- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
أن «بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحيمِ» ليست آية من فاتحة الكتاب.
وقد لاحظت في كتب التراجم والتاريخ لأهل الأندلس أن المترجم إذا ذكر علما عاش في عصر أبي داود، ولم يجلس إليه، ولم يرو عنه يصفه بقوله: «ولا رواية له عن أبي داود»($ انظر: التكملة ۱/ ۱۵۰.$).
وكأني به يشير من طرف خفي إلى نقص أو تقصير حصل منه، كما أن المترجم يمدح ويثني على الإسناد الذي أحد رجاله أبو داود، فيقول:
«وهذا في نهاية العلو، وجلالة الرجال»($ انظر: برنامج الوادي آشي ۱۸۳.$).
وأثنى ابن الجزري على الإسناد الذي أحد رجاله أبو داود، وشهد له بالعلم والإمامة والضبط، فقال: «وهذا أعلى إسناد يوجد اليوم متصلا، واختص هذا الإسناد بتسلسل التلاوة والقراءة والسماع، ومنّي إلى المؤلف كلهم علماء أئمة ضابطون»($ انظر: النشر ۱/ ۶۰.$).
وإذا بلغ الرجل درجة من العلم يكنى: «بأبي داود الصغير»($ انظر: غاية النهاية ۱/ ۳۱۷، معرفة القراء ۱/ ۵۰۸.$)، وما ذلك إلا لإكبارهم وتعظيمهم لأبي داود سليمان بن نجاح، وكان طلاب العلم يرحلون إليه ويأخذون عنه.
قال ابن آجطا عن ابن عياد: «وكانت الرحلة إليه في زمانه لفضله وعلو روايته ومعرفته»($ انظر: التبيان ورقة ۳۵.$). والله أعلم.
وقد لاحظت في كتب التراجم والتاريخ لأهل الأندلس أن المترجم إذا ذكر علما عاش في عصر أبي داود، ولم يجلس إليه، ولم يرو عنه يصفه بقوله: «ولا رواية له عن أبي داود»($ انظر: التكملة ۱/ ۱۵۰.$).
وكأني به يشير من طرف خفي إلى نقص أو تقصير حصل منه، كما أن المترجم يمدح ويثني على الإسناد الذي أحد رجاله أبو داود، فيقول:
«وهذا في نهاية العلو، وجلالة الرجال»($ انظر: برنامج الوادي آشي ۱۸۳.$).
وأثنى ابن الجزري على الإسناد الذي أحد رجاله أبو داود، وشهد له بالعلم والإمامة والضبط، فقال: «وهذا أعلى إسناد يوجد اليوم متصلا، واختص هذا الإسناد بتسلسل التلاوة والقراءة والسماع، ومنّي إلى المؤلف كلهم علماء أئمة ضابطون»($ انظر: النشر ۱/ ۶۰.$).
وإذا بلغ الرجل درجة من العلم يكنى: «بأبي داود الصغير»($ انظر: غاية النهاية ۱/ ۳۱۷، معرفة القراء ۱/ ۵۰۸.$)، وما ذلك إلا لإكبارهم وتعظيمهم لأبي داود سليمان بن نجاح، وكان طلاب العلم يرحلون إليه ويأخذون عنه.
قال ابن آجطا عن ابن عياد: «وكانت الرحلة إليه في زمانه لفضله وعلو روايته ومعرفته»($ انظر: التبيان ورقة ۳۵.$). والله أعلم.
أن «بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحيمِ» ليست آية من فاتحة الكتاب.
وقد لاحظت في كتب التراجم والتاريخ لأهل الأندلس أن المترجم إذا ذكر علما عاش في عصر أبي داود، ولم يجلس إليه، ولم يرو عنه يصفه بقوله: «ولا رواية له عن أبي داود»($ انظر: التكملة ۱/ ۱۵۰.$).
وكأني به يشير من طرف خفي إلى نقص أو تقصير حصل منه، كما أن المترجم يمدح ويثني على الإسناد الذي أحد رجاله أبو داود، فيقول:
«وهذا في نهاية العلو، وجلالة الرجال»($ انظر: برنامج الوادي آشي ۱۸۳.$).
وأثنى ابن الجزري على الإسناد الذي أحد رجاله أبو داود، وشهد له بالعلم والإمامة والضبط، فقال: «وهذا أعلى إسناد يوجد اليوم متصلا، واختص هذا الإسناد بتسلسل التلاوة والقراءة والسماع، ومنّي إلى المؤلف كلهم علماء أئمة ضابطون»($ انظر: النشر ۱/ ۶۰.$).
وإذا بلغ الرجل درجة من العلم يكنى: «بأبي داود الصغير»($ انظر: غاية النهاية ۱/ ۳۱۷، معرفة القراء ۱/ ۵۰۸.$)، وما ذلك إلا لإكبارهم وتعظيمهم لأبي داود سليمان بن نجاح، وكان طلاب العلم يرحلون إليه ويأخذون عنه.
قال ابن آجطا عن ابن عياد: «وكانت الرحلة إليه في زمانه لفضله وعلو روايته ومعرفته»($ انظر: التبيان ورقة ۳۵.$). والله أعلم.
وقد لاحظت في كتب التراجم والتاريخ لأهل الأندلس أن المترجم إذا ذكر علما عاش في عصر أبي داود، ولم يجلس إليه، ولم يرو عنه يصفه بقوله: «ولا رواية له عن أبي داود»($ انظر: التكملة ۱/ ۱۵۰.$).
وكأني به يشير من طرف خفي إلى نقص أو تقصير حصل منه، كما أن المترجم يمدح ويثني على الإسناد الذي أحد رجاله أبو داود، فيقول:
«وهذا في نهاية العلو، وجلالة الرجال»($ انظر: برنامج الوادي آشي ۱۸۳.$).
وأثنى ابن الجزري على الإسناد الذي أحد رجاله أبو داود، وشهد له بالعلم والإمامة والضبط، فقال: «وهذا أعلى إسناد يوجد اليوم متصلا، واختص هذا الإسناد بتسلسل التلاوة والقراءة والسماع، ومنّي إلى المؤلف كلهم علماء أئمة ضابطون»($ انظر: النشر ۱/ ۶۰.$).
وإذا بلغ الرجل درجة من العلم يكنى: «بأبي داود الصغير»($ انظر: غاية النهاية ۱/ ۳۱۷، معرفة القراء ۱/ ۵۰۸.$)، وما ذلك إلا لإكبارهم وتعظيمهم لأبي داود سليمان بن نجاح، وكان طلاب العلم يرحلون إليه ويأخذون عنه.
قال ابن آجطا عن ابن عياد: «وكانت الرحلة إليه في زمانه لفضله وعلو روايته ومعرفته»($ انظر: التبيان ورقة ۳۵.$). والله أعلم.