، وفيه من الهجاء: «نِعمَتَ اللهِ» بالتاء، ومثله:
وقال أبو داود: فيدخل($في هـ: «يدخل».$) في هذا الحرف الذي في المؤمن المذكور($وهو قول أبي عمرو الداني في المقنع ۵۸.$)، وكذا رسمها الغازي بن قيس في كتابه بالواو($قال أبو عمرو: «وفي كتاب الغازي بن قيس الحرفان بالواو والألف»، وذكر ابن أشتة في كتاب علم المصاحف له أنه في الإمام مصحف عثمان بن عفان رضي الله عنه مكتوب بالواو، والألف». وخالف أبو جعفر الخزاز محمد بن عيسى، ولم يذكر إلا حرف إبراهيم بالواو والألف، والعمل على ما ذكره محمد بن عيسى والغازي بن قيس. انظر: المقنع ۵۸، الدرة الصقيلة ۴۷، التبيان ۱۴۹، هجاء مصاحف الأمصار ۹۰.$).
وكتبوا: «بِمَا أَشرَكتُمونَ» بالنون($من غير ياء بعدها رواه الداني بسنده عن ابن الأنباري. انظر: المقنع ص ۳۱.$) إجماع من المصاحف، وأبو عمرو، وحده($ويوافقه من العشرة أبو جعفر، وأثبت الياء في الحالين يعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۰۱ إتحاف ۲/ ۱۶۸ المهذب ۱/ ۳۵۶.$) يثبتها في الوصل خاصة، ويقف كالجماعة على المرسوم، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($في هـ: «مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «اَلَم تَرَ كيفَ ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً»($ من الآية ۲۶ إبراهيم.$) إلى قوله: «البَوارِ» عشر($رأس الثلاثين آية.$) الثلاثين آية($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)، وفيه من الهجاء: «نِعمَتَ اللهِ» بالتاء، ومثله:
موضع($في هـ: «مواضع».$) الرفع فيه واو حيث ما وقع.
وقال أبو داود: فيدخل($في هـ: «يدخل».$) في هذا الحرف الذي في المؤمن المذكور($وهو قول أبي عمرو الداني في المقنع ۵۸.$)، وكذا رسمها الغازي بن قيس في كتابه بالواو($قال أبو عمرو: «وفي كتاب الغازي بن قيس الحرفان بالواو والألف»، وذكر ابن أشتة في كتاب علم المصاحف له أنه في الإمام مصحف عثمان بن عفان رضي الله عنه مكتوب بالواو، والألف». وخالف أبو جعفر الخزاز محمد بن عيسى، ولم يذكر إلا حرف إبراهيم بالواو والألف، والعمل على ما ذكره محمد بن عيسى والغازي بن قيس. انظر: المقنع ۵۸، الدرة الصقيلة ۴۷، التبيان ۱۴۹، هجاء مصاحف الأمصار ۹۰.$).
وكتبوا: «بِمَا أَشرَكتُمونَ» بالنون($من غير ياء بعدها رواه الداني بسنده عن ابن الأنباري. انظر: المقنع ص ۳۱.$) إجماع من المصاحف، وأبو عمرو، وحده($ويوافقه من العشرة أبو جعفر، وأثبت الياء في الحالين يعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۰۱ إتحاف ۲/ ۱۶۸ المهذب ۱/ ۳۵۶.$) يثبتها في الوصل خاصة، ويقف كالجماعة على المرسوم، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($في هـ: «مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «اَلَم تَرَ كيفَ ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً»($ من الآية ۲۶ إبراهيم.$) إلى قوله: «البَوارِ» عشر($رأس الثلاثين آية.$) الثلاثين آية($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)، وفيه من الهجاء: «نِعمَتَ اللهِ» بالتاء، ومثله:
وقال أبو داود: فيدخل($في هـ: «يدخل».$) في هذا الحرف الذي في المؤمن المذكور($وهو قول أبي عمرو الداني في المقنع ۵۸.$)، وكذا رسمها الغازي بن قيس في كتابه بالواو($قال أبو عمرو: «وفي كتاب الغازي بن قيس الحرفان بالواو والألف»، وذكر ابن أشتة في كتاب علم المصاحف له أنه في الإمام مصحف عثمان بن عفان رضي الله عنه مكتوب بالواو، والألف». وخالف أبو جعفر الخزاز محمد بن عيسى، ولم يذكر إلا حرف إبراهيم بالواو والألف، والعمل على ما ذكره محمد بن عيسى والغازي بن قيس. انظر: المقنع ۵۸، الدرة الصقيلة ۴۷، التبيان ۱۴۹، هجاء مصاحف الأمصار ۹۰.$).
وكتبوا: «بِمَا أَشرَكتُمونَ» بالنون($من غير ياء بعدها رواه الداني بسنده عن ابن الأنباري. انظر: المقنع ص ۳۱.$) إجماع من المصاحف، وأبو عمرو، وحده($ويوافقه من العشرة أبو جعفر، وأثبت الياء في الحالين يعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۰۱ إتحاف ۲/ ۱۶۸ المهذب ۱/ ۳۵۶.$) يثبتها في الوصل خاصة، ويقف كالجماعة على المرسوم، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($في هـ: «مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «اَلَم تَرَ كيفَ ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً»($ من الآية ۲۶ إبراهيم.$) إلى قوله: «البَوارِ» عشر($رأس الثلاثين آية.$) الثلاثين آية($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)، وفيه من الهجاء: «نِعمَتَ اللهِ» بالتاء، ومثله: