الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 1094 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
حاشا نافع($ويوافقه من العشرة أبو جعفر، وقرأ الباقون بالتوحيد، وتقدم. انظر: النشر ۲/ ۲۲۳ إتحاف ۲/ ۴۵۰ المبسوط ۱۲۴.$) فإنه، قرأها($في ج: «يقرأها».$) بالجمع، ورويناها عنه عن مصحف($في ق: «مصاحف».$) أهل المدينة بغير ألف($وهي من الحروف التي رواها أبو عمرو بسنده عن قالون عن نافع عن مصحف أهل المدينة، وأهل العراق وغيرها بالحذف، وبه العمل. انظر: المقنع ص ۱۳.$)، وسائر ذلك($في ق، هـ: «ما فيه».$) مذكور($بعدها في: هـ: «كله فيما سلف».$).
ثم قال تعالى($سقطت من أ، وألحقت في هامشها.$): «اَو يُوبِقهُنّ بما كَسَبوا ويَعفُ عن كَثيرٍ»($ من الآية ۳۱ الشورى.$) إلى قوله:«يُنفقونَ»، رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الشورى.$)، وفيه من الهجاء: «ويَعفُ» بالفاء لا غير، وسقطت($في ج، ق: «وسقط».$) الواو من هذا الموضع دون اللتين، تقدمتا($في الآيتين ۲۳، ۲۸ الشورى.$)، بالعطف على جواب الشرط($في قوله تعالى: إن يشأ يسكن الريح وهو قوله: يسكن وتقدم عند قوله: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴ البقرة.$)، وكذلك($في ب: «وكذا».$) كل ما جاء مثله، وكتبوا: «كَبَيِرَ» بغير ألف($هنا وفي الآية ۳۱ النجم وهما من الحروف التي رواها أبو عمرو عن قالون عن نافع بالحذف عن مصاحف أهل المدينة وغيرها، وقرأهما حمزة والكسائي وخلف كبير بكسر الباء من غير ألف ولا همزة على التوحيد وقرأ الباقون بفتح الباء وألف، وهمزة مكسورة بعدها على الجمع. انظر: النشر ۲/ ۳۶۸ المقنع ۱۴ المبسوط ۳۳۲ البدور ۱۸۵ المهذب ۲/ ۲۱۴.$)،
حاشا نافع($ويوافقه من العشرة أبو جعفر، وقرأ الباقون بالتوحيد، وتقدم. انظر: النشر ۲/ ۲۲۳ إتحاف ۲/ ۴۵۰ المبسوط ۱۲۴.$) فإنه، قرأها($في ج: «يقرأها».$) بالجمع، ورويناها عنه عن مصحف($في ق: «مصاحف».$) أهل المدينة بغير ألف($وهي من الحروف التي رواها أبو عمرو بسنده عن قالون عن نافع عن مصحف أهل المدينة، وأهل العراق وغيرها بالحذف، وبه العمل. انظر: المقنع ص ۱۳.$)، وسائر ذلك($في ق، هـ: «ما فيه».$) مذكور($بعدها في: هـ: «كله فيما سلف».$).
ثم قال تعالى($سقطت من أ، وألحقت في هامشها.$): «اَو يُوبِقهُنّ بما كَسَبوا ويَعفُ عن كَثيرٍ»($ من الآية ۳۱ الشورى.$) إلى قوله:«يُنفقونَ»، رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الشورى.$)، وفيه من الهجاء: «ويَعفُ» بالفاء لا غير، وسقطت($في ج، ق: «وسقط».$) الواو من هذا الموضع دون اللتين، تقدمتا($في الآيتين ۲۳، ۲۸ الشورى.$)، بالعطف على جواب الشرط($في قوله تعالى: إن يشأ يسكن الريح وهو قوله: يسكن وتقدم عند قوله: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴ البقرة.$)، وكذلك($في ب: «وكذا».$) كل ما جاء مثله، وكتبوا: «كَبَيِرَ» بغير ألف($هنا وفي الآية ۳۱ النجم وهما من الحروف التي رواها أبو عمرو عن قالون عن نافع بالحذف عن مصاحف أهل المدينة وغيرها، وقرأهما حمزة والكسائي وخلف كبير بكسر الباء من غير ألف ولا همزة على التوحيد وقرأ الباقون بفتح الباء وألف، وهمزة مكسورة بعدها على الجمع. انظر: النشر ۲/ ۳۶۸ المقنع ۱۴ المبسوط ۳۳۲ البدور ۱۸۵ المهذب ۲/ ۲۱۴.$)،
من 1202