- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ومن الروايات التي وردت في التنزيل ما رواه المؤلف عن محمد بن عيسى الأصبهاني، فقال: «وروينا عن محمد بن عيسى الأصبهاني حرفا سادسا: «وَأَرسَلنَا الرِّيَحَ لَوَقِحَ»($ من الآية ۲۲ الحجر.$)»، وذكر روايته أيضا عند قوله:«كُلَّ مَا رُدُّوا إلَى الفِتنَةِ»($ من الآية ۹۰ النساء.$)، وقال عند قوله: «سِحرٌ مُّبِينٌ»($ من الآية ۱۱۲ المائدة.$): «وقال أبو حفص الخراز من روايتنا عن محمد بن عيسى الأصبهاني عنه».
وذكر عنه في قوله تعالى: «لا يُخلِفُ المِيعَادَ»($ من الآية ۹ آل عمران.$) ونقل عنه في مواضع كثيرة.
وكذلك روى حروفا كثيرة عن شيخه نصير بن يوسف النحوي صاحب الكسائي، ذكر ذلك عند قوله: «أَنبَؤا»($ من الآية ۶ الأنعام.$). فقال: «وروينا عن محمد ابن عيسى الأصبهاني، عن نصير بن يوسف النحوي صاحب الكسائي».
وقال عند قوله تعالى: «فَأَينَما تُوَلُّوا»($ من الآية ۱۱۴ البقرة.$): «وقياس ما رويناه عن نصير ابن يوسف النحوي». وقال عند قوله تعالى: «سِرَاجاً وقَمَراً»($ من الآية ۶۱ الفرقان.$): «وروينا عن نصير بن يوسف النحوي عن محمد بن عيسى الأصبهاني».
وكلاهما من علماء الرسم الذين وردت عنهما روايات في هجاء المصاحف.
وذكر عنه في قوله تعالى: «لا يُخلِفُ المِيعَادَ»($ من الآية ۹ آل عمران.$) ونقل عنه في مواضع كثيرة.
وكذلك روى حروفا كثيرة عن شيخه نصير بن يوسف النحوي صاحب الكسائي، ذكر ذلك عند قوله: «أَنبَؤا»($ من الآية ۶ الأنعام.$). فقال: «وروينا عن محمد ابن عيسى الأصبهاني، عن نصير بن يوسف النحوي صاحب الكسائي».
وقال عند قوله تعالى: «فَأَينَما تُوَلُّوا»($ من الآية ۱۱۴ البقرة.$): «وقياس ما رويناه عن نصير ابن يوسف النحوي». وقال عند قوله تعالى: «سِرَاجاً وقَمَراً»($ من الآية ۶۱ الفرقان.$): «وروينا عن نصير بن يوسف النحوي عن محمد بن عيسى الأصبهاني».
وكلاهما من علماء الرسم الذين وردت عنهما روايات في هجاء المصاحف.
ومن الروايات التي وردت في التنزيل ما رواه المؤلف عن محمد بن عيسى الأصبهاني، فقال: «وروينا عن محمد بن عيسى الأصبهاني حرفا سادسا: «وَأَرسَلنَا الرِّيَحَ لَوَقِحَ»($ من الآية ۲۲ الحجر.$)»، وذكر روايته أيضا عند قوله:«كُلَّ مَا رُدُّوا إلَى الفِتنَةِ»($ من الآية ۹۰ النساء.$)، وقال عند قوله: «سِحرٌ مُّبِينٌ»($ من الآية ۱۱۲ المائدة.$): «وقال أبو حفص الخراز من روايتنا عن محمد بن عيسى الأصبهاني عنه».
وذكر عنه في قوله تعالى: «لا يُخلِفُ المِيعَادَ»($ من الآية ۹ آل عمران.$) ونقل عنه في مواضع كثيرة.
وكذلك روى حروفا كثيرة عن شيخه نصير بن يوسف النحوي صاحب الكسائي، ذكر ذلك عند قوله: «أَنبَؤا»($ من الآية ۶ الأنعام.$). فقال: «وروينا عن محمد ابن عيسى الأصبهاني، عن نصير بن يوسف النحوي صاحب الكسائي».
وقال عند قوله تعالى: «فَأَينَما تُوَلُّوا»($ من الآية ۱۱۴ البقرة.$): «وقياس ما رويناه عن نصير ابن يوسف النحوي». وقال عند قوله تعالى: «سِرَاجاً وقَمَراً»($ من الآية ۶۱ الفرقان.$): «وروينا عن نصير بن يوسف النحوي عن محمد بن عيسى الأصبهاني».
وكلاهما من علماء الرسم الذين وردت عنهما روايات في هجاء المصاحف.
وذكر عنه في قوله تعالى: «لا يُخلِفُ المِيعَادَ»($ من الآية ۹ آل عمران.$) ونقل عنه في مواضع كثيرة.
وكذلك روى حروفا كثيرة عن شيخه نصير بن يوسف النحوي صاحب الكسائي، ذكر ذلك عند قوله: «أَنبَؤا»($ من الآية ۶ الأنعام.$). فقال: «وروينا عن محمد ابن عيسى الأصبهاني، عن نصير بن يوسف النحوي صاحب الكسائي».
وقال عند قوله تعالى: «فَأَينَما تُوَلُّوا»($ من الآية ۱۱۴ البقرة.$): «وقياس ما رويناه عن نصير ابن يوسف النحوي». وقال عند قوله تعالى: «سِرَاجاً وقَمَراً»($ من الآية ۶۱ الفرقان.$): «وروينا عن نصير بن يوسف النحوي عن محمد بن عيسى الأصبهاني».
وكلاهما من علماء الرسم الذين وردت عنهما روايات في هجاء المصاحف.