ألف($في هـ: «بحذف الألف» مع التقديم والتأخير.$)، وكذلك($سقطت من: هـ وما بعدها.$) من: «استَجَرتَ» في الكلمتين على الاختصار، وعلى نية التخفيف($أي على قراءة البدل، وانفرد أبو داود بحذف الألف، وحينئذ ترسم الهمزة على مذهبه فوق السطر، وتلحق ألفا على قراءة البدل، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، وحينئذ ترسم له الألف صورة للهمزة، وحرف مد على قراءة البدل، مثل ما تقدم في قوله: لا يستذنك في الآية ۴۴ التوبة. انظر: التبيان ۱۱۴ فتح المنان ۶۶ دليل الحيران ۱۶۲.$)، وكتبوا في جميع المصاحف: «هَتَينِ» بغير ألف، وقد ذكر أيضا($عند قوله تعالى: بأسماء هؤلاء في الآية ۳۰ البقرة.$)، و«ثَمَنِىَ» بغير ألف، وقد ذكر($عند قوله تعالى: سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة.$)، وكتبوا: «أَيَّما الاَجَلَينِ» باتصال($في ج: «بإيصال».$) الياء بالميم، كلمة واحدة، وألف بعدها($بإجماع المصاحف.$)، وتسقط من لفظ القاري في الدرج، وكتبوا: «فلا عُدوَنَ» بغير ألف($تقدم عند قوله: بالإثم والعدون في الآية ۸۴ البقرة.$)، وكذا من: «شَطِى الوَادِ»، بحذف الألف بين الشين والطاء، وياء بعد الطاء، صورة للهمزة المكسورة($انفرد بحذف الألف أبو داود دون أبو عمرو الداني، وتقدم تصوير الهمزة في الفاتحة. انظر: التبيان ۱۱۳ تنبيه العطشان ۹۳.$) وقد ذكر حذف الياء بعد الدال من كلمة: «الوَادِ» في طه وغيرها($لم يذكره في موضعه الأول في طه وإنما ذكره في قوله: فارهبون رأس الآية ۳۹ البقرة. ووقف يعقوب بإثبات ياء بعد الدال، والباقون على حال الرسم. انظر: إتحاف ۲/ ۲۴۵ البدور الزاهرة ۲۰۰.$)، وسائر ذلك مذكور كله($سقطت من: ج، ق.$).

ألف($في هـ: «بحذف الألف» مع التقديم والتأخير.$)، وكذلك($سقطت من: هـ وما بعدها.$) من: «استَجَرتَ» في الكلمتين على الاختصار، وعلى نية التخفيف($أي على قراءة البدل، وانفرد أبو داود بحذف الألف، وحينئذ ترسم الهمزة على مذهبه فوق السطر، وتلحق ألفا على قراءة البدل، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، وحينئذ ترسم له الألف صورة للهمزة، وحرف مد على قراءة البدل، مثل ما تقدم في قوله: لا يستذنك في الآية ۴۴ التوبة. انظر: التبيان ۱۱۴ فتح المنان ۶۶ دليل الحيران ۱۶۲.$)، وكتبوا في جميع المصاحف: «هَتَينِ» بغير ألف، وقد ذكر أيضا($عند قوله تعالى: بأسماء هؤلاء في الآية ۳۰ البقرة.$)، و«ثَمَنِىَ» بغير ألف، وقد ذكر($عند قوله تعالى: سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة.$)، وكتبوا: «أَيَّما الاَجَلَينِ» باتصال($في ج: «بإيصال».$) الياء بالميم، كلمة واحدة، وألف بعدها($بإجماع المصاحف.$)، وتسقط من لفظ القاري في الدرج، وكتبوا: «فلا عُدوَنَ» بغير ألف($تقدم عند قوله: بالإثم والعدون في الآية ۸۴ البقرة.$)، وكذا من: «شَطِى الوَادِ»، بحذف الألف بين الشين والطاء، وياء بعد الطاء، صورة للهمزة المكسورة($انفرد بحذف الألف أبو داود دون أبو عمرو الداني، وتقدم تصوير الهمزة في الفاتحة. انظر: التبيان ۱۱۳ تنبيه العطشان ۹۳.$) وقد ذكر حذف الياء بعد الدال من كلمة: «الوَادِ» في طه وغيرها($لم يذكره في موضعه الأول في طه وإنما ذكره في قوله: فارهبون رأس الآية ۳۹ البقرة. ووقف يعقوب بإثبات ياء بعد الدال، والباقون على حال الرسم. انظر: إتحاف ۲/ ۲۴۵ البدور الزاهرة ۲۰۰.$)، وسائر ذلك مذكور كله($سقطت من: ج، ق.$).