مجملا، مما هو على وزن: «أفعل($كنحو قوله تعالى: أزكى وأدنى وأبقى. انظر: الإقناع ۱/ ۲۸۲.$)» مثل هذه($في هـ: «هذا».$)، وشبهه، وأحسب أنهم لم يكتبوا الياء هنا، أولا ولا آخرا($يعني بالأول: ءاتيني ويعني بالآخر: وأوصينى وفي هـ: «وآخرا».$)، لئلا يجتمع ثلاث صور($قال المارغني: «والعمل عندنا على ما لأبي داود من حذف الألف دون رسم الياء» فاتفق المشارقة والمغاربة على رسمها بحذف الألف وبدون رسم الياء. انظر: دليل الحيران ۲۷۴ فتح المنان ۱۱۰ التبيان ۱۸۲.$)، وقد ذكرنا($في ب: «ذكرناها».$) في أول البقرة، عند قوله: «إنَّ اللهَ لا يَستَحىِ»($ عند الآية ۲۵ البقرة.$) أن الياء، إذا وقعت طرفا، حذفت صورتها، [لشبهها بما قبلها، وسائر ذلك مذكور هجاؤه فيما تقدم($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال($سقطت من: هـ.$) تعالى: «وَبَرّا بِوَلِدَتى ولَم يَجعَلنِى جَبَّاراً شَقِيّاً»($ الآية ۳۱ مريم.$) إلى قوله: «مُّستقيمٌ» [رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ مريم.$)، وفيه من الهجاء حذف الألف من «بِوَلِدَتى»($ تقدم عند الآية: لا تضار ولدة في الآية ۲۳۱ البقرة.$)، وكذا من: «والسَّلَمُ»($ تقدم عند الآية: إليكم السلم في الآية ۹۳ النساء.$)، ومن: «سُبحَنَهُ»($ تقدم نظيره عند قوله: سبحنه بل له في الآية ۱۱۵ البقرة.$)

مجملا، مما هو على وزن: «أفعل($كنحو قوله تعالى: أزكى وأدنى وأبقى. انظر: الإقناع ۱/ ۲۸۲.$)» مثل هذه($في هـ: «هذا».$)، وشبهه، وأحسب أنهم لم يكتبوا الياء هنا، أولا ولا آخرا($يعني بالأول: ءاتيني ويعني بالآخر: وأوصينى وفي هـ: «وآخرا».$)، لئلا يجتمع ثلاث صور($قال المارغني: «والعمل عندنا على ما لأبي داود من حذف الألف دون رسم الياء» فاتفق المشارقة والمغاربة على رسمها بحذف الألف وبدون رسم الياء. انظر: دليل الحيران ۲۷۴ فتح المنان ۱۱۰ التبيان ۱۸۲.$)، وقد ذكرنا($في ب: «ذكرناها».$) في أول البقرة، عند قوله: «إنَّ اللهَ لا يَستَحىِ»($ عند الآية ۲۵ البقرة.$) أن الياء، إذا وقعت طرفا، حذفت صورتها، [لشبهها بما قبلها، وسائر ذلك مذكور هجاؤه فيما تقدم($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال($سقطت من: هـ.$) تعالى: «وَبَرّا بِوَلِدَتى ولَم يَجعَلنِى جَبَّاراً شَقِيّاً»($ الآية ۳۱ مريم.$) إلى قوله: «مُّستقيمٌ» [رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ مريم.$)، وفيه من الهجاء حذف الألف من «بِوَلِدَتى»($ تقدم عند الآية: لا تضار ولدة في الآية ۲۳۱ البقرة.$)، وكذا من: «والسَّلَمُ»($ تقدم عند الآية: إليكم السلم في الآية ۹۳ النساء.$)، ومن: «سُبحَنَهُ»($ تقدم نظيره عند قوله: سبحنه بل له في الآية ۱۱۵ البقرة.$)