الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 919 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «ومَن تابَ وعَمِلَ صَلِحاً فإنَّهُ يَتوبُ إلى اللهِ»($ من الآية ۷۱ الفرقان.$) إلى قوله:«وسَلَماً» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ الفرقان.$)، [وما فيه من الهجاء مذكور كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، هـ، وفي موضعه: «وهجاؤه مذكور» مع التقديم والتأخير في: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «خَلدينَ فيها حَسُنَت»($ من الآية ۷۶ الفرقان.$) إلى آخر السورة($وهو قوله تعالى: فسوف يكون لزاما رأس الآية ۷۷ وما بعدها كله ساقط من: هـ.$)، وفي هاتين($العبارة في أ، ب، ج: «وفي هذه الآية» وما أثبت من: م.$) الآيتين من الهجاء: «يَعبَؤُا» بواو صورة للهمزة [المضمومة($هذه إحدى الكلمات التي خالف رسمها القياس، وقال الداني: «وتتبعت ذلك في مصاحف أهل العراق، فرأيتها لا تختلف في رسم ذلك كذلك» وتابعه الشاطبي. انظر: المقنع ۵۶ نثر المرجان ۴/ ۷۳۴ تلخيص الفوائد ۷۷.$) وألف بعدها، تقوية لها($وزيدت الألف بعد الواو، تشبيها بالألف الواقعة بعد واو الضمير كما تقدم عند قوله: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج. وسقطت من: أ، وما أثبت من: ب، م، هـ.$)، و«دُعاؤُكُم» بواو أيضا صورة للهمزة المضمومة، وقد ذكر($تقدم عند قوله: إياك نعبد ۴ الفاتحة.$) ذلك كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج وفيه: «وسائره مذكور».$)].
ثم قال تعالى: «ومَن تابَ وعَمِلَ صَلِحاً فإنَّهُ يَتوبُ إلى اللهِ»($ من الآية ۷۱ الفرقان.$) إلى قوله:«وسَلَماً» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ الفرقان.$)، [وما فيه من الهجاء مذكور كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، هـ، وفي موضعه: «وهجاؤه مذكور» مع التقديم والتأخير في: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «خَلدينَ فيها حَسُنَت»($ من الآية ۷۶ الفرقان.$) إلى آخر السورة($وهو قوله تعالى: فسوف يكون لزاما رأس الآية ۷۷ وما بعدها كله ساقط من: هـ.$)، وفي هاتين($العبارة في أ، ب، ج: «وفي هذه الآية» وما أثبت من: م.$) الآيتين من الهجاء: «يَعبَؤُا» بواو صورة للهمزة [المضمومة($هذه إحدى الكلمات التي خالف رسمها القياس، وقال الداني: «وتتبعت ذلك في مصاحف أهل العراق، فرأيتها لا تختلف في رسم ذلك كذلك» وتابعه الشاطبي. انظر: المقنع ۵۶ نثر المرجان ۴/ ۷۳۴ تلخيص الفوائد ۷۷.$) وألف بعدها، تقوية لها($وزيدت الألف بعد الواو، تشبيها بالألف الواقعة بعد واو الضمير كما تقدم عند قوله: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج. وسقطت من: أ، وما أثبت من: ب، م، هـ.$)، و«دُعاؤُكُم» بواو أيضا صورة للهمزة المضمومة، وقد ذكر($تقدم عند قوله: إياك نعبد ۴ الفاتحة.$) ذلك كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج وفيه: «وسائره مذكور».$)].
من 1202