- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
قال: وكتبوا في مصاحف أهل العراق في طه: «وَ ذَلِكَ جَزَآءُ مَن تَزكَّى»($ في الآية ۷۵ طه، وأسقط من رواية محمد بن عيسى كما رواها أبو عمرو الداني موضع الكهف في قوله تعالى: فله جزاء الحسنى في الآية ۸۶ لعله سهو أو خطأ من النساخ أو تعمده المؤلف. ونقل الخلاف أبو عمرو وأبو داود في موضع الكهف وطه والزمر، وسيأتي بيان ذلك كله، في موضعه من السور.$) بواو($في ب، ج، ق: «أعني بواو».$) مثل الخمسة المذكورة.
قال أبو داود: وكذلك رسمه هناك الغازي، وحكم، وعطاء الخراساني($تقدم ذكر هؤلاء الأعلام ص: ۲۳۶، ۲۶۹.$) إلا أنهم رسموا هناك($في ج: «هنا» وفي ق: ألحقت في حاشيتها مصححة.$) الألف($في ج، ق: «ألف».$) قبل الواو، ولم يرسموها بعدها($وهذا شاذ لم يذكره أحد من علماء الرسم، فإن المشهور والمعروف عند أرباب هذا الشأن، أن إثبات الألف، لا يكون إلا إذا لم تصور للهمزة واو، وإذا صورت بالواو، فحذف الألف قبلها، وإثباته بعدها.$) فاعلمه.
وزيادة الواو، والألف بعدها($سقطت من هـ، وما قبلها فيه تقديم وتأخير.$)، في كلمة: «جَزَؤُا» المذكورة وكذلك جميع ما أشبهه، مثل: «أَبنَؤُا»($ تقدم في الآية ۲۰ المائدة.$)، و«شُرَكَؤُا»($ سيأتي في الآية ۹۵ الأنعام.$)، و«الضُّعَفَؤُا»($ سيأتي في الآية ۲۳ إبراهيم.$)، و«دُعَؤُا»($ سيأتي في الآية ۵۰ غافر.$) و«العُلَمَؤُا»($ من الآية ۲۸ فاطر، وسيأتي عند قوله: علمؤا في الآية ۱۹۷ الشعراء.$).
قال أبو داود: وكذلك رسمه هناك الغازي، وحكم، وعطاء الخراساني($تقدم ذكر هؤلاء الأعلام ص: ۲۳۶، ۲۶۹.$) إلا أنهم رسموا هناك($في ج: «هنا» وفي ق: ألحقت في حاشيتها مصححة.$) الألف($في ج، ق: «ألف».$) قبل الواو، ولم يرسموها بعدها($وهذا شاذ لم يذكره أحد من علماء الرسم، فإن المشهور والمعروف عند أرباب هذا الشأن، أن إثبات الألف، لا يكون إلا إذا لم تصور للهمزة واو، وإذا صورت بالواو، فحذف الألف قبلها، وإثباته بعدها.$) فاعلمه.
وزيادة الواو، والألف بعدها($سقطت من هـ، وما قبلها فيه تقديم وتأخير.$)، في كلمة: «جَزَؤُا» المذكورة وكذلك جميع ما أشبهه، مثل: «أَبنَؤُا»($ تقدم في الآية ۲۰ المائدة.$)، و«شُرَكَؤُا»($ سيأتي في الآية ۹۵ الأنعام.$)، و«الضُّعَفَؤُا»($ سيأتي في الآية ۲۳ إبراهيم.$)، و«دُعَؤُا»($ سيأتي في الآية ۵۰ غافر.$) و«العُلَمَؤُا»($ من الآية ۲۸ فاطر، وسيأتي عند قوله: علمؤا في الآية ۱۹۷ الشعراء.$).
قال: وكتبوا في مصاحف أهل العراق في طه: «وَ ذَلِكَ جَزَآءُ مَن تَزكَّى»($ في الآية ۷۵ طه، وأسقط من رواية محمد بن عيسى كما رواها أبو عمرو الداني موضع الكهف في قوله تعالى: فله جزاء الحسنى في الآية ۸۶ لعله سهو أو خطأ من النساخ أو تعمده المؤلف. ونقل الخلاف أبو عمرو وأبو داود في موضع الكهف وطه والزمر، وسيأتي بيان ذلك كله، في موضعه من السور.$) بواو($في ب، ج، ق: «أعني بواو».$) مثل الخمسة المذكورة.
قال أبو داود: وكذلك رسمه هناك الغازي، وحكم، وعطاء الخراساني($تقدم ذكر هؤلاء الأعلام ص: ۲۳۶، ۲۶۹.$) إلا أنهم رسموا هناك($في ج: «هنا» وفي ق: ألحقت في حاشيتها مصححة.$) الألف($في ج، ق: «ألف».$) قبل الواو، ولم يرسموها بعدها($وهذا شاذ لم يذكره أحد من علماء الرسم، فإن المشهور والمعروف عند أرباب هذا الشأن، أن إثبات الألف، لا يكون إلا إذا لم تصور للهمزة واو، وإذا صورت بالواو، فحذف الألف قبلها، وإثباته بعدها.$) فاعلمه.
وزيادة الواو، والألف بعدها($سقطت من هـ، وما قبلها فيه تقديم وتأخير.$)، في كلمة: «جَزَؤُا» المذكورة وكذلك جميع ما أشبهه، مثل: «أَبنَؤُا»($ تقدم في الآية ۲۰ المائدة.$)، و«شُرَكَؤُا»($ سيأتي في الآية ۹۵ الأنعام.$)، و«الضُّعَفَؤُا»($ سيأتي في الآية ۲۳ إبراهيم.$)، و«دُعَؤُا»($ سيأتي في الآية ۵۰ غافر.$) و«العُلَمَؤُا»($ من الآية ۲۸ فاطر، وسيأتي عند قوله: علمؤا في الآية ۱۹۷ الشعراء.$).
قال أبو داود: وكذلك رسمه هناك الغازي، وحكم، وعطاء الخراساني($تقدم ذكر هؤلاء الأعلام ص: ۲۳۶، ۲۶۹.$) إلا أنهم رسموا هناك($في ج: «هنا» وفي ق: ألحقت في حاشيتها مصححة.$) الألف($في ج، ق: «ألف».$) قبل الواو، ولم يرسموها بعدها($وهذا شاذ لم يذكره أحد من علماء الرسم، فإن المشهور والمعروف عند أرباب هذا الشأن، أن إثبات الألف، لا يكون إلا إذا لم تصور للهمزة واو، وإذا صورت بالواو، فحذف الألف قبلها، وإثباته بعدها.$) فاعلمه.
وزيادة الواو، والألف بعدها($سقطت من هـ، وما قبلها فيه تقديم وتأخير.$)، في كلمة: «جَزَؤُا» المذكورة وكذلك جميع ما أشبهه، مثل: «أَبنَؤُا»($ تقدم في الآية ۲۰ المائدة.$)، و«شُرَكَؤُا»($ سيأتي في الآية ۹۵ الأنعام.$)، و«الضُّعَفَؤُا»($ سيأتي في الآية ۲۳ إبراهيم.$)، و«دُعَؤُا»($ سيأتي في الآية ۵۰ غافر.$) و«العُلَمَؤُا»($ من الآية ۲۸ فاطر، وسيأتي عند قوله: علمؤا في الآية ۱۹۷ الشعراء.$).