الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 327 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
وكتبوا في جميع المصاحف: «التَّوريةَ» بياء بين الراء والهاء حيث ما وقع على الأصل والإمالة($وقرأها بالإمالة ورش من طريق الأصبهاني وأبو عمرو وابن ذكوان وحمزة في أحد وجهيه، والكسائي وخلف، وبالتقليل لقالون في أحد وجهيه، والثاني له الفتح وحمزة في وجهه الثاني والأزرق. انظر: إتحاف ۱/ ۴۶۸ البدور ۵۸ غيث النفع ۱۷۳.$) واختلف النحويون في وزنها فقال البصريون: أصلها($في ب، ج، ق: «وزنها».$):
«وورية» على وزن($سقطت من: ب، هـ.$) مثال($سقطت من: ج، ق ويكفي سقوط أحدهما وهو الأولى.$): «فوعلة($مشتقة من «وري الزند يري» إذا ظهر منه النار، ومنه قوله تعالى: النار التي تورون ۷۱ الواقعة وفيها إبدال وإعلال، فأبدلت الواو الأولى تاء، وقلب الياء ألفا لتحركها، وانفتاح ما قبلها، واختار هذا الوزن الزجاج، وابن الأنباري ومكي، واقتصر عليه ابن الباذش. انظر: معاني القرآن ۱/ ۳۷۴ البيان ۱/ ۱۹۱ مشكل إعراب ۱/ ۱۴۹ الإقناع ۱/ ۲۸۲ البحر ۲/ ۳۷۰.$)»، [وقال الكوفيون($ما بين القوسين أثبت من: هـ لسقوطه من بقية النسخ، وألحقت في هامش ق: «وقال» وسقطت من ب: «وقال».$)]: «وقد يصلح أن تكون: «تفعلة» بضم العين، مثل: «تتفلة»($ أنثى التتفل، وهو الثعلب. وفي ج، ق: «تفعله» وفي ب: «تنفله» وكلاهما تصحيف.$) وأن تكون: «تفعلة» بكسر العين مثل: «توصية($أي تورية، ثم فتحت الراء وانقلبت الياء ألف، وأنكر ذلك الزجاج، وقال: «هذا رديء ولم يثبت» وقال مكي: «وهو قليل في الكلام». انظر: معاني القرآن ۱/ ۳۷۵ التبيان للعكبري ۱/ ۲۳۶ البيان ۱/ ۱۹۱ مشكل إعراب ۱/ ۱۴۹.$)».
وجملة الوارد من ذلك في كتاب الله عز وجل في حال النصب والجر والرفع($ألحقت في حاشية: ق.$) سبعة
وكتبوا في جميع المصاحف: «التَّوريةَ» بياء بين الراء والهاء حيث ما وقع على الأصل والإمالة($وقرأها بالإمالة ورش من طريق الأصبهاني وأبو عمرو وابن ذكوان وحمزة في أحد وجهيه، والكسائي وخلف، وبالتقليل لقالون في أحد وجهيه، والثاني له الفتح وحمزة في وجهه الثاني والأزرق. انظر: إتحاف ۱/ ۴۶۸ البدور ۵۸ غيث النفع ۱۷۳.$) واختلف النحويون في وزنها فقال البصريون: أصلها($في ب، ج، ق: «وزنها».$):
«وورية» على وزن($سقطت من: ب، هـ.$) مثال($سقطت من: ج، ق ويكفي سقوط أحدهما وهو الأولى.$): «فوعلة($مشتقة من «وري الزند يري» إذا ظهر منه النار، ومنه قوله تعالى: النار التي تورون ۷۱ الواقعة وفيها إبدال وإعلال، فأبدلت الواو الأولى تاء، وقلب الياء ألفا لتحركها، وانفتاح ما قبلها، واختار هذا الوزن الزجاج، وابن الأنباري ومكي، واقتصر عليه ابن الباذش. انظر: معاني القرآن ۱/ ۳۷۴ البيان ۱/ ۱۹۱ مشكل إعراب ۱/ ۱۴۹ الإقناع ۱/ ۲۸۲ البحر ۲/ ۳۷۰.$)»، [وقال الكوفيون($ما بين القوسين أثبت من: هـ لسقوطه من بقية النسخ، وألحقت في هامش ق: «وقال» وسقطت من ب: «وقال».$)]: «وقد يصلح أن تكون: «تفعلة» بضم العين، مثل: «تتفلة»($ أنثى التتفل، وهو الثعلب. وفي ج، ق: «تفعله» وفي ب: «تنفله» وكلاهما تصحيف.$) وأن تكون: «تفعلة» بكسر العين مثل: «توصية($أي تورية، ثم فتحت الراء وانقلبت الياء ألف، وأنكر ذلك الزجاج، وقال: «هذا رديء ولم يثبت» وقال مكي: «وهو قليل في الكلام». انظر: معاني القرآن ۱/ ۳۷۵ التبيان للعكبري ۱/ ۲۳۶ البيان ۱/ ۱۹۱ مشكل إعراب ۱/ ۱۴۹.$)».
وجملة الوارد من ذلك في كتاب الله عز وجل في حال النصب والجر والرفع($ألحقت في حاشية: ق.$) سبعة
من 430