- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
و«الاَنعمِ»($ تقدم عند قوله: والأنعم والحرث في الآية ۱۴ آل عمران.$) بحذف الألف وقد ذكر($ما بين القوسين المعقوفين أثبت من: هـ، لأن فيه تقديما وتأخيرا ونقصا في بقية النسخ.$)] وسائر ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «وَالذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصّلِحتِ»($ من الآية ۱۲۱ النساء.$) إلى قوله: «مُّحِيطاً»، [رأس الخمس الثالث عشر($رأس الآية ۱۲۵ النساء.$)، وكل($ما بين القوسين المعقوفين سقط لم يظهر لي في ق.$)] ما فيها من الهجاء مذكور كله($سقط من: ب، ج، ق.$).
ثم قال تعالى: «وَيَستَفتُونَكَ فِى النِّساءِ» إلى قوله: «خَبِيراً»($ رأس الآية ۱۲۷ النساء.$)، وفي هاتين الآيتين من الهجاء: «التِى» بحذف الألف بعد اللام($تقدم عند قوله: صراط الذين ۶ الفاتحة. بداية عدم الوضوح في نسخة ق، وسأشير إلى نهايته في ص ۴۲۴.$)، [وكذا و«لِليَتمى»($ تقدم عند قوله: واليتمى والمسكين في الآية ۸۲ البقرة.$) و«الوِلدنِ»($ تقدم نظيره عند قوله: والنساء والولدن في الآية ۷۴ النساء.$)، وقد ذكر($في أ، ب، ج، ق: «ذكر» وما أثبت من: هـ.$).
وكتبوا أيضا($سقطت من: هـ.$): «أَن يَّصّلَحَا» بغير ألف بين الصاد واللام واجتمعت على ذلك المصاحف فلم تختلف($لم يتعرض لها أبو عمرو الداني ولا الشاطبي، ونسب الشيخ الضباع الحذف للشيخين، وليس كذلك، وهى من الكلمات التي سكت عنها أبو عمرو الداني فأخذ له بعضهم بالإثبات كما هو في المصحف برسم الداني، وهو خطأ ظاهر، ولا ينبغي أن يكون، لأن أبا داود نقل إجماع المصاحف على الحذف، ويؤيده ما صح فيها من قراءات فالحذف فيها هو الصواب، وغيره لحن. انظر: التبيان ۹۳ فتح المنان ۴۸ تنبيه العطشان ۷۸ سمير الطالبين ۵۰ دليل الحيران ۱۱۸.$) واختلف القراء فيه، فقرأه الكوفيون بضم الياء وإسكان
ثم قال تعالى: «وَالذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصّلِحتِ»($ من الآية ۱۲۱ النساء.$) إلى قوله: «مُّحِيطاً»، [رأس الخمس الثالث عشر($رأس الآية ۱۲۵ النساء.$)، وكل($ما بين القوسين المعقوفين سقط لم يظهر لي في ق.$)] ما فيها من الهجاء مذكور كله($سقط من: ب، ج، ق.$).
ثم قال تعالى: «وَيَستَفتُونَكَ فِى النِّساءِ» إلى قوله: «خَبِيراً»($ رأس الآية ۱۲۷ النساء.$)، وفي هاتين الآيتين من الهجاء: «التِى» بحذف الألف بعد اللام($تقدم عند قوله: صراط الذين ۶ الفاتحة. بداية عدم الوضوح في نسخة ق، وسأشير إلى نهايته في ص ۴۲۴.$)، [وكذا و«لِليَتمى»($ تقدم عند قوله: واليتمى والمسكين في الآية ۸۲ البقرة.$) و«الوِلدنِ»($ تقدم نظيره عند قوله: والنساء والولدن في الآية ۷۴ النساء.$)، وقد ذكر($في أ، ب، ج، ق: «ذكر» وما أثبت من: هـ.$).
وكتبوا أيضا($سقطت من: هـ.$): «أَن يَّصّلَحَا» بغير ألف بين الصاد واللام واجتمعت على ذلك المصاحف فلم تختلف($لم يتعرض لها أبو عمرو الداني ولا الشاطبي، ونسب الشيخ الضباع الحذف للشيخين، وليس كذلك، وهى من الكلمات التي سكت عنها أبو عمرو الداني فأخذ له بعضهم بالإثبات كما هو في المصحف برسم الداني، وهو خطأ ظاهر، ولا ينبغي أن يكون، لأن أبا داود نقل إجماع المصاحف على الحذف، ويؤيده ما صح فيها من قراءات فالحذف فيها هو الصواب، وغيره لحن. انظر: التبيان ۹۳ فتح المنان ۴۸ تنبيه العطشان ۷۸ سمير الطالبين ۵۰ دليل الحيران ۱۱۸.$) واختلف القراء فيه، فقرأه الكوفيون بضم الياء وإسكان
و«الاَنعمِ»($ تقدم عند قوله: والأنعم والحرث في الآية ۱۴ آل عمران.$) بحذف الألف وقد ذكر($ما بين القوسين المعقوفين أثبت من: هـ، لأن فيه تقديما وتأخيرا ونقصا في بقية النسخ.$)] وسائر ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «وَالذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصّلِحتِ»($ من الآية ۱۲۱ النساء.$) إلى قوله: «مُّحِيطاً»، [رأس الخمس الثالث عشر($رأس الآية ۱۲۵ النساء.$)، وكل($ما بين القوسين المعقوفين سقط لم يظهر لي في ق.$)] ما فيها من الهجاء مذكور كله($سقط من: ب، ج، ق.$).
ثم قال تعالى: «وَيَستَفتُونَكَ فِى النِّساءِ» إلى قوله: «خَبِيراً»($ رأس الآية ۱۲۷ النساء.$)، وفي هاتين الآيتين من الهجاء: «التِى» بحذف الألف بعد اللام($تقدم عند قوله: صراط الذين ۶ الفاتحة. بداية عدم الوضوح في نسخة ق، وسأشير إلى نهايته في ص ۴۲۴.$)، [وكذا و«لِليَتمى»($ تقدم عند قوله: واليتمى والمسكين في الآية ۸۲ البقرة.$) و«الوِلدنِ»($ تقدم نظيره عند قوله: والنساء والولدن في الآية ۷۴ النساء.$)، وقد ذكر($في أ، ب، ج، ق: «ذكر» وما أثبت من: هـ.$).
وكتبوا أيضا($سقطت من: هـ.$): «أَن يَّصّلَحَا» بغير ألف بين الصاد واللام واجتمعت على ذلك المصاحف فلم تختلف($لم يتعرض لها أبو عمرو الداني ولا الشاطبي، ونسب الشيخ الضباع الحذف للشيخين، وليس كذلك، وهى من الكلمات التي سكت عنها أبو عمرو الداني فأخذ له بعضهم بالإثبات كما هو في المصحف برسم الداني، وهو خطأ ظاهر، ولا ينبغي أن يكون، لأن أبا داود نقل إجماع المصاحف على الحذف، ويؤيده ما صح فيها من قراءات فالحذف فيها هو الصواب، وغيره لحن. انظر: التبيان ۹۳ فتح المنان ۴۸ تنبيه العطشان ۷۸ سمير الطالبين ۵۰ دليل الحيران ۱۱۸.$) واختلف القراء فيه، فقرأه الكوفيون بضم الياء وإسكان
ثم قال تعالى: «وَالذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصّلِحتِ»($ من الآية ۱۲۱ النساء.$) إلى قوله: «مُّحِيطاً»، [رأس الخمس الثالث عشر($رأس الآية ۱۲۵ النساء.$)، وكل($ما بين القوسين المعقوفين سقط لم يظهر لي في ق.$)] ما فيها من الهجاء مذكور كله($سقط من: ب، ج، ق.$).
ثم قال تعالى: «وَيَستَفتُونَكَ فِى النِّساءِ» إلى قوله: «خَبِيراً»($ رأس الآية ۱۲۷ النساء.$)، وفي هاتين الآيتين من الهجاء: «التِى» بحذف الألف بعد اللام($تقدم عند قوله: صراط الذين ۶ الفاتحة. بداية عدم الوضوح في نسخة ق، وسأشير إلى نهايته في ص ۴۲۴.$)، [وكذا و«لِليَتمى»($ تقدم عند قوله: واليتمى والمسكين في الآية ۸۲ البقرة.$) و«الوِلدنِ»($ تقدم نظيره عند قوله: والنساء والولدن في الآية ۷۴ النساء.$)، وقد ذكر($في أ، ب، ج، ق: «ذكر» وما أثبت من: هـ.$).
وكتبوا أيضا($سقطت من: هـ.$): «أَن يَّصّلَحَا» بغير ألف بين الصاد واللام واجتمعت على ذلك المصاحف فلم تختلف($لم يتعرض لها أبو عمرو الداني ولا الشاطبي، ونسب الشيخ الضباع الحذف للشيخين، وليس كذلك، وهى من الكلمات التي سكت عنها أبو عمرو الداني فأخذ له بعضهم بالإثبات كما هو في المصحف برسم الداني، وهو خطأ ظاهر، ولا ينبغي أن يكون، لأن أبا داود نقل إجماع المصاحف على الحذف، ويؤيده ما صح فيها من قراءات فالحذف فيها هو الصواب، وغيره لحن. انظر: التبيان ۹۳ فتح المنان ۴۸ تنبيه العطشان ۷۸ سمير الطالبين ۵۰ دليل الحيران ۱۱۸.$) واختلف القراء فيه، فقرأه الكوفيون بضم الياء وإسكان