الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 916 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
في القيامة: «على أن يُّحيِىَ المَوتى»($ من الآية ۳۹ رأس آخر الآية، وسيعيد ذكره.$) وقد ذكر في الأعراف عند قوله:«انَّ وَليّىَ اللهُ»($ من الآية ۱۹۶ الأعراف.$) وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($بعدها في هـ: «كله فيما سلف».$).
ثم قال تعالى: «ولو شِئنا لَبَعثنا فى كُلِّ قَريةٍ نَّذيراً»($ من الآية ۵۱ الفرقان.$) إلى قوله: «ظَهيراً» رأس الخمس السادس($رأس الآية ۵۵ الفرقان.$)، وفيه من الهجاء: «وجَهدهُم بِهِ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: وجهدوا في سبيل الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، [قبل الهاء($ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)]، و«جِهاداً» بألف ثابتة بعد($في أ، ب، ق: «قبل» وهو تصحيف وما أثبت من: ج، م، هـ.$) الهاء، وسائر ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «وما أرسلنَكَ إلّا مُبَشّراً ونَّذيراً»($ الآية ۵۶ الفرقان.$) إلى قوله: «نُفوراً» رأس الستين آية($سقطت من: أ، وما أثبت من: ب، ج.$) [ورأس($سقطت من: أ، ب، ج، هـ وما أثبت من: م.$) السجدة($وهذه السجدة من عزائم سجود القرآن المتفق عليها، وعلى موضعها، وردت في حديث أبي الدرداء، وحديث عمرو بن العاص كما تقدم في سجدة الأعراف.$) وما فيه من الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ج، وفيه: «وهجاؤه مذكور». وفي هـ: «تقديم وتأخير».$)].
ثم قال تعالى: «تَبَركَ الذى جَعَلَ فى السَّماءِ بُروجاً»($ من الآية ۶۱ الفرقان.$) إلى قوله: «غَرَاماً» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ الفرقان $)، وفيه من الهجاء: «سِرَجاً» كتبوه في مصاحف
في القيامة: «على أن يُّحيِىَ المَوتى»($ من الآية ۳۹ رأس آخر الآية، وسيعيد ذكره.$) وقد ذكر في الأعراف عند قوله:«انَّ وَليّىَ اللهُ»($ من الآية ۱۹۶ الأعراف.$) وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($بعدها في هـ: «كله فيما سلف».$).
ثم قال تعالى: «ولو شِئنا لَبَعثنا فى كُلِّ قَريةٍ نَّذيراً»($ من الآية ۵۱ الفرقان.$) إلى قوله: «ظَهيراً» رأس الخمس السادس($رأس الآية ۵۵ الفرقان.$)، وفيه من الهجاء: «وجَهدهُم بِهِ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: وجهدوا في سبيل الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، [قبل الهاء($ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)]، و«جِهاداً» بألف ثابتة بعد($في أ، ب، ق: «قبل» وهو تصحيف وما أثبت من: ج، م، هـ.$) الهاء، وسائر ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «وما أرسلنَكَ إلّا مُبَشّراً ونَّذيراً»($ الآية ۵۶ الفرقان.$) إلى قوله: «نُفوراً» رأس الستين آية($سقطت من: أ، وما أثبت من: ب، ج.$) [ورأس($سقطت من: أ، ب، ج، هـ وما أثبت من: م.$) السجدة($وهذه السجدة من عزائم سجود القرآن المتفق عليها، وعلى موضعها، وردت في حديث أبي الدرداء، وحديث عمرو بن العاص كما تقدم في سجدة الأعراف.$) وما فيه من الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ج، وفيه: «وهجاؤه مذكور». وفي هـ: «تقديم وتأخير».$)].
ثم قال تعالى: «تَبَركَ الذى جَعَلَ فى السَّماءِ بُروجاً»($ من الآية ۶۱ الفرقان.$) إلى قوله: «غَرَاماً» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ الفرقان $)، وفيه من الهجاء: «سِرَجاً» كتبوه في مصاحف
من 1202