الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 489 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
- وهو التاء في قراءة الجماعة- ياء معجمة باثنتين($في ب، ج، هـ: «باثنين».$) من تحتها في قراءة حمزة على الأصل($لأنها حينئذ من ذوات الياء. انظر: النشر ۲/ ۲۵۸ إتحاف ۲/ ۱۴.$)، وكتبوا: «مَوليهُم» بالياء($تقدم عند قوله: أنت مولينا في الآية ۲۸۵ البقرة.$)، و«الحَسِبينَ» بغير ألف [بين الحاء والسين($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر.$)، وقد ذكر($ما بين القوسين المعقوفين في ب: «بغير ألف».$)] وهو($في هـ: «رأس» وفيها تقديم وتأخير.$) الجزء السادس من($سقطت من: هـ وما بعدها في ق: «المرتبة».$) المرتب لقيام رمضان($وهو مذهب أبي عمرو الداني حكاه عن شيوخه، ونقله علم الدين السخاوي، وتقدم التعليق على هذه التجزئة عند قوله: شاكر عليم في الآية ۱۵۷ البقرة في أول جزء منها. وبعدها في ب، ج، ق: «وبالله التوفيق».$).
ثم قال تعالى: «قُل مَن يُّنجَّيكُم مِّن ظُلُمتِ البَرِّ والبَحرِ»($ من الآية ۶۴ الأنعام.$) إلى قوله: «تُشرِكونَ»، رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ الأنعام، وجزئ في هـ إلى جزءين.$)، وفي هاتين($في أ، ب: «وفي هذه من الهجاء» وفي ج، ق: «وفي هذه الآية» وما أثبت أصوب.$) الآيتين من الهجاء: «لَّئِن اَنجَيتَنَا» كتبوه في مصاحف أهل المدينة، ومكة والشام، والبصرة بياء وتاء ونون، على ثلاثة أحرف بين الجيم والألف، وكذلك قرأنا لهم($وهي قراءة المدنيين، والمكي، والبصريين، والشامي.$) [وكتبوا في مصاحف أهل الكوفة:
- وهو التاء في قراءة الجماعة- ياء معجمة باثنتين($في ب، ج، هـ: «باثنين».$) من تحتها في قراءة حمزة على الأصل($لأنها حينئذ من ذوات الياء. انظر: النشر ۲/ ۲۵۸ إتحاف ۲/ ۱۴.$)، وكتبوا: «مَوليهُم» بالياء($تقدم عند قوله: أنت مولينا في الآية ۲۸۵ البقرة.$)، و«الحَسِبينَ» بغير ألف [بين الحاء والسين($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر.$)، وقد ذكر($ما بين القوسين المعقوفين في ب: «بغير ألف».$)] وهو($في هـ: «رأس» وفيها تقديم وتأخير.$) الجزء السادس من($سقطت من: هـ وما بعدها في ق: «المرتبة».$) المرتب لقيام رمضان($وهو مذهب أبي عمرو الداني حكاه عن شيوخه، ونقله علم الدين السخاوي، وتقدم التعليق على هذه التجزئة عند قوله: شاكر عليم في الآية ۱۵۷ البقرة في أول جزء منها. وبعدها في ب، ج، ق: «وبالله التوفيق».$).
ثم قال تعالى: «قُل مَن يُّنجَّيكُم مِّن ظُلُمتِ البَرِّ والبَحرِ»($ من الآية ۶۴ الأنعام.$) إلى قوله: «تُشرِكونَ»، رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ الأنعام، وجزئ في هـ إلى جزءين.$)، وفي هاتين($في أ، ب: «وفي هذه من الهجاء» وفي ج، ق: «وفي هذه الآية» وما أثبت أصوب.$) الآيتين من الهجاء: «لَّئِن اَنجَيتَنَا» كتبوه في مصاحف أهل المدينة، ومكة والشام، والبصرة بياء وتاء ونون، على ثلاثة أحرف بين الجيم والألف، وكذلك قرأنا لهم($وهي قراءة المدنيين، والمكي، والبصريين، والشامي.$) [وكتبوا في مصاحف أهل الكوفة:
من 824