الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 761 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
رأس الستين آية($سقطت من أ، وما أثبت من: ب، ج، ق، هـ.$)]، وما فيه($في ب: «وما فيها»، وفي ج: «وما في هذا الخمس» وفي ق: «وما في هذا الخمس مذكور».$) من الهجاء مذكور قبل($سقطت من ج، ق وما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور كله».$)].
ووقع($في ق: «وقع».$) في النمل: «قَدَّرنَها مِن الغَبِرينَ»($ من الآية ۵۹ النمل.$) شبيه هذه الآية($وهي قوله تعالى: قدّرنا إنّها لمن الغبرين الآية ۶۰ الحجر.$) بحذف: «إنَّ»($ سقطت من: ج، ق.$) من: «إنَّها» واللام من: «لِمَن»($ في أ، ب: «من» وما أثبت من: هـ وعلى الكلمتين في متن: أعلامة «صح» لنفي توهم التكرار، مما يدل على جودة هذه النسخة، وأسقطها الناسخ من ج، ق توهما للتكرار، وليس كذلك.$).
ثم قال تعالى: «فلمّا جآءَ الَ لُوطٍ المُرسَلونَ»($ الآية ۶۱ الحجر.$) إلى قوله: «تُومَرونَ» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ الحجر.$)، وفيه من الهجاء: «الَ لوُطٍ» كتبوه بألف واحدة($بإجماع من المصاحف.$)، وهي عندي الثانية المنقلبة($لأن أصله: «أهل» فأبدلوا من الهاء همزة فصار: «أأل» فقلبوا الثانية ألفا، فإذا صغرته قلت: «أهيل» وهو مذهب سيبويه والنحاس وغيره، وقال بعضهم في تصغيره: «أويل»، وهذا يدل على أن الألف منقلبة عن واو، وهو مذهب الكسائي والمهدوي وغيره. انظر: البيان للأنباري ۱/ ۸۱ مشكل إعراب القرآن ۱/ ۹۳، التبيان ۱/ ۶۱ القرطبي ۱/ ۳۸۳ غيث النفع ۲۶۸.$)، وحذف صورة الهمزة المفتوحة لاستغنائها عن الصورة، ولذلك اجتمع السلف من الصحابة رضى الله عنهم على
رأس الستين آية($سقطت من أ، وما أثبت من: ب، ج، ق، هـ.$)]، وما فيه($في ب: «وما فيها»، وفي ج: «وما في هذا الخمس» وفي ق: «وما في هذا الخمس مذكور».$) من الهجاء مذكور قبل($سقطت من ج، ق وما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور كله».$)].
ووقع($في ق: «وقع».$) في النمل: «قَدَّرنَها مِن الغَبِرينَ»($ من الآية ۵۹ النمل.$) شبيه هذه الآية($وهي قوله تعالى: قدّرنا إنّها لمن الغبرين الآية ۶۰ الحجر.$) بحذف: «إنَّ»($ سقطت من: ج، ق.$) من: «إنَّها» واللام من: «لِمَن»($ في أ، ب: «من» وما أثبت من: هـ وعلى الكلمتين في متن: أعلامة «صح» لنفي توهم التكرار، مما يدل على جودة هذه النسخة، وأسقطها الناسخ من ج، ق توهما للتكرار، وليس كذلك.$).
ثم قال تعالى: «فلمّا جآءَ الَ لُوطٍ المُرسَلونَ»($ الآية ۶۱ الحجر.$) إلى قوله: «تُومَرونَ» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ الحجر.$)، وفيه من الهجاء: «الَ لوُطٍ» كتبوه بألف واحدة($بإجماع من المصاحف.$)، وهي عندي الثانية المنقلبة($لأن أصله: «أهل» فأبدلوا من الهاء همزة فصار: «أأل» فقلبوا الثانية ألفا، فإذا صغرته قلت: «أهيل» وهو مذهب سيبويه والنحاس وغيره، وقال بعضهم في تصغيره: «أويل»، وهذا يدل على أن الألف منقلبة عن واو، وهو مذهب الكسائي والمهدوي وغيره. انظر: البيان للأنباري ۱/ ۸۱ مشكل إعراب القرآن ۱/ ۹۳، التبيان ۱/ ۶۱ القرطبي ۱/ ۳۸۳ غيث النفع ۲۶۸.$)، وحذف صورة الهمزة المفتوحة لاستغنائها عن الصورة، ولذلك اجتمع السلف من الصحابة رضى الله عنهم على
من 824