الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 772 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
الأربعين آية($سقطت من أ، ج، وما أثبت من: ب، ق، هـ.$)، مذكور هجاؤه($سقطت من: هـ، وما بعدها سقطت من: ج.$) كله.
ثم قال تعالى: «والذينَ هَاجروا فى اللهِ»($ من الآية ۴۱ النحل.$) إلى قوله: «لا يَشعُرونَ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ النحل.$) مذكور هجاؤه قبل($سقطت من: ج، ق، هـ.$).
ثم قال تعالى: «أَو يَاخُذَهُم فِى تَقَلُّبِهِم»($ من الآية ۴۶ النحل.$) إلى قوله: «ما يُومَرونَ» رأس الخمسين آية [وفي هذا الخمس من الهجاء($ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور فيما تقدم».$)]، [أنهم كتبوا($ما بين القوسين أثبت من: هـ وسقط من: أ، ب، ج، ق.$)]: «يَتَفَيَّؤُا» بواو صورة للهمزة المضمومة وألف بعدها($ذكرها أبو عمرو الداني في باب ما رسمت فيه الواو صورة للهمزة على مراد الاتصال أو التسهيل.$)، تقوية لها، لخفائها($تقدم وجه ذلك في نظيره: تفتؤا في الآية ۸۵ يوسف.$)، و«ظِلَلُهُ» من غير ألف بينهما($بالاتفاق كما تقدم في نظيره: الضللة في الآية ۱۵ البقرة.$)، وسائر ذلك مذكور كله($بعدها في ج: «قبل».$).
وهو($في ب: «وهذا».$) رأس الجزء السابع وعشرين من أجزاء ستين($وهو قول أبي عمرو الداني، ولم يذكر خلافه، وقيل عند قوله: أفغير الله تتقون ۵۲ النحل وعن خلف ابن هشام عند قوله: ولعلهم يتفكرون ۴۴، وقيل عند قوله: كن فيكون ۴۵، وقال ابن الجوزي عند قوله: يتوكلون ۴۲، وجرى العمل على ما ذكره الشيخان، وقال الصفاقسي: «باتفاق». انظر: البيان ۱۰۵ جمال القراء ۱/ ۱۴۵ غيث النفع ۲۷۱ فنون الأفنان ۲۷۵.$)، [ورأس
الأربعين آية($سقطت من أ، ج، وما أثبت من: ب، ق، هـ.$)، مذكور هجاؤه($سقطت من: هـ، وما بعدها سقطت من: ج.$) كله.
ثم قال تعالى: «والذينَ هَاجروا فى اللهِ»($ من الآية ۴۱ النحل.$) إلى قوله: «لا يَشعُرونَ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ النحل.$) مذكور هجاؤه قبل($سقطت من: ج، ق، هـ.$).
ثم قال تعالى: «أَو يَاخُذَهُم فِى تَقَلُّبِهِم»($ من الآية ۴۶ النحل.$) إلى قوله: «ما يُومَرونَ» رأس الخمسين آية [وفي هذا الخمس من الهجاء($ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور فيما تقدم».$)]، [أنهم كتبوا($ما بين القوسين أثبت من: هـ وسقط من: أ، ب، ج، ق.$)]: «يَتَفَيَّؤُا» بواو صورة للهمزة المضمومة وألف بعدها($ذكرها أبو عمرو الداني في باب ما رسمت فيه الواو صورة للهمزة على مراد الاتصال أو التسهيل.$)، تقوية لها، لخفائها($تقدم وجه ذلك في نظيره: تفتؤا في الآية ۸۵ يوسف.$)، و«ظِلَلُهُ» من غير ألف بينهما($بالاتفاق كما تقدم في نظيره: الضللة في الآية ۱۵ البقرة.$)، وسائر ذلك مذكور كله($بعدها في ج: «قبل».$).
وهو($في ب: «وهذا».$) رأس الجزء السابع وعشرين من أجزاء ستين($وهو قول أبي عمرو الداني، ولم يذكر خلافه، وقيل عند قوله: أفغير الله تتقون ۵۲ النحل وعن خلف ابن هشام عند قوله: ولعلهم يتفكرون ۴۴، وقيل عند قوله: كن فيكون ۴۵، وقال ابن الجوزي عند قوله: يتوكلون ۴۲، وجرى العمل على ما ذكره الشيخان، وقال الصفاقسي: «باتفاق». انظر: البيان ۱۰۵ جمال القراء ۱/ ۱۴۵ غيث النفع ۲۷۱ فنون الأفنان ۲۷۵.$)، [ورأس
من 824