[وكذلك الثاني عند رأس ثلاث وأربعين($في أ: «ثلاثة وأربعون» وما أثبت هو الصواب.$) من هذه السورة($وهو قوله تعالى: في ما كانوا فيه يختلفون واقتصر المؤلف على أحد وجهي الخلاف بعد أن قرره في أول مواضعه ترجيحا منه للقطع، وتقدم في الآية ۱۱۲ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، ج، ق، هـ.$)]، [وكذلك كتبوا($ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ.$)]:«كَذِبٌ» بغير ألف($وهي أحد الحروف التي رواها أبو عمرو في المقنع ۱۳ بسنده عن قالون عن نافع عن مصاحف المدينة بالحذف ولم يعمّم غيرها، وأطلق أبو داود الحذف في الجميع، وتقدم عند قوله: ومن هو كذب ۹۳ هود.$)، «كَفّارٌ» بألف، وسائر ما فيه مذكور [كله فيما سلف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ق.$)].
ثم قال تعالى: «خَلَقَ السَّمَوَتِ والاَرضِ بالحَقِّ»($ من الآية ۶ الزمر.$) إلى قوله: «الاَلبَبِ» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ الزمر، وسقطت من: هـ.$) وفيه من الهجاء: «قَنِتٌ» بغير ألف($انفرد بالحذف أبو داود دون أبي عمرو، وسكت عن قوله: كان أمة قانتا في الآية ۱۲۰ النحل فإنه ثابت. انظر: التبيان ۱۲۶ فتح المنان ۷۳ دليل الحيران ۱۸۱.$)، كذا وقع في كتاب الغازي ابن قيس($تقدمت ترجمته ص: ۲۳۶.$) [و«الغَفَّرُ» بغير ألف($تقدم نظيره في الآية ۶۵ سورة ص، وما بين المعقوفين سقط من هـ وسقط من ب، ق: «بغير ألف».$)] وسائر ما فيه مذكور($ما قبلها غير واضح في: ق، وبعدها في هـ: «كله فيما سلف».$).
ثم قال تعالى: «قُل يَعِبادِ الذينَ ءَامَنوا اتَّقُوا رَبَّكُم»($ من الآية ۱۱ الزمر.$) إلى قوله: «فاتَّقونِ» رأس

[وكذلك الثاني عند رأس ثلاث وأربعين($في أ: «ثلاثة وأربعون» وما أثبت هو الصواب.$) من هذه السورة($وهو قوله تعالى: في ما كانوا فيه يختلفون واقتصر المؤلف على أحد وجهي الخلاف بعد أن قرره في أول مواضعه ترجيحا منه للقطع، وتقدم في الآية ۱۱۲ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، ج، ق، هـ.$)]، [وكذلك كتبوا($ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ.$)]:«كَذِبٌ» بغير ألف($وهي أحد الحروف التي رواها أبو عمرو في المقنع ۱۳ بسنده عن قالون عن نافع عن مصاحف المدينة بالحذف ولم يعمّم غيرها، وأطلق أبو داود الحذف في الجميع، وتقدم عند قوله: ومن هو كذب ۹۳ هود.$)، «كَفّارٌ» بألف، وسائر ما فيه مذكور [كله فيما سلف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ق.$)].
ثم قال تعالى: «خَلَقَ السَّمَوَتِ والاَرضِ بالحَقِّ»($ من الآية ۶ الزمر.$) إلى قوله: «الاَلبَبِ» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ الزمر، وسقطت من: هـ.$) وفيه من الهجاء: «قَنِتٌ» بغير ألف($انفرد بالحذف أبو داود دون أبي عمرو، وسكت عن قوله: كان أمة قانتا في الآية ۱۲۰ النحل فإنه ثابت. انظر: التبيان ۱۲۶ فتح المنان ۷۳ دليل الحيران ۱۸۱.$)، كذا وقع في كتاب الغازي ابن قيس($تقدمت ترجمته ص: ۲۳۶.$) [و«الغَفَّرُ» بغير ألف($تقدم نظيره في الآية ۶۵ سورة ص، وما بين المعقوفين سقط من هـ وسقط من ب، ق: «بغير ألف».$)] وسائر ما فيه مذكور($ما قبلها غير واضح في: ق، وبعدها في هـ: «كله فيما سلف».$).
ثم قال تعالى: «قُل يَعِبادِ الذينَ ءَامَنوا اتَّقُوا رَبَّكُم»($ من الآية ۱۱ الزمر.$) إلى قوله: «فاتَّقونِ» رأس