ثم قال تعالى: «وخَلَقَ اللهُ السَّمَوتِ والاَرضَ بالحَقِّ»($ من الآية ۲۱ الجاثية.$) إلى قوله: «لا يَعلمونَ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الجاثية.$)، وفيه من الهجاء: «أفَرَيتَ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: قل أريتكم في الآية ۴۱ الأنعام.$)، و«هَويهُ» بالياء، مكان الألف، وغشوة بغير ألف، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: غشوة ولهم في الآية ۶ البقرة.$)، وغيرها، وقرأ الحرميان، والعربيان وعاصم($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر، ويعقوب.$) هنا بكسر الغين، وفتح الشين، وألف ثابتة بعدها، وقرأ الأخوان($يوافقهم من العشرة خلف. انظر: النشر ۲/ ۳۷۲ التيسير ۱۹۹ المبسوط ۳۴۰.$) على الخط مع فتح الغين، وإسكان الشين. [وحياتنا بألف ثابتة بين الياء، والتاء($لم ترسم بالواو اتفاقا لأنها مضافة إلى مكنى، واقتصر أبو داود على أحد وجهي الخلاف فيها، كما هو ثابت في أكثر المصاحف، ترجيحا منه للإثبات ورسمت في أقل المصاحف بغير ألف، والعمل على الأول، وتقدم عند قوله: قل إن صلاتي ونسكي في الآية ۱۶۴ الأنعام، وعند قوله: ويقيمون الصلوة في الآية ۲ البقرة.$)، وسائر الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وللهِ مُلكُ السَّمَوتِ والاَرضِ»($ من الآية ۲۶ الجاثية.$) إلى قوله: «قوماً مُّجرِمينَ» رأس الثلاثين آية($بعدها في هـ: «والهجاء مذكور كله».$)، وفيه: «تُدعى» بياء بعد العين، ومثله: «يُدعى»($ بعدها في ب على هامشها: «بياء بعد العين من يدعى» وعليه: «صح» فتكرر.$) في الصف($عند قوله: وهو يدعى إلى الإسلم الآية ۷ سورة الصف.$)، وذلك لكون التاء، والياء الزائدتين في أول الكلمة، وقد

ثم قال تعالى: «وخَلَقَ اللهُ السَّمَوتِ والاَرضَ بالحَقِّ»($ من الآية ۲۱ الجاثية.$) إلى قوله: «لا يَعلمونَ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الجاثية.$)، وفيه من الهجاء: «أفَرَيتَ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: قل أريتكم في الآية ۴۱ الأنعام.$)، و«هَويهُ» بالياء، مكان الألف، وغشوة بغير ألف، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: غشوة ولهم في الآية ۶ البقرة.$)، وغيرها، وقرأ الحرميان، والعربيان وعاصم($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر، ويعقوب.$) هنا بكسر الغين، وفتح الشين، وألف ثابتة بعدها، وقرأ الأخوان($يوافقهم من العشرة خلف. انظر: النشر ۲/ ۳۷۲ التيسير ۱۹۹ المبسوط ۳۴۰.$) على الخط مع فتح الغين، وإسكان الشين. [وحياتنا بألف ثابتة بين الياء، والتاء($لم ترسم بالواو اتفاقا لأنها مضافة إلى مكنى، واقتصر أبو داود على أحد وجهي الخلاف فيها، كما هو ثابت في أكثر المصاحف، ترجيحا منه للإثبات ورسمت في أقل المصاحف بغير ألف، والعمل على الأول، وتقدم عند قوله: قل إن صلاتي ونسكي في الآية ۱۶۴ الأنعام، وعند قوله: ويقيمون الصلوة في الآية ۲ البقرة.$)، وسائر الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وللهِ مُلكُ السَّمَوتِ والاَرضِ»($ من الآية ۲۶ الجاثية.$) إلى قوله: «قوماً مُّجرِمينَ» رأس الثلاثين آية($بعدها في هـ: «والهجاء مذكور كله».$)، وفيه: «تُدعى» بياء بعد العين، ومثله: «يُدعى»($ بعدها في ب على هامشها: «بياء بعد العين من يدعى» وعليه: «صح» فتكرر.$) في الصف($عند قوله: وهو يدعى إلى الإسلم الآية ۷ سورة الصف.$)، وذلك لكون التاء، والياء الزائدتين في أول الكلمة، وقد