الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 1 صفحه 108 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
۳ - «البيان الجامع لعلوم القرآن»:

يقع في ثلاثمائة جزء، وذكر الحافظ الذهبي أنه قرأ تسمية مؤلفات أبي داود بخط تلميذه، وذكر من بينها البيان الجامع لعلوم القرآن، وقال: إنه يقع في ثلاثمائة جزء»($ انظر: سير أعلام النبلاء ۱۹/ ۱۶۸، معرفة القراء ۱/ ۴۵۱.$).
وذكره أيضا الحافظ ابن الجزري وغيره($انظر: غاية النهاية ۱/ ۳۱۶.$).

۴ - «كتاب التبيين لهجاء التنزيل»:

يقع في ستة مجلدات، ويسميه أيضا بالكتاب الكبير، وهو مشتمل على جميع القرآن ضمنه الكلام على هجاء مصاحف الأمصار والقراءات والأصول والتفسير والشرح والأحكام والتبيين والرد على الملحدين والتقديم والتأخير والوقف والابتداء والناسخ والمنسوخ والغريب والمشكل والحجج والتعليل ضمنه جملة من علوم القرآن.
وبين المؤلف سبب تأليفه، فقال: وقد اخترع قوم متأخرون من العراقيين وجها ثالثا في صورة التشديد، وهو خارج عما اصطلح الناس عليه قديما، غير جائز عند العلماء المحققين. وهذا الوجه غير معمول به ولا مرضي عندنا، ولا معروف عند أهل الأندلس فاعلمه. وإنما ذكرته لئلا يراه من لا علم عنده، فيولع به، ويستعمله ظنا منه أنه حسن لقلته وغرابته، ولولوع الناس قديما بما لم يعرفوه قبل.
۳ - «البيان الجامع لعلوم القرآن»:

يقع في ثلاثمائة جزء، وذكر الحافظ الذهبي أنه قرأ تسمية مؤلفات أبي داود بخط تلميذه، وذكر من بينها البيان الجامع لعلوم القرآن، وقال: إنه يقع في ثلاثمائة جزء»($ انظر: سير أعلام النبلاء ۱۹/ ۱۶۸، معرفة القراء ۱/ ۴۵۱.$).
وذكره أيضا الحافظ ابن الجزري وغيره($انظر: غاية النهاية ۱/ ۳۱۶.$).

۴ - «كتاب التبيين لهجاء التنزيل»:

يقع في ستة مجلدات، ويسميه أيضا بالكتاب الكبير، وهو مشتمل على جميع القرآن ضمنه الكلام على هجاء مصاحف الأمصار والقراءات والأصول والتفسير والشرح والأحكام والتبيين والرد على الملحدين والتقديم والتأخير والوقف والابتداء والناسخ والمنسوخ والغريب والمشكل والحجج والتعليل ضمنه جملة من علوم القرآن.
وبين المؤلف سبب تأليفه، فقال: وقد اخترع قوم متأخرون من العراقيين وجها ثالثا في صورة التشديد، وهو خارج عما اصطلح الناس عليه قديما، غير جائز عند العلماء المحققين. وهذا الوجه غير معمول به ولا مرضي عندنا، ولا معروف عند أهل الأندلس فاعلمه. وإنما ذكرته لئلا يراه من لا علم عنده، فيولع به، ويستعمله ظنا منه أنه حسن لقلته وغرابته، ولولوع الناس قديما بما لم يعرفوه قبل.
من 759