- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
والمفضل($في ب، ج، ق: «الفضل» وهو تصحيف، انظر ترجمته في غاية النهاية ۲/ ۳۰۷.$)، وحماد($المعروفون بهذا الاسم كثيرون، وكلهم رووا عن عاصم، منهم حماد بن أحمد أبو الحسن، وحماد بن زيد، وحماد بن سلمة، وحماد بن عمرو، وحماد بن أبي زياد بن شعيب الكوفي المقرئ الجليل ضابط، ولم أتبين من هو المقصود، لعدم وجود قرائن، ولكن هذا الاخير مظنون به، ثم تأكّد لي هذا الظن بما ذكره الأندرابي وأفرده بالرواية عن عاصم، وهو معدود من أهل الرواية عن عاصم، ولما مات أخذ عن أبي بكر بن عياش توفي سنة ۱۹۰ هـ. انظر: غاية النهاية ۱/ ۲۵۸ معرفة القراء ۱/ ۸۸ قراءات القراء ۱۰۲.$) عن عاصم، وفي مصاحف أهل الكوفة: «قالَ رَّبّى يَعلَمُ» على الإخبار($ذكره أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، ثم أعاد ذكره في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز، والعراق والشام المنتسخة من الإمام بالزيادة والنقصان، ليدل على أنه في مصاحف أهل الكوفة بإثبات الألف، وفي غيرها بحذف الألف واختار بعضهم رسمه بحذف الألف فقال صاحب نثر المرجان: رسمه بحذف الألف أكثر وأشمل» وهو الأولى والأخرى وكلاهما حسن. انظر: المقنع ۹۵، ۱۰۴، ۱۱۲، نثر المرجان ۴/ ۳۶۴.$)، وكذلك قرأنا لهم($وهي قراءة حمزة والكسائي، وخلف وحفص. انظر: النشر ۲/ ۳۲۳ إتحاف ۲/ ۲۶۱ المبسوط ۲۵۳ المهذب ۲/ ۲۲.$)، حاشا من ذكرناه($في ب، ج، هـ: «ذكرنا».$) قبل، وهو أبو بكر، والمفضل($في ب، ج: «والفضل» وهو تصحيف.$)، وحماد عن عاصم($سقطت من: ج، ق.$).
وكتبوا: «أَضغَثُ أَحلَمِ» بحذف($العبارة في هـ: «بغير ألف بين الغين والثاء، وبين اللام والميم» وهو تفسير وبيان.$) الألف من الكلمتين [، وقد ذكر($تقدم نظيره في الآية ۴۴ يوسف. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] وسائر ذلك مذكور.
وكتبوا: «أَضغَثُ أَحلَمِ» بحذف($العبارة في هـ: «بغير ألف بين الغين والثاء، وبين اللام والميم» وهو تفسير وبيان.$) الألف من الكلمتين [، وقد ذكر($تقدم نظيره في الآية ۴۴ يوسف. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] وسائر ذلك مذكور.
والمفضل($في ب، ج، ق: «الفضل» وهو تصحيف، انظر ترجمته في غاية النهاية ۲/ ۳۰۷.$)، وحماد($المعروفون بهذا الاسم كثيرون، وكلهم رووا عن عاصم، منهم حماد بن أحمد أبو الحسن، وحماد بن زيد، وحماد بن سلمة، وحماد بن عمرو، وحماد بن أبي زياد بن شعيب الكوفي المقرئ الجليل ضابط، ولم أتبين من هو المقصود، لعدم وجود قرائن، ولكن هذا الاخير مظنون به، ثم تأكّد لي هذا الظن بما ذكره الأندرابي وأفرده بالرواية عن عاصم، وهو معدود من أهل الرواية عن عاصم، ولما مات أخذ عن أبي بكر بن عياش توفي سنة ۱۹۰ هـ. انظر: غاية النهاية ۱/ ۲۵۸ معرفة القراء ۱/ ۸۸ قراءات القراء ۱۰۲.$) عن عاصم، وفي مصاحف أهل الكوفة: «قالَ رَّبّى يَعلَمُ» على الإخبار($ذكره أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، ثم أعاد ذكره في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز، والعراق والشام المنتسخة من الإمام بالزيادة والنقصان، ليدل على أنه في مصاحف أهل الكوفة بإثبات الألف، وفي غيرها بحذف الألف واختار بعضهم رسمه بحذف الألف فقال صاحب نثر المرجان: رسمه بحذف الألف أكثر وأشمل» وهو الأولى والأخرى وكلاهما حسن. انظر: المقنع ۹۵، ۱۰۴، ۱۱۲، نثر المرجان ۴/ ۳۶۴.$)، وكذلك قرأنا لهم($وهي قراءة حمزة والكسائي، وخلف وحفص. انظر: النشر ۲/ ۳۲۳ إتحاف ۲/ ۲۶۱ المبسوط ۲۵۳ المهذب ۲/ ۲۲.$)، حاشا من ذكرناه($في ب، ج، هـ: «ذكرنا».$) قبل، وهو أبو بكر، والمفضل($في ب، ج: «والفضل» وهو تصحيف.$)، وحماد عن عاصم($سقطت من: ج، ق.$).
وكتبوا: «أَضغَثُ أَحلَمِ» بحذف($العبارة في هـ: «بغير ألف بين الغين والثاء، وبين اللام والميم» وهو تفسير وبيان.$) الألف من الكلمتين [، وقد ذكر($تقدم نظيره في الآية ۴۴ يوسف. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] وسائر ذلك مذكور.
وكتبوا: «أَضغَثُ أَحلَمِ» بحذف($العبارة في هـ: «بغير ألف بين الغين والثاء، وبين اللام والميم» وهو تفسير وبيان.$) الألف من الكلمتين [، وقد ذكر($تقدم نظيره في الآية ۴۴ يوسف. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] وسائر ذلك مذكور.