و«نَدِمينَ»($ باتفاق الشيخين الداني وأبي داود لأنه جمع، وتقدم.$)، و«الايمَنَ»($ تقدم عند قوله: لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمنكم في الآية ۲۲۳ البقرة.$) و«الرَّشِدونَ»($ باتفاق الشيخين أبي داود وأبي عمرو: لأنه جمع مذكر سالم، وتقدم.$) بحذف الألف من ذلك، واحديهما بالياء وقد ذكر($تقدم عند قوله: تعرفهم بسيمهم في الآية ۲۷۲ البقرة.$)، و«فَقَتِلوا» بغير ألف أيضا($سائر أفعال القتال محذوفة لأبي داود وافقه أبو عمرو الداني على ثمانية أفعال وليس هذا منها، وتقدم عند قوله: وقتلوا في سبيل الله في الآية ۱۸۹ البقرة.$)، وغير ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، وسقط من: ق «وغير ذلك مذكور».$)].
ثم قال تعالى: «يأيُّها الذينَ ءَامنوا لا يَسخَر قُومٌ مّن قَومٍ»($ من الآية ۱۱ الحجرات.$) إلى قوله:  «الصَّدقونَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الحجرات وسقطت من: هـ.$)، وفيه من الهجاء [: «بالاَلقَبِ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: يأولى الألبب في الآية ۱۷۸ البقرة.$) وكذا:«خَلَقنَكُم»، «وَجَعلنَكُم»($ باتفاق الشيخين أبي عمرو وأبي داود فيهما وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] و«أَتقيكُم» بالياء مكان الألف بين القاف والكاف($على الأصل والإمالة.$)، وكتبوا في جميع المصاحف: «لا يَلِتكُم» بياء($في ب: «بتاء» وهو تصحيف.$)، ولام بعدها، على خمسة أحرف، وقرأه أبو عمرو($ويوافقه من العشرة يعقوب البصري، إلا أن أبا عمرو بخلف عنه يبدلها على أصله في الهمز الساكن والرسم محتمل للقراءتين، لأن الهمزة ترسم على قراءة البصريين فوق السطر ليس لها صورة مثل: يسئلكم. انظر: المبسوط ۳۴۸ النشر ۲/ ۳۷۶ إتحاف ۲/ ۴۸۷ المهذب ۲/ ۲۴۹.$) بهمزة ساكنة بين الياء واللام، وقرأه الباقون على حال الرسم بغير همز، ولا بدل من: «لات»، «يليت»، «ليتا»

و«نَدِمينَ»($ باتفاق الشيخين الداني وأبي داود لأنه جمع، وتقدم.$)، و«الايمَنَ»($ تقدم عند قوله: لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمنكم في الآية ۲۲۳ البقرة.$) و«الرَّشِدونَ»($ باتفاق الشيخين أبي داود وأبي عمرو: لأنه جمع مذكر سالم، وتقدم.$) بحذف الألف من ذلك، واحديهما بالياء وقد ذكر($تقدم عند قوله: تعرفهم بسيمهم في الآية ۲۷۲ البقرة.$)، و«فَقَتِلوا» بغير ألف أيضا($سائر أفعال القتال محذوفة لأبي داود وافقه أبو عمرو الداني على ثمانية أفعال وليس هذا منها، وتقدم عند قوله: وقتلوا في سبيل الله في الآية ۱۸۹ البقرة.$)، وغير ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، وسقط من: ق «وغير ذلك مذكور».$)].
ثم قال تعالى: «يأيُّها الذينَ ءَامنوا لا يَسخَر قُومٌ مّن قَومٍ»($ من الآية ۱۱ الحجرات.$) إلى قوله:  «الصَّدقونَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الحجرات وسقطت من: هـ.$)، وفيه من الهجاء [: «بالاَلقَبِ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: يأولى الألبب في الآية ۱۷۸ البقرة.$) وكذا:«خَلَقنَكُم»، «وَجَعلنَكُم»($ باتفاق الشيخين أبي عمرو وأبي داود فيهما وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] و«أَتقيكُم» بالياء مكان الألف بين القاف والكاف($على الأصل والإمالة.$)، وكتبوا في جميع المصاحف: «لا يَلِتكُم» بياء($في ب: «بتاء» وهو تصحيف.$)، ولام بعدها، على خمسة أحرف، وقرأه أبو عمرو($ويوافقه من العشرة يعقوب البصري، إلا أن أبا عمرو بخلف عنه يبدلها على أصله في الهمز الساكن والرسم محتمل للقراءتين، لأن الهمزة ترسم على قراءة البصريين فوق السطر ليس لها صورة مثل: يسئلكم. انظر: المبسوط ۳۴۸ النشر ۲/ ۳۷۶ إتحاف ۲/ ۴۸۷ المهذب ۲/ ۲۴۹.$) بهمزة ساكنة بين الياء واللام، وقرأه الباقون على حال الرسم بغير همز، ولا بدل من: «لات»، «يليت»، «ليتا»