- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
الرابع وهجاؤه($في ج: «هجاؤه» وتقديم وتأخير.$) مذكور كله.
ثم قال تعالى: «ولَقد مَننَّا عليكَ»($ من الآية ۳۶ طه.$) إلى قوله: «ما يُوحى»($ رأس الآية ۳۷ طه.$)، وهنا رأس الجزء، الرابع عشر من [أجزاء قيام($سقطت من أ، ب، ق، وما أثبت من: ج، هـ.$) رمضان المرتبة($ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «الأجزاء المرتبة لقيام رمضان».$)]، على عدد الحروف($بعدها في ج: «على عدد الحروف، سبعة وعشرين، وهو عدد الحروف».$)، وأستحب أن يوقف قبل ذلك بثلاث($في ج: «بثلاثة».$) آيات($في أ: «آية» وما أثبت من: ب، ج، هـ.$) عند قوله: «بَصيراً»؛ لأنه آخر سؤال موسى ربه، وهنا عند قوله: «ما يُوحى» كلام متعلق، لا يصلح($في هـ: «لا يصح».$) الوقف عليه، ولا الابتداء بما بعده($واختار أبو عمرو الداني هذا الموضع، ولم يذكر غيره، وتقدم التعليق والبيان على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله: شاكر عليم في الآية ۱۵۷ البقرة. وفي ج: «بعدها».$)، [وما في هذه الآيات من الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «أَنِ اِقذِ فيهِ فى التَّابوتِ»($ من الآية ۳۸ طه.$) إلى قوله: «يَمُوسى» رأس الأربعين آية مذكور هجاؤه($سقطت من: هـ.$) كله.
ثم قال تعالى: «ولَقد مَننَّا عليكَ»($ من الآية ۳۶ طه.$) إلى قوله: «ما يُوحى»($ رأس الآية ۳۷ طه.$)، وهنا رأس الجزء، الرابع عشر من [أجزاء قيام($سقطت من أ، ب، ق، وما أثبت من: ج، هـ.$) رمضان المرتبة($ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «الأجزاء المرتبة لقيام رمضان».$)]، على عدد الحروف($بعدها في ج: «على عدد الحروف، سبعة وعشرين، وهو عدد الحروف».$)، وأستحب أن يوقف قبل ذلك بثلاث($في ج: «بثلاثة».$) آيات($في أ: «آية» وما أثبت من: ب، ج، هـ.$) عند قوله: «بَصيراً»؛ لأنه آخر سؤال موسى ربه، وهنا عند قوله: «ما يُوحى» كلام متعلق، لا يصلح($في هـ: «لا يصح».$) الوقف عليه، ولا الابتداء بما بعده($واختار أبو عمرو الداني هذا الموضع، ولم يذكر غيره، وتقدم التعليق والبيان على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله: شاكر عليم في الآية ۱۵۷ البقرة. وفي ج: «بعدها».$)، [وما في هذه الآيات من الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «أَنِ اِقذِ فيهِ فى التَّابوتِ»($ من الآية ۳۸ طه.$) إلى قوله: «يَمُوسى» رأس الأربعين آية مذكور هجاؤه($سقطت من: هـ.$) كله.
الرابع وهجاؤه($في ج: «هجاؤه» وتقديم وتأخير.$) مذكور كله.
ثم قال تعالى: «ولَقد مَننَّا عليكَ»($ من الآية ۳۶ طه.$) إلى قوله: «ما يُوحى»($ رأس الآية ۳۷ طه.$)، وهنا رأس الجزء، الرابع عشر من [أجزاء قيام($سقطت من أ، ب، ق، وما أثبت من: ج، هـ.$) رمضان المرتبة($ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «الأجزاء المرتبة لقيام رمضان».$)]، على عدد الحروف($بعدها في ج: «على عدد الحروف، سبعة وعشرين، وهو عدد الحروف».$)، وأستحب أن يوقف قبل ذلك بثلاث($في ج: «بثلاثة».$) آيات($في أ: «آية» وما أثبت من: ب، ج، هـ.$) عند قوله: «بَصيراً»؛ لأنه آخر سؤال موسى ربه، وهنا عند قوله: «ما يُوحى» كلام متعلق، لا يصلح($في هـ: «لا يصح».$) الوقف عليه، ولا الابتداء بما بعده($واختار أبو عمرو الداني هذا الموضع، ولم يذكر غيره، وتقدم التعليق والبيان على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله: شاكر عليم في الآية ۱۵۷ البقرة. وفي ج: «بعدها».$)، [وما في هذه الآيات من الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «أَنِ اِقذِ فيهِ فى التَّابوتِ»($ من الآية ۳۸ طه.$) إلى قوله: «يَمُوسى» رأس الأربعين آية مذكور هجاؤه($سقطت من: هـ.$) كله.
ثم قال تعالى: «ولَقد مَننَّا عليكَ»($ من الآية ۳۶ طه.$) إلى قوله: «ما يُوحى»($ رأس الآية ۳۷ طه.$)، وهنا رأس الجزء، الرابع عشر من [أجزاء قيام($سقطت من أ، ب، ق، وما أثبت من: ج، هـ.$) رمضان المرتبة($ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «الأجزاء المرتبة لقيام رمضان».$)]، على عدد الحروف($بعدها في ج: «على عدد الحروف، سبعة وعشرين، وهو عدد الحروف».$)، وأستحب أن يوقف قبل ذلك بثلاث($في ج: «بثلاثة».$) آيات($في أ: «آية» وما أثبت من: ب، ج، هـ.$) عند قوله: «بَصيراً»؛ لأنه آخر سؤال موسى ربه، وهنا عند قوله: «ما يُوحى» كلام متعلق، لا يصلح($في هـ: «لا يصح».$) الوقف عليه، ولا الابتداء بما بعده($واختار أبو عمرو الداني هذا الموضع، ولم يذكر غيره، وتقدم التعليق والبيان على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله: شاكر عليم في الآية ۱۵۷ البقرة. وفي ج: «بعدها».$)، [وما في هذه الآيات من الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «أَنِ اِقذِ فيهِ فى التَّابوتِ»($ من الآية ۳۸ طه.$) إلى قوله: «يَمُوسى» رأس الأربعين آية مذكور هجاؤه($سقطت من: هـ.$) كله.