- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
بابن بداوة، يكنى أبا عبدالله، وكان من أبرع الناس خطا، وأجودهم ضبطا لكتاب الله($انظر: التكملة ۲/ ۵۶۱.$).
ومنهم: محمد بن عبد الرحمن بن أحمد بن عبد العزيز من أهل:
«مرسية» يكنى أبا القاسم، وولي الصلاة والخطبة في جامع بلده.
وكان يكتب المصاحف، ويجيد نقطها، ويعرف رسمها، مع براعة الخط، وحسن الوراقة، توفي ۶۳۳ هـ($انظر: التكملة ۲/ ۶۳۴.$).
ومنهم: محمد بن عبد الله بن خيار المكتب من أهل: «ميورقة» يكنى أبا عبد الله، كان يعلم القرآن، ويكتب المصاحف، ويؤم الناس في صلاة الفريضة بمسجده من داخل قرطبة، توفي ۶۲۳ هـ($انظر: التكملة ۲/ ۶۱۹.$).
وكان من أبرع الناس في هجاء المصاحف ومرسومها، والمعول عليه في ضبطها وتصحيحها: محمد بن عبدالله بن محمد بن علي بن مفرج بن سهل الأنصاري، من أهل بلنسية- موطن أبي داود- يعرف بابن غطوس. ويكنى أبا عبدالله، يروي عن ابن هذيل- تلميذ أبي داود- كان يكتب المصاحف وينقطها، وانفرد في وقته بالإمامة في براعة رسم هجاء المصاحف وجودة ضبطها، ويقال: إنه كتب ألف نسخة من كتاب الله عزّ وجل، ولم يزل الملوك فمَن دونهم يتنافسون فيها في عصره، وكان قد آلى على نفسه ألا يخط حرفا من غيره ولا يخلط به سواه
ومنهم: محمد بن عبد الرحمن بن أحمد بن عبد العزيز من أهل:
«مرسية» يكنى أبا القاسم، وولي الصلاة والخطبة في جامع بلده.
وكان يكتب المصاحف، ويجيد نقطها، ويعرف رسمها، مع براعة الخط، وحسن الوراقة، توفي ۶۳۳ هـ($انظر: التكملة ۲/ ۶۳۴.$).
ومنهم: محمد بن عبد الله بن خيار المكتب من أهل: «ميورقة» يكنى أبا عبد الله، كان يعلم القرآن، ويكتب المصاحف، ويؤم الناس في صلاة الفريضة بمسجده من داخل قرطبة، توفي ۶۲۳ هـ($انظر: التكملة ۲/ ۶۱۹.$).
وكان من أبرع الناس في هجاء المصاحف ومرسومها، والمعول عليه في ضبطها وتصحيحها: محمد بن عبدالله بن محمد بن علي بن مفرج بن سهل الأنصاري، من أهل بلنسية- موطن أبي داود- يعرف بابن غطوس. ويكنى أبا عبدالله، يروي عن ابن هذيل- تلميذ أبي داود- كان يكتب المصاحف وينقطها، وانفرد في وقته بالإمامة في براعة رسم هجاء المصاحف وجودة ضبطها، ويقال: إنه كتب ألف نسخة من كتاب الله عزّ وجل، ولم يزل الملوك فمَن دونهم يتنافسون فيها في عصره، وكان قد آلى على نفسه ألا يخط حرفا من غيره ولا يخلط به سواه
بابن بداوة، يكنى أبا عبدالله، وكان من أبرع الناس خطا، وأجودهم ضبطا لكتاب الله($انظر: التكملة ۲/ ۵۶۱.$).
ومنهم: محمد بن عبد الرحمن بن أحمد بن عبد العزيز من أهل:
«مرسية» يكنى أبا القاسم، وولي الصلاة والخطبة في جامع بلده.
وكان يكتب المصاحف، ويجيد نقطها، ويعرف رسمها، مع براعة الخط، وحسن الوراقة، توفي ۶۳۳ هـ($انظر: التكملة ۲/ ۶۳۴.$).
ومنهم: محمد بن عبد الله بن خيار المكتب من أهل: «ميورقة» يكنى أبا عبد الله، كان يعلم القرآن، ويكتب المصاحف، ويؤم الناس في صلاة الفريضة بمسجده من داخل قرطبة، توفي ۶۲۳ هـ($انظر: التكملة ۲/ ۶۱۹.$).
وكان من أبرع الناس في هجاء المصاحف ومرسومها، والمعول عليه في ضبطها وتصحيحها: محمد بن عبدالله بن محمد بن علي بن مفرج بن سهل الأنصاري، من أهل بلنسية- موطن أبي داود- يعرف بابن غطوس. ويكنى أبا عبدالله، يروي عن ابن هذيل- تلميذ أبي داود- كان يكتب المصاحف وينقطها، وانفرد في وقته بالإمامة في براعة رسم هجاء المصاحف وجودة ضبطها، ويقال: إنه كتب ألف نسخة من كتاب الله عزّ وجل، ولم يزل الملوك فمَن دونهم يتنافسون فيها في عصره، وكان قد آلى على نفسه ألا يخط حرفا من غيره ولا يخلط به سواه
ومنهم: محمد بن عبد الرحمن بن أحمد بن عبد العزيز من أهل:
«مرسية» يكنى أبا القاسم، وولي الصلاة والخطبة في جامع بلده.
وكان يكتب المصاحف، ويجيد نقطها، ويعرف رسمها، مع براعة الخط، وحسن الوراقة، توفي ۶۳۳ هـ($انظر: التكملة ۲/ ۶۳۴.$).
ومنهم: محمد بن عبد الله بن خيار المكتب من أهل: «ميورقة» يكنى أبا عبد الله، كان يعلم القرآن، ويكتب المصاحف، ويؤم الناس في صلاة الفريضة بمسجده من داخل قرطبة، توفي ۶۲۳ هـ($انظر: التكملة ۲/ ۶۱۹.$).
وكان من أبرع الناس في هجاء المصاحف ومرسومها، والمعول عليه في ضبطها وتصحيحها: محمد بن عبدالله بن محمد بن علي بن مفرج بن سهل الأنصاري، من أهل بلنسية- موطن أبي داود- يعرف بابن غطوس. ويكنى أبا عبدالله، يروي عن ابن هذيل- تلميذ أبي داود- كان يكتب المصاحف وينقطها، وانفرد في وقته بالإمامة في براعة رسم هجاء المصاحف وجودة ضبطها، ويقال: إنه كتب ألف نسخة من كتاب الله عزّ وجل، ولم يزل الملوك فمَن دونهم يتنافسون فيها في عصره، وكان قد آلى على نفسه ألا يخط حرفا من غيره ولا يخلط به سواه