- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
قال ءامنتم بألف واحدة، وقد ذكر($عند نظيره في الآية ۱۲۲ الأعراف.$)، و«مِّن خِلَفٍ» بحذف الألف($تقدم نظيره في الآية ۱۲۳ الأعراف.$).
وكتبوا في بعض المصاحف هنا وفي الشعراء: «و لاُصَلِّبَنَّكُم في جُذوعِ النَّخلِ»($ هنا في الآية طه ۷۰ وفي الشعراء في الآية ۴۹.$) بلام ألف، ثم صاد($سقطت من: هـ.$)، وفي بعضها بواو بين اللام ألف، والصاد، وقد ذكر ذلك في الأعراف($عند قوله: ثم لأصلبنكم في الآية ۱۲۳ الأعراف.$)، وأن اختياري أن يكتب بغير واو($وعليه العمل كما تقدم.$).
ووقع هنا، وفي الشعراء: «قالَ ءَامنتُم لهُ قَبلَ أنَ اذَنَ لكُم إنَّهُ لَكَبيرُكُم الذى عَلَّمَكم السِّحرَ»($ هنا في الآية طه ۷۰ وفي الشعراء في الآية ۴۸.$)، ووقع هنا: «فَلاُقَطِعنَّ أَيدِيَكم وأَرجلَكم مِن خِلَفٍ»، وكذا [وقع($سقطت من: أ، وما أثبت من ب، ج، م.$) في الشعراء($في الآية ۴۹ إلا أنها بدون فاء في قوله: لأقطعن وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، وقد مضى شبيهه($في ج: «شبهه».$) في الأعراف.
ثم قال تعالى: «قَالوا لَن نُّوثِرَكَ على ما جَاءَنا»($ من الآية ۷۱ طه.$) إلى قوله: «مَن تَزكَّى» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ طه.$)، وفيه من الهجاء: «فَاقضِ مَا أنتَ قَاضٍ» بالضاد($من غير ياء بعدهما، وسقطت من الأول، لأنه مجزوم بالأمر، وفي الثاني لأنه اسم آخره ياء، ولحقه التنوين، فإن المصاحف اتفقت على حذفها من الخط بناء على حذفها من اللفظ، وتقدم عند قوله: غير باغ ولا عاد في الآية ۱۷۲ البقرة.$) في الموضعين، و«خَطَينا» بياء واحدة، بعد الطاء، ونون بعدها، وألف
وكتبوا في بعض المصاحف هنا وفي الشعراء: «و لاُصَلِّبَنَّكُم في جُذوعِ النَّخلِ»($ هنا في الآية طه ۷۰ وفي الشعراء في الآية ۴۹.$) بلام ألف، ثم صاد($سقطت من: هـ.$)، وفي بعضها بواو بين اللام ألف، والصاد، وقد ذكر ذلك في الأعراف($عند قوله: ثم لأصلبنكم في الآية ۱۲۳ الأعراف.$)، وأن اختياري أن يكتب بغير واو($وعليه العمل كما تقدم.$).
ووقع هنا، وفي الشعراء: «قالَ ءَامنتُم لهُ قَبلَ أنَ اذَنَ لكُم إنَّهُ لَكَبيرُكُم الذى عَلَّمَكم السِّحرَ»($ هنا في الآية طه ۷۰ وفي الشعراء في الآية ۴۸.$)، ووقع هنا: «فَلاُقَطِعنَّ أَيدِيَكم وأَرجلَكم مِن خِلَفٍ»، وكذا [وقع($سقطت من: أ، وما أثبت من ب، ج، م.$) في الشعراء($في الآية ۴۹ إلا أنها بدون فاء في قوله: لأقطعن وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، وقد مضى شبيهه($في ج: «شبهه».$) في الأعراف.
ثم قال تعالى: «قَالوا لَن نُّوثِرَكَ على ما جَاءَنا»($ من الآية ۷۱ طه.$) إلى قوله: «مَن تَزكَّى» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ طه.$)، وفيه من الهجاء: «فَاقضِ مَا أنتَ قَاضٍ» بالضاد($من غير ياء بعدهما، وسقطت من الأول، لأنه مجزوم بالأمر، وفي الثاني لأنه اسم آخره ياء، ولحقه التنوين، فإن المصاحف اتفقت على حذفها من الخط بناء على حذفها من اللفظ، وتقدم عند قوله: غير باغ ولا عاد في الآية ۱۷۲ البقرة.$) في الموضعين، و«خَطَينا» بياء واحدة، بعد الطاء، ونون بعدها، وألف
قال ءامنتم بألف واحدة، وقد ذكر($عند نظيره في الآية ۱۲۲ الأعراف.$)، و«مِّن خِلَفٍ» بحذف الألف($تقدم نظيره في الآية ۱۲۳ الأعراف.$).
وكتبوا في بعض المصاحف هنا وفي الشعراء: «و لاُصَلِّبَنَّكُم في جُذوعِ النَّخلِ»($ هنا في الآية طه ۷۰ وفي الشعراء في الآية ۴۹.$) بلام ألف، ثم صاد($سقطت من: هـ.$)، وفي بعضها بواو بين اللام ألف، والصاد، وقد ذكر ذلك في الأعراف($عند قوله: ثم لأصلبنكم في الآية ۱۲۳ الأعراف.$)، وأن اختياري أن يكتب بغير واو($وعليه العمل كما تقدم.$).
ووقع هنا، وفي الشعراء: «قالَ ءَامنتُم لهُ قَبلَ أنَ اذَنَ لكُم إنَّهُ لَكَبيرُكُم الذى عَلَّمَكم السِّحرَ»($ هنا في الآية طه ۷۰ وفي الشعراء في الآية ۴۸.$)، ووقع هنا: «فَلاُقَطِعنَّ أَيدِيَكم وأَرجلَكم مِن خِلَفٍ»، وكذا [وقع($سقطت من: أ، وما أثبت من ب، ج، م.$) في الشعراء($في الآية ۴۹ إلا أنها بدون فاء في قوله: لأقطعن وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، وقد مضى شبيهه($في ج: «شبهه».$) في الأعراف.
ثم قال تعالى: «قَالوا لَن نُّوثِرَكَ على ما جَاءَنا»($ من الآية ۷۱ طه.$) إلى قوله: «مَن تَزكَّى» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ طه.$)، وفيه من الهجاء: «فَاقضِ مَا أنتَ قَاضٍ» بالضاد($من غير ياء بعدهما، وسقطت من الأول، لأنه مجزوم بالأمر، وفي الثاني لأنه اسم آخره ياء، ولحقه التنوين، فإن المصاحف اتفقت على حذفها من الخط بناء على حذفها من اللفظ، وتقدم عند قوله: غير باغ ولا عاد في الآية ۱۷۲ البقرة.$) في الموضعين، و«خَطَينا» بياء واحدة، بعد الطاء، ونون بعدها، وألف
وكتبوا في بعض المصاحف هنا وفي الشعراء: «و لاُصَلِّبَنَّكُم في جُذوعِ النَّخلِ»($ هنا في الآية طه ۷۰ وفي الشعراء في الآية ۴۹.$) بلام ألف، ثم صاد($سقطت من: هـ.$)، وفي بعضها بواو بين اللام ألف، والصاد، وقد ذكر ذلك في الأعراف($عند قوله: ثم لأصلبنكم في الآية ۱۲۳ الأعراف.$)، وأن اختياري أن يكتب بغير واو($وعليه العمل كما تقدم.$).
ووقع هنا، وفي الشعراء: «قالَ ءَامنتُم لهُ قَبلَ أنَ اذَنَ لكُم إنَّهُ لَكَبيرُكُم الذى عَلَّمَكم السِّحرَ»($ هنا في الآية طه ۷۰ وفي الشعراء في الآية ۴۸.$)، ووقع هنا: «فَلاُقَطِعنَّ أَيدِيَكم وأَرجلَكم مِن خِلَفٍ»، وكذا [وقع($سقطت من: أ، وما أثبت من ب، ج، م.$) في الشعراء($في الآية ۴۹ إلا أنها بدون فاء في قوله: لأقطعن وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، وقد مضى شبيهه($في ج: «شبهه».$) في الأعراف.
ثم قال تعالى: «قَالوا لَن نُّوثِرَكَ على ما جَاءَنا»($ من الآية ۷۱ طه.$) إلى قوله: «مَن تَزكَّى» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ طه.$)، وفيه من الهجاء: «فَاقضِ مَا أنتَ قَاضٍ» بالضاد($من غير ياء بعدهما، وسقطت من الأول، لأنه مجزوم بالأمر، وفي الثاني لأنه اسم آخره ياء، ولحقه التنوين، فإن المصاحف اتفقت على حذفها من الخط بناء على حذفها من اللفظ، وتقدم عند قوله: غير باغ ولا عاد في الآية ۱۷۲ البقرة.$) في الموضعين، و«خَطَينا» بياء واحدة، بعد الطاء، ونون بعدها، وألف