- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: وَلا صَديقٍ حَميمٍ فَلَو اَنَّ لَنا($الآية ۱۰۱ - ۱۰۲ الشعراء.$)» إلى قوله: «العَزيزُ الرَّحيمُ»، رأس الجزء السابع، والثلاثين [من أجزاء الستين($وهو رأس الآية ۱۰۴ وفي ب، ج، ق: «ستين» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] باختلاف يأتي بعد($عند قوله: وأطيعون رأس الآية ۱۱۰. ذكر أبو عمرو الداني هذين القولين، وقدم هذا اهتماما به، وكأنه هو الراجح عنده، وحكي ما اختاره أبو داود بصيغة التمريض، وذكر علم الدين السخاوي قولا ثالثا عند قوله: من المؤمنين رأس الآية ۱۱۸ وذكر ابن الجوزي قوله تعالى: أمر المسرفين رأس الآية ۱۵۱ ولم يذكره غيره، وهو بعيد، لما فيه من التفرقة بين الصلة والموصول، وجرى العمل بالقول الثاني، وليس بجيد، وما ذكره أبو داود أجود لما فيه من تمام المعنى، واستحسنه علم الدين السخاوي فقال: «وهو قول حسن». انظر: البيان ۱۰۵ جمال القراء ۱/ ۱۴۶ فنون الأفنان ۲۷۵ غيث النفع ۳۰۹.$)، وهذا الموضع($في هـ: «التي».$) أختار، لأنه تمام قصة($وهي قصة إبراهيم عليه السلام، وفي ب: «القصة».$)، وابتداء أخرى($وهي قصة نوح عليه السلام، وهو الراجح، وفي ق: «آخر».$)، [وسائر ذلك مذكور كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، هـ وما أثبت من: ق.$)].
ثم قال تعالى: «كَذَّبَت قَومُ نُوحٍ المُرسلينَ» رأس الخمس الحادي عشر($رأس الآية ۱۰۵ الشعراء.$)، [وليس فيه($في ق: «فيها».$) من الهجاء شىء($في ق: «شيئا».$) [غير ذلك بالحذف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق، وتقدم في أول البقرة. وما بين القوسين المعقوفين من قوله: وليس سقط من هـ وفيه: «مذكور هجاؤه».$)].
ثم قال تعالى: «كَذَّبَت قَومُ نُوحٍ المُرسلينَ» رأس الخمس الحادي عشر($رأس الآية ۱۰۵ الشعراء.$)، [وليس فيه($في ق: «فيها».$) من الهجاء شىء($في ق: «شيئا».$) [غير ذلك بالحذف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق، وتقدم في أول البقرة. وما بين القوسين المعقوفين من قوله: وليس سقط من هـ وفيه: «مذكور هجاؤه».$)].
ثم قال تعالى: وَلا صَديقٍ حَميمٍ فَلَو اَنَّ لَنا($الآية ۱۰۱ - ۱۰۲ الشعراء.$)» إلى قوله: «العَزيزُ الرَّحيمُ»، رأس الجزء السابع، والثلاثين [من أجزاء الستين($وهو رأس الآية ۱۰۴ وفي ب، ج، ق: «ستين» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] باختلاف يأتي بعد($عند قوله: وأطيعون رأس الآية ۱۱۰. ذكر أبو عمرو الداني هذين القولين، وقدم هذا اهتماما به، وكأنه هو الراجح عنده، وحكي ما اختاره أبو داود بصيغة التمريض، وذكر علم الدين السخاوي قولا ثالثا عند قوله: من المؤمنين رأس الآية ۱۱۸ وذكر ابن الجوزي قوله تعالى: أمر المسرفين رأس الآية ۱۵۱ ولم يذكره غيره، وهو بعيد، لما فيه من التفرقة بين الصلة والموصول، وجرى العمل بالقول الثاني، وليس بجيد، وما ذكره أبو داود أجود لما فيه من تمام المعنى، واستحسنه علم الدين السخاوي فقال: «وهو قول حسن». انظر: البيان ۱۰۵ جمال القراء ۱/ ۱۴۶ فنون الأفنان ۲۷۵ غيث النفع ۳۰۹.$)، وهذا الموضع($في هـ: «التي».$) أختار، لأنه تمام قصة($وهي قصة إبراهيم عليه السلام، وفي ب: «القصة».$)، وابتداء أخرى($وهي قصة نوح عليه السلام، وهو الراجح، وفي ق: «آخر».$)، [وسائر ذلك مذكور كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، هـ وما أثبت من: ق.$)].
ثم قال تعالى: «كَذَّبَت قَومُ نُوحٍ المُرسلينَ» رأس الخمس الحادي عشر($رأس الآية ۱۰۵ الشعراء.$)، [وليس فيه($في ق: «فيها».$) من الهجاء شىء($في ق: «شيئا».$) [غير ذلك بالحذف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق، وتقدم في أول البقرة. وما بين القوسين المعقوفين من قوله: وليس سقط من هـ وفيه: «مذكور هجاؤه».$)].
ثم قال تعالى: «كَذَّبَت قَومُ نُوحٍ المُرسلينَ» رأس الخمس الحادي عشر($رأس الآية ۱۰۵ الشعراء.$)، [وليس فيه($في ق: «فيها».$) من الهجاء شىء($في ق: «شيئا».$) [غير ذلك بالحذف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق، وتقدم في أول البقرة. وما بين القوسين المعقوفين من قوله: وليس سقط من هـ وفيه: «مذكور هجاؤه».$)].