- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
بألف، بين الراء والجيم($وكذلك قال أبو عمرو الداني: «وكتبوا: فخراج ربك في جميع المصاحف بالألف. انظر: المقنع ۹۶.$)، ضد الأول، واختلف القراء فيه، فقرأه ابن عامر وحده، بغير ألف، مع إسكان الراء، وقرأه الباقون بفتح الراء، وألف بعدها موافقة للخط($انظر: النشر ۲/ ۳۱۵ إتحاف ۲/ ۲۸۶ المبسوط ۲۳۹ المهذب ۲/ ۶۲.$)،
ولا أعلم حرفا، اختلف القراء في حذف الألف فيه، وإثباتها($في ب، ج، هـ: «وإثباته».$)، واجتمعت المصاحف على إثباته، غير هذا($فقد كنت أشك في هذا الإجماع الذي ذكره أبو عمرو الداني، وتابعه عليه المؤلف أبو داود وغيره، وجرى به العمل في سائر المصاحف، ولكن- والحمد لله- تأكد لي أن هذا الإجماع ليس صحيحا بدليل ما ذكره علم الدين السخاوي فقال: «وقد رأيت أنا في المصحف العتيق الشامي: فخرج بغير ألف، ولقد كنت قبل ذلك، أعجب من ابن عامر كيف تكون الألف ثابتة في مصحفهم، ويسقطها في قراءته، حتى رأيتها في هذا المصحف، فعلمت أن إطلاق القول بأنها في جميع المصاحف، ليس بجيد، ولا ينبغي لمن لم يطلع على جميعها دعوى ذلك». وقال ابن وثيق الأندلسي: «وقال بعض المتأخرين رأيت في مصحف الشاميين الذي يقال إن عثمان رضي الله عنه بعث به إلى الشام فخرج ربك بغير ألف» وهو الذي أختاره وأرجحه، وينبغي أن يحذف الألف رعاية لقراءة ابن عامر. انظر: الوسيلة ۳۶ الجامع لابن وثيق ۱۱۱ شرح ملا علي ۸۷ المقنع ۹۶.$)، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($بعدها في هـ: «كله» وهنا انتهت الورقة الغير الواضحة في ق وأشرت إلى بدايتها في ص: ۸۸۰.$)].
ثم قال تعالى: «وَلَو رَحِمنَهُم وكَشَفنا ما بِهِم»($ من الآية ۷۶ المؤمنون.$) إلى قوله: «تُحشَرونَ» رأس($في هـ: «عشر».$) الثمانين، وكل ما في($في ج، ق: «ما فيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) هذا الخمس، من($في هـ: «من هذا الهجاء».$) الهجاء
ولا أعلم حرفا، اختلف القراء في حذف الألف فيه، وإثباتها($في ب، ج، هـ: «وإثباته».$)، واجتمعت المصاحف على إثباته، غير هذا($فقد كنت أشك في هذا الإجماع الذي ذكره أبو عمرو الداني، وتابعه عليه المؤلف أبو داود وغيره، وجرى به العمل في سائر المصاحف، ولكن- والحمد لله- تأكد لي أن هذا الإجماع ليس صحيحا بدليل ما ذكره علم الدين السخاوي فقال: «وقد رأيت أنا في المصحف العتيق الشامي: فخرج بغير ألف، ولقد كنت قبل ذلك، أعجب من ابن عامر كيف تكون الألف ثابتة في مصحفهم، ويسقطها في قراءته، حتى رأيتها في هذا المصحف، فعلمت أن إطلاق القول بأنها في جميع المصاحف، ليس بجيد، ولا ينبغي لمن لم يطلع على جميعها دعوى ذلك». وقال ابن وثيق الأندلسي: «وقال بعض المتأخرين رأيت في مصحف الشاميين الذي يقال إن عثمان رضي الله عنه بعث به إلى الشام فخرج ربك بغير ألف» وهو الذي أختاره وأرجحه، وينبغي أن يحذف الألف رعاية لقراءة ابن عامر. انظر: الوسيلة ۳۶ الجامع لابن وثيق ۱۱۱ شرح ملا علي ۸۷ المقنع ۹۶.$)، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($بعدها في هـ: «كله» وهنا انتهت الورقة الغير الواضحة في ق وأشرت إلى بدايتها في ص: ۸۸۰.$)].
ثم قال تعالى: «وَلَو رَحِمنَهُم وكَشَفنا ما بِهِم»($ من الآية ۷۶ المؤمنون.$) إلى قوله: «تُحشَرونَ» رأس($في هـ: «عشر».$) الثمانين، وكل ما في($في ج، ق: «ما فيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) هذا الخمس، من($في هـ: «من هذا الهجاء».$) الهجاء
بألف، بين الراء والجيم($وكذلك قال أبو عمرو الداني: «وكتبوا: فخراج ربك في جميع المصاحف بالألف. انظر: المقنع ۹۶.$)، ضد الأول، واختلف القراء فيه، فقرأه ابن عامر وحده، بغير ألف، مع إسكان الراء، وقرأه الباقون بفتح الراء، وألف بعدها موافقة للخط($انظر: النشر ۲/ ۳۱۵ إتحاف ۲/ ۲۸۶ المبسوط ۲۳۹ المهذب ۲/ ۶۲.$)،
ولا أعلم حرفا، اختلف القراء في حذف الألف فيه، وإثباتها($في ب، ج، هـ: «وإثباته».$)، واجتمعت المصاحف على إثباته، غير هذا($فقد كنت أشك في هذا الإجماع الذي ذكره أبو عمرو الداني، وتابعه عليه المؤلف أبو داود وغيره، وجرى به العمل في سائر المصاحف، ولكن- والحمد لله- تأكد لي أن هذا الإجماع ليس صحيحا بدليل ما ذكره علم الدين السخاوي فقال: «وقد رأيت أنا في المصحف العتيق الشامي: فخرج بغير ألف، ولقد كنت قبل ذلك، أعجب من ابن عامر كيف تكون الألف ثابتة في مصحفهم، ويسقطها في قراءته، حتى رأيتها في هذا المصحف، فعلمت أن إطلاق القول بأنها في جميع المصاحف، ليس بجيد، ولا ينبغي لمن لم يطلع على جميعها دعوى ذلك». وقال ابن وثيق الأندلسي: «وقال بعض المتأخرين رأيت في مصحف الشاميين الذي يقال إن عثمان رضي الله عنه بعث به إلى الشام فخرج ربك بغير ألف» وهو الذي أختاره وأرجحه، وينبغي أن يحذف الألف رعاية لقراءة ابن عامر. انظر: الوسيلة ۳۶ الجامع لابن وثيق ۱۱۱ شرح ملا علي ۸۷ المقنع ۹۶.$)، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($بعدها في هـ: «كله» وهنا انتهت الورقة الغير الواضحة في ق وأشرت إلى بدايتها في ص: ۸۸۰.$)].
ثم قال تعالى: «وَلَو رَحِمنَهُم وكَشَفنا ما بِهِم»($ من الآية ۷۶ المؤمنون.$) إلى قوله: «تُحشَرونَ» رأس($في هـ: «عشر».$) الثمانين، وكل ما في($في ج، ق: «ما فيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) هذا الخمس، من($في هـ: «من هذا الهجاء».$) الهجاء
ولا أعلم حرفا، اختلف القراء في حذف الألف فيه، وإثباتها($في ب، ج، هـ: «وإثباته».$)، واجتمعت المصاحف على إثباته، غير هذا($فقد كنت أشك في هذا الإجماع الذي ذكره أبو عمرو الداني، وتابعه عليه المؤلف أبو داود وغيره، وجرى به العمل في سائر المصاحف، ولكن- والحمد لله- تأكد لي أن هذا الإجماع ليس صحيحا بدليل ما ذكره علم الدين السخاوي فقال: «وقد رأيت أنا في المصحف العتيق الشامي: فخرج بغير ألف، ولقد كنت قبل ذلك، أعجب من ابن عامر كيف تكون الألف ثابتة في مصحفهم، ويسقطها في قراءته، حتى رأيتها في هذا المصحف، فعلمت أن إطلاق القول بأنها في جميع المصاحف، ليس بجيد، ولا ينبغي لمن لم يطلع على جميعها دعوى ذلك». وقال ابن وثيق الأندلسي: «وقال بعض المتأخرين رأيت في مصحف الشاميين الذي يقال إن عثمان رضي الله عنه بعث به إلى الشام فخرج ربك بغير ألف» وهو الذي أختاره وأرجحه، وينبغي أن يحذف الألف رعاية لقراءة ابن عامر. انظر: الوسيلة ۳۶ الجامع لابن وثيق ۱۱۱ شرح ملا علي ۸۷ المقنع ۹۶.$)، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($بعدها في هـ: «كله» وهنا انتهت الورقة الغير الواضحة في ق وأشرت إلى بدايتها في ص: ۸۸۰.$)].
ثم قال تعالى: «وَلَو رَحِمنَهُم وكَشَفنا ما بِهِم»($ من الآية ۷۶ المؤمنون.$) إلى قوله: «تُحشَرونَ» رأس($في هـ: «عشر».$) الثمانين، وكل ما في($في ج، ق: «ما فيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) هذا الخمس، من($في هـ: «من هذا الهجاء».$) الهجاء