الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 1136 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
الموضعين($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أوما أثبت من: ب، ج، ق، م، هـ إلا أنها في ج: «تقديم وتأخير».$)] في الوصل خاصة($وأثبت الياء في الموضعين يعقوب في الحالين، وسقطت من: ب، ج، ق، هـ. انظر: النشر ۲/ ۳۷۶ إتحاف ۲/ ۴۸۸.$)، [ووقف على الرسم، وقرأ سائر القراء بغير ياء في الحالين($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، وما أثبت من: ب، ج، هـ، م.$)] وقد ذكر قبل($سقطت من: ب، ج، ق، وتقدم عند قوله: فارهبون في الآية ۳۹ البقرة.$)، «وإخوَنُ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: وإن تخالطوهم فإخونكم في الآية ۲۱۸ البقرة.$)، وسائر($في ب: «وكذا سائر» وفي: ج، ق: «وكذلك سائر».$) ما فيه مذكور($سقطت من ب، ج.$).
ثم قال تعالى: «ولَقَد خَلقنا الاِنسَنَ ونَعلَمُ ما تُوَسوِسُ»($ من الآية ۱۶ سورة ق.$) إلى قوله: «الوَعيدِ» رأس العشرين آية، وهجاؤه($في هـ: «والهجاء».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «وجاءَت كُلُّ نَفسٍ مَّعَها سائِقٌ»($ من الآية ۲۱ سورة ق.$) إلى قوله: «مُّريبٍ» [رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۱۵ سورة ق.$)، وهجاؤه مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «الذى جَعَلَ معَ اللهِ إلَهاً اخَرَ»($ من الآية ۲۶ سورة ق.$) إلى قوله: «مِن مَّزيدٍ»، ورأس الثلاثين آية، وهجاؤه($في هـ: «والهجاء».$) مذكور($بعدها في ق: «كله».$).
الموضعين($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أوما أثبت من: ب، ج، ق، م، هـ إلا أنها في ج: «تقديم وتأخير».$)] في الوصل خاصة($وأثبت الياء في الموضعين يعقوب في الحالين، وسقطت من: ب، ج، ق، هـ. انظر: النشر ۲/ ۳۷۶ إتحاف ۲/ ۴۸۸.$)، [ووقف على الرسم، وقرأ سائر القراء بغير ياء في الحالين($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، وما أثبت من: ب، ج، هـ، م.$)] وقد ذكر قبل($سقطت من: ب، ج، ق، وتقدم عند قوله: فارهبون في الآية ۳۹ البقرة.$)، «وإخوَنُ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: وإن تخالطوهم فإخونكم في الآية ۲۱۸ البقرة.$)، وسائر($في ب: «وكذا سائر» وفي: ج، ق: «وكذلك سائر».$) ما فيه مذكور($سقطت من ب، ج.$).
ثم قال تعالى: «ولَقَد خَلقنا الاِنسَنَ ونَعلَمُ ما تُوَسوِسُ»($ من الآية ۱۶ سورة ق.$) إلى قوله: «الوَعيدِ» رأس العشرين آية، وهجاؤه($في هـ: «والهجاء».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «وجاءَت كُلُّ نَفسٍ مَّعَها سائِقٌ»($ من الآية ۲۱ سورة ق.$) إلى قوله: «مُّريبٍ» [رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۱۵ سورة ق.$)، وهجاؤه مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «الذى جَعَلَ معَ اللهِ إلَهاً اخَرَ»($ من الآية ۲۶ سورة ق.$) إلى قوله: «مِن مَّزيدٍ»، ورأس الثلاثين آية، وهجاؤه($في هـ: «والهجاء».$) مذكور($بعدها في ق: «كله».$).
من 1202