- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
بواو بعد الميم صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها، دون ألف قبلها($ذكره أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل العراق وذكره عن محمد بن عيسى الأصبهاني وقال: «وكذلك رسما في كتاب هجاء السنة للغازي بن قيس». انظر: المقنع ص ۵۷، ۱۰۰.$)، وقد ذكر في الشعراء($عند قوله: علمؤا بني إسرءيل من الآية ۱۹۷.$) وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($بعدها في: ج، هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «والذى أَوحَينا إليكَ مِن الكِتَبِ هو الحَقُّ»($ من الآية ۳۱ فاطر.$) إلى قوله: «لُغوبٌ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ فاطر.$)، وهجاؤه مذكور.
ثم قال تعالى: «والذينَ كَفَروا لَهُم نَارُ جَهَنَّمَ لا يُقضى»($ من الآية ۳۶ فاطر.$) إلى قوله: «غُروراً» رأس الأربعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «على بَيِّنَتٍ مِّنهُ» كتبوه في($في ب، ج، ق، م: «في بعض مصاحف».$) مصاحف أهل المدينة، وبعض مصاحف سائر الأمصار بالتاء من غير ألف قبلها على الاختصار، وقرأنا كذلك بغير ألف، على التوحيد للصاحبين وحمزة وحفص($ويوافقهم من العشرة خلف.$)، وفي بعضها: «بَيِّناتٍ» بألف على الجمع($روى أبو عمرو بسنده عن أبي عبيد، قال: «رأيتها في بعض المصاحف بالألف والتاء» قال أبو عمرو: «وكذلك وجدت أنا ذلك في بعض مصاحف أهل العراق الأصلية القديمة، ورأيت ذلك في بعضها بغير ألف» ثم قال بسنده حدثنا قالون عن نافع أن ذلك مرسوم في الكتاب بغير ألف» وهو المختار رعاية للقراءتين، وبه جرى العمل في المصاحف. انظر: المقنع ص ۱۳، ۳۹ التبيان ۵۴ فتح المنان ۳۷. $)، وقرأنا كذلك لنافع، وابن عامر،
ثم قال تعالى: «والذى أَوحَينا إليكَ مِن الكِتَبِ هو الحَقُّ»($ من الآية ۳۱ فاطر.$) إلى قوله: «لُغوبٌ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ فاطر.$)، وهجاؤه مذكور.
ثم قال تعالى: «والذينَ كَفَروا لَهُم نَارُ جَهَنَّمَ لا يُقضى»($ من الآية ۳۶ فاطر.$) إلى قوله: «غُروراً» رأس الأربعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «على بَيِّنَتٍ مِّنهُ» كتبوه في($في ب، ج، ق، م: «في بعض مصاحف».$) مصاحف أهل المدينة، وبعض مصاحف سائر الأمصار بالتاء من غير ألف قبلها على الاختصار، وقرأنا كذلك بغير ألف، على التوحيد للصاحبين وحمزة وحفص($ويوافقهم من العشرة خلف.$)، وفي بعضها: «بَيِّناتٍ» بألف على الجمع($روى أبو عمرو بسنده عن أبي عبيد، قال: «رأيتها في بعض المصاحف بالألف والتاء» قال أبو عمرو: «وكذلك وجدت أنا ذلك في بعض مصاحف أهل العراق الأصلية القديمة، ورأيت ذلك في بعضها بغير ألف» ثم قال بسنده حدثنا قالون عن نافع أن ذلك مرسوم في الكتاب بغير ألف» وهو المختار رعاية للقراءتين، وبه جرى العمل في المصاحف. انظر: المقنع ص ۱۳، ۳۹ التبيان ۵۴ فتح المنان ۳۷. $)، وقرأنا كذلك لنافع، وابن عامر،
بواو بعد الميم صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها، دون ألف قبلها($ذكره أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل العراق وذكره عن محمد بن عيسى الأصبهاني وقال: «وكذلك رسما في كتاب هجاء السنة للغازي بن قيس». انظر: المقنع ص ۵۷، ۱۰۰.$)، وقد ذكر في الشعراء($عند قوله: علمؤا بني إسرءيل من الآية ۱۹۷.$) وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($بعدها في: ج، هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «والذى أَوحَينا إليكَ مِن الكِتَبِ هو الحَقُّ»($ من الآية ۳۱ فاطر.$) إلى قوله: «لُغوبٌ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ فاطر.$)، وهجاؤه مذكور.
ثم قال تعالى: «والذينَ كَفَروا لَهُم نَارُ جَهَنَّمَ لا يُقضى»($ من الآية ۳۶ فاطر.$) إلى قوله: «غُروراً» رأس الأربعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «على بَيِّنَتٍ مِّنهُ» كتبوه في($في ب، ج، ق، م: «في بعض مصاحف».$) مصاحف أهل المدينة، وبعض مصاحف سائر الأمصار بالتاء من غير ألف قبلها على الاختصار، وقرأنا كذلك بغير ألف، على التوحيد للصاحبين وحمزة وحفص($ويوافقهم من العشرة خلف.$)، وفي بعضها: «بَيِّناتٍ» بألف على الجمع($روى أبو عمرو بسنده عن أبي عبيد، قال: «رأيتها في بعض المصاحف بالألف والتاء» قال أبو عمرو: «وكذلك وجدت أنا ذلك في بعض مصاحف أهل العراق الأصلية القديمة، ورأيت ذلك في بعضها بغير ألف» ثم قال بسنده حدثنا قالون عن نافع أن ذلك مرسوم في الكتاب بغير ألف» وهو المختار رعاية للقراءتين، وبه جرى العمل في المصاحف. انظر: المقنع ص ۱۳، ۳۹ التبيان ۵۴ فتح المنان ۳۷. $)، وقرأنا كذلك لنافع، وابن عامر،
ثم قال تعالى: «والذى أَوحَينا إليكَ مِن الكِتَبِ هو الحَقُّ»($ من الآية ۳۱ فاطر.$) إلى قوله: «لُغوبٌ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ فاطر.$)، وهجاؤه مذكور.
ثم قال تعالى: «والذينَ كَفَروا لَهُم نَارُ جَهَنَّمَ لا يُقضى»($ من الآية ۳۶ فاطر.$) إلى قوله: «غُروراً» رأس الأربعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «على بَيِّنَتٍ مِّنهُ» كتبوه في($في ب، ج، ق، م: «في بعض مصاحف».$) مصاحف أهل المدينة، وبعض مصاحف سائر الأمصار بالتاء من غير ألف قبلها على الاختصار، وقرأنا كذلك بغير ألف، على التوحيد للصاحبين وحمزة وحفص($ويوافقهم من العشرة خلف.$)، وفي بعضها: «بَيِّناتٍ» بألف على الجمع($روى أبو عمرو بسنده عن أبي عبيد، قال: «رأيتها في بعض المصاحف بالألف والتاء» قال أبو عمرو: «وكذلك وجدت أنا ذلك في بعض مصاحف أهل العراق الأصلية القديمة، ورأيت ذلك في بعضها بغير ألف» ثم قال بسنده حدثنا قالون عن نافع أن ذلك مرسوم في الكتاب بغير ألف» وهو المختار رعاية للقراءتين، وبه جرى العمل في المصاحف. انظر: المقنع ص ۱۳، ۳۹ التبيان ۵۴ فتح المنان ۳۷. $)، وقرأنا كذلك لنافع، وابن عامر،