الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 6 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
وأصحابي($جزء من حديث أنس بن مالك يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إن أمتي لا تجتمع على الضلالة، فإذا رأيتم اختلافا، فعليكم بالسواد الأعظم». سنن ابن ماجة ۲/ ۱۳۰۳ رقم ۳۹۵۰، كتاب الفتن، كنز العمال ۱/ ۱۸۰ رقم ۹۰۹، وجاء مرويا عن أبي الدرداء، وأبي أمامة، وواثلة بن الأسقع، وأنس ابن مالك: ... وفيه: « ... كلهم على الضلالة، إلا السواد الأعظم، قالوا يا رسول الله وما السواد الأعظم؟ قال: من كان على ما أنا عليه وأصحابي». قال الهيثمي، ورواه الطبراني في الكبير، مجمع الزوائد ۱/ ۱۵۶، ورواه الحاكم والترمذي عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اتبعوا السواد الأعظم يد الله مع الجماعة من شذّ شذّ في النار». قال الترمذي هذا حديث غريب. وضعفه الشيخ الألباني، لكن له شاهد عن ابن عباس عند الحاكم بإسناد حسن. قال الحاكم: «استقر الخلاف في إسناد هذا الحديث وقد روي بأسانيد يصح بمثلها الحديث، فلا بد أن يكون له أصل بأحد هذه الأسانيد». المستدرك ۱/ ۱۱۵، مشكاة المصابيح ۱/ ۶۲، وتنقيح الرواة ۱/ ۴۲، جامع الترمذي تحفة الأحوذي ۳/ ۳۶۸.$)» فعم أيضا، ولم يخص، وكذلك($في هـ: «وكذا» وعليها طمس، وفي ق: «كذلك».$) ما رويناه عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وعبد الله بن مسعود، أنهما($غير واضحة في: ج، هـ.$) قالا: «اتبعوا ولا تبتدعوا، فقد كفيتم($الحديث رواه الدارمي في سننه عن عبد الله بن مسعود، سنن الدارمي ۱/ ۶۹، والطبراني في المعجم الكبير، وفيه زيادة: «كل بدعة ضلالة» رقم. ۸۷۷ ج ۹ ص ۱۶۸، قال الهيثمي ورجاله رجال الصحيح، مجمع الزوائد ۱/ ۸۱، وكنز العمال ج ۱ ص ۲۲۱ رقم ۱۱۱۲، وقال في التمييز: «وسنده صحيح»، وأخرجه الديلمي في مسنده، وكذا ابن عدي، والطبراني، وأدلته كثيرة. انظر: كشف الخفاء للعجلوني ۱/ ۳۶ رقم ۶۳، والمقاصد الحسنة للسخاوي ۴۰۷، ومختصره للزرقاني، وتمييز الطيب لابن الديبع ص ۸، الدرر المنتثرة ص ۳۱ رقم ۵۵ للسيوطي وفيه زيادة: «عليكم بالأمر العتيق» وسلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة ۱/ ۳۷۴، ومعنى الحديث صحيح، كما لا يخفى. ولم أقف عليه مرويا عن عمر بن الخطاب كما جاء عن المؤلف، والله أعلم.$) [فجاء($في أ، ب، ج، ق: «وهما أيضا».، وما أثبت من: م.$) أيضا على العموم دون خصوص شيء بعينه]($ سقط من: ج «شيء بعينه» وفي موضعه بياض، وعليها طمس في: هـ. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ق، وفيه إقحام سطرين، من خاتمة المقدمة بدءا من قوله: «على خوف النسيان على ناسخ القرآن» إلى خاتمتها.$).
وأصحابي($جزء من حديث أنس بن مالك يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إن أمتي لا تجتمع على الضلالة، فإذا رأيتم اختلافا، فعليكم بالسواد الأعظم». سنن ابن ماجة ۲/ ۱۳۰۳ رقم ۳۹۵۰، كتاب الفتن، كنز العمال ۱/ ۱۸۰ رقم ۹۰۹، وجاء مرويا عن أبي الدرداء، وأبي أمامة، وواثلة بن الأسقع، وأنس ابن مالك: ... وفيه: « ... كلهم على الضلالة، إلا السواد الأعظم، قالوا يا رسول الله وما السواد الأعظم؟ قال: من كان على ما أنا عليه وأصحابي». قال الهيثمي، ورواه الطبراني في الكبير، مجمع الزوائد ۱/ ۱۵۶، ورواه الحاكم والترمذي عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اتبعوا السواد الأعظم يد الله مع الجماعة من شذّ شذّ في النار». قال الترمذي هذا حديث غريب. وضعفه الشيخ الألباني، لكن له شاهد عن ابن عباس عند الحاكم بإسناد حسن. قال الحاكم: «استقر الخلاف في إسناد هذا الحديث وقد روي بأسانيد يصح بمثلها الحديث، فلا بد أن يكون له أصل بأحد هذه الأسانيد». المستدرك ۱/ ۱۱۵، مشكاة المصابيح ۱/ ۶۲، وتنقيح الرواة ۱/ ۴۲، جامع الترمذي تحفة الأحوذي ۳/ ۳۶۸.$)» فعم أيضا، ولم يخص، وكذلك($في هـ: «وكذا» وعليها طمس، وفي ق: «كذلك».$) ما رويناه عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وعبد الله بن مسعود، أنهما($غير واضحة في: ج، هـ.$) قالا: «اتبعوا ولا تبتدعوا، فقد كفيتم($الحديث رواه الدارمي في سننه عن عبد الله بن مسعود، سنن الدارمي ۱/ ۶۹، والطبراني في المعجم الكبير، وفيه زيادة: «كل بدعة ضلالة» رقم. ۸۷۷ ج ۹ ص ۱۶۸، قال الهيثمي ورجاله رجال الصحيح، مجمع الزوائد ۱/ ۸۱، وكنز العمال ج ۱ ص ۲۲۱ رقم ۱۱۱۲، وقال في التمييز: «وسنده صحيح»، وأخرجه الديلمي في مسنده، وكذا ابن عدي، والطبراني، وأدلته كثيرة. انظر: كشف الخفاء للعجلوني ۱/ ۳۶ رقم ۶۳، والمقاصد الحسنة للسخاوي ۴۰۷، ومختصره للزرقاني، وتمييز الطيب لابن الديبع ص ۸، الدرر المنتثرة ص ۳۱ رقم ۵۵ للسيوطي وفيه زيادة: «عليكم بالأمر العتيق» وسلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة ۱/ ۳۷۴، ومعنى الحديث صحيح، كما لا يخفى. ولم أقف عليه مرويا عن عمر بن الخطاب كما جاء عن المؤلف، والله أعلم.$) [فجاء($في أ، ب، ج، ق: «وهما أيضا».، وما أثبت من: م.$) أيضا على العموم دون خصوص شيء بعينه]($ سقط من: ج «شيء بعينه» وفي موضعه بياض، وعليها طمس في: هـ. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ق، وفيه إقحام سطرين، من خاتمة المقدمة بدءا من قوله: «على خوف النسيان على ناسخ القرآن» إلى خاتمتها.$).
من 430