- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
نافع والكسائي($ويوافقهما من العشرة أبو جعفر ويعقوب.$) وقرأ سائر القراء($وهم ابن كثير، وأبو عمرو، وابن عامر، وعاصم وحمزة، وخلف، وكل على أصله فأبو عمرو بالتسهيل والإدخال، وابن كثير بالتسهيل من غير إدخال، وهشام بالتحقيق مع الإدخال، وعدمه كالباقين. انظر: إتحاف ۲/ ۵۱۵ البدور الزاهرة ۳۱۰.$) بجعلهما($في ج، ق: «بجعلها معا استفهام».$) معا، استفهاما.
ثم قال تعالى: «أوَ ءَاباؤُنا الاَوّلونَ»($ الآية ۵۱ الواقعة.$) إلى قوله: «مَّعلومٍ» رأس الجزء الرابع والعشرين($رأس الآية ۵۳ الواقعة.$) من الأجزاء المرتبة لقيام رمضان($وهو مذهب أبي عمرو الداني حكاه عن شيوخه، ونقله علم الدين السخاوي وتقدم التعليق والتعقيب على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله: شاكر عليم في الآية ۱۵۷ البقرة.$)، وأنا أستحب القطع قبل ذلك بآية($في هـ: «بآيتين».$) عند قوله: «الاَوّلونَ»($ رأس الآية ۵۱ الواقعة.$) ثم يبتدئ في المستقبل: «قُل اِنَّ الاوَّلينَ والاَخِرينَ»($ الآية ۵۲ الواقعة.$) أو يقطع آخر الرحمن، ويبتدئ بأول الواقعة($في هـ: «سورة الواقعة». إن ما ذكره أبو عمرو الداني وما اختاره ابن نجاح، كلام متصل المعاني، ختم سورة الرحمن، وابتداء سورة الواقعة هو الأولى.$)، والأول أقرب($سقطت من ق.$) وبالله التوفيق.
[وفيه من الهجاء حذف الألف من: «مِيقَتِ»($ تقدم عند قوله: فتم ميقت ربه في الآية ۱۴۲ الأعراف.$) وقد ذكر($ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ.$)].
ثم قال تعالى: «أوَ ءَاباؤُنا الاَوّلونَ»($ الآية ۵۱ الواقعة.$) إلى قوله: «مَّعلومٍ» رأس الجزء الرابع والعشرين($رأس الآية ۵۳ الواقعة.$) من الأجزاء المرتبة لقيام رمضان($وهو مذهب أبي عمرو الداني حكاه عن شيوخه، ونقله علم الدين السخاوي وتقدم التعليق والتعقيب على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله: شاكر عليم في الآية ۱۵۷ البقرة.$)، وأنا أستحب القطع قبل ذلك بآية($في هـ: «بآيتين».$) عند قوله: «الاَوّلونَ»($ رأس الآية ۵۱ الواقعة.$) ثم يبتدئ في المستقبل: «قُل اِنَّ الاوَّلينَ والاَخِرينَ»($ الآية ۵۲ الواقعة.$) أو يقطع آخر الرحمن، ويبتدئ بأول الواقعة($في هـ: «سورة الواقعة». إن ما ذكره أبو عمرو الداني وما اختاره ابن نجاح، كلام متصل المعاني، ختم سورة الرحمن، وابتداء سورة الواقعة هو الأولى.$)، والأول أقرب($سقطت من ق.$) وبالله التوفيق.
[وفيه من الهجاء حذف الألف من: «مِيقَتِ»($ تقدم عند قوله: فتم ميقت ربه في الآية ۱۴۲ الأعراف.$) وقد ذكر($ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ.$)].
نافع والكسائي($ويوافقهما من العشرة أبو جعفر ويعقوب.$) وقرأ سائر القراء($وهم ابن كثير، وأبو عمرو، وابن عامر، وعاصم وحمزة، وخلف، وكل على أصله فأبو عمرو بالتسهيل والإدخال، وابن كثير بالتسهيل من غير إدخال، وهشام بالتحقيق مع الإدخال، وعدمه كالباقين. انظر: إتحاف ۲/ ۵۱۵ البدور الزاهرة ۳۱۰.$) بجعلهما($في ج، ق: «بجعلها معا استفهام».$) معا، استفهاما.
ثم قال تعالى: «أوَ ءَاباؤُنا الاَوّلونَ»($ الآية ۵۱ الواقعة.$) إلى قوله: «مَّعلومٍ» رأس الجزء الرابع والعشرين($رأس الآية ۵۳ الواقعة.$) من الأجزاء المرتبة لقيام رمضان($وهو مذهب أبي عمرو الداني حكاه عن شيوخه، ونقله علم الدين السخاوي وتقدم التعليق والتعقيب على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله: شاكر عليم في الآية ۱۵۷ البقرة.$)، وأنا أستحب القطع قبل ذلك بآية($في هـ: «بآيتين».$) عند قوله: «الاَوّلونَ»($ رأس الآية ۵۱ الواقعة.$) ثم يبتدئ في المستقبل: «قُل اِنَّ الاوَّلينَ والاَخِرينَ»($ الآية ۵۲ الواقعة.$) أو يقطع آخر الرحمن، ويبتدئ بأول الواقعة($في هـ: «سورة الواقعة». إن ما ذكره أبو عمرو الداني وما اختاره ابن نجاح، كلام متصل المعاني، ختم سورة الرحمن، وابتداء سورة الواقعة هو الأولى.$)، والأول أقرب($سقطت من ق.$) وبالله التوفيق.
[وفيه من الهجاء حذف الألف من: «مِيقَتِ»($ تقدم عند قوله: فتم ميقت ربه في الآية ۱۴۲ الأعراف.$) وقد ذكر($ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ.$)].
ثم قال تعالى: «أوَ ءَاباؤُنا الاَوّلونَ»($ الآية ۵۱ الواقعة.$) إلى قوله: «مَّعلومٍ» رأس الجزء الرابع والعشرين($رأس الآية ۵۳ الواقعة.$) من الأجزاء المرتبة لقيام رمضان($وهو مذهب أبي عمرو الداني حكاه عن شيوخه، ونقله علم الدين السخاوي وتقدم التعليق والتعقيب على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله: شاكر عليم في الآية ۱۵۷ البقرة.$)، وأنا أستحب القطع قبل ذلك بآية($في هـ: «بآيتين».$) عند قوله: «الاَوّلونَ»($ رأس الآية ۵۱ الواقعة.$) ثم يبتدئ في المستقبل: «قُل اِنَّ الاوَّلينَ والاَخِرينَ»($ الآية ۵۲ الواقعة.$) أو يقطع آخر الرحمن، ويبتدئ بأول الواقعة($في هـ: «سورة الواقعة». إن ما ذكره أبو عمرو الداني وما اختاره ابن نجاح، كلام متصل المعاني، ختم سورة الرحمن، وابتداء سورة الواقعة هو الأولى.$)، والأول أقرب($سقطت من ق.$) وبالله التوفيق.
[وفيه من الهجاء حذف الألف من: «مِيقَتِ»($ تقدم عند قوله: فتم ميقت ربه في الآية ۱۴۲ الأعراف.$) وقد ذكر($ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ.$)].