الثالث($رأس الآية ۲۵ الجن.$)، [وفيه من الهجاء: «الَّا بَلَغاً($بحذف الألف بين اللام والغين باتفاق الشيخين، وتقدم عند قوله: فإنما عليك البلغ في الآية ۲۰ آل عمران.$) مِّن اللهِ وَرِسلَتِهِ» بحذف الألف، بين اللام، والتاء($تندرج في قاعدة الجمع ذي الألفين، واقتصر أبو داود على حذف الألف الثانية في موضع المائدة: رسالته الآية ۶۹.$)، وكذلك الذي($سقطت من: ب، ج، ق.$) في الأنعام($في قوله تعالى: يجعل رسلته في الآية ۱۲۵.$)، و«ناصِراً» بألف ثابتة($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «وهجاؤه مذكور».$)].
ثم قال تعالى: «علِمُ الغَيبِ فَلا يُظهِرُ عَلَى غَيبِهِ أَحَداً»($ الآية ۲۶ الجن.$) [إلى آخرها($في ج، ق: «إلى آخر السورة». وهو قوله تعالى: وأحصى كل شيء عددا رأس الآية ۲۸.$)، وفيه من الهجاء حذف الألف من: «علِمُ الغَيبِ»($ تقدم عند قوله: علم الغيب في الآية ۷۴ الأنعام.$) وكذا($في ب، ج، ق: «وكذلك».$): «رِسلَتِ» بين اللام، والتاء($تقدم بيان حذف الألف من الجمع ذي الألفين في قوله: رب العلمين أول الفاتحة.$)، وغير($في ج، ق «وغيره مذكور فيما سلف».$) ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
...

الثالث($رأس الآية ۲۵ الجن.$)، [وفيه من الهجاء: «الَّا بَلَغاً($بحذف الألف بين اللام والغين باتفاق الشيخين، وتقدم عند قوله: فإنما عليك البلغ في الآية ۲۰ آل عمران.$) مِّن اللهِ وَرِسلَتِهِ» بحذف الألف، بين اللام، والتاء($تندرج في قاعدة الجمع ذي الألفين، واقتصر أبو داود على حذف الألف الثانية في موضع المائدة: رسالته الآية ۶۹.$)، وكذلك الذي($سقطت من: ب، ج، ق.$) في الأنعام($في قوله تعالى: يجعل رسلته في الآية ۱۲۵.$)، و«ناصِراً» بألف ثابتة($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «وهجاؤه مذكور».$)].
ثم قال تعالى: «علِمُ الغَيبِ فَلا يُظهِرُ عَلَى غَيبِهِ أَحَداً»($ الآية ۲۶ الجن.$) [إلى آخرها($في ج، ق: «إلى آخر السورة». وهو قوله تعالى: وأحصى كل شيء عددا رأس الآية ۲۸.$)، وفيه من الهجاء حذف الألف من: «علِمُ الغَيبِ»($ تقدم عند قوله: علم الغيب في الآية ۷۴ الأنعام.$) وكذا($في ب، ج، ق: «وكذلك».$): «رِسلَتِ» بين اللام، والتاء($تقدم بيان حذف الألف من الجمع ذي الألفين في قوله: رب العلمين أول الفاتحة.$)، وغير($في ج، ق «وغيره مذكور فيما سلف».$) ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
...