وفيها من الهجاء($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، ج، وأدرج بعد قوله: «مذكور» الآتي.$)]: «وَاليَسعَ» بألف ولام واحدة واجتمعت على ذلك المصاحف($في ج «تقديم وتأخير».$)، فلم تختلف، واختلف القراء في اللفظ بهذه الكلمة، فقرأها الأخوان($ويوافقهما من العشرة خلف. انظر: النشر ۲/ ۳۶۰ إتحاف ۲/ ۲۱ البدور ۱۰۴.$) بلام مفتوحة مشددة، وإسكان الياء، هنا وفي ص($في قوله: واذكر إسمعيل واليسع من الآية ۴۷.$) وكتبت بلام($في ب: «بياء» وهو تصحيف.$) واحدة، على هذه القراءة كما كتب «اليلُ» على اللفظ($تقدم عند قوله: صرط الذين في الآية ۶ الفاتحة.$) والاختصار، وقرأها الباقون بلام واحدة ساكنة، وفتح الياء، وسائر ما فيها مذكور($الكلام الساقط المحصور بين القوسين المشار إليه في هامش ۱ مدرج هنا، فهو تقديم وتأخير في ب، ج.$).
ثم قال تعالى: «أُولئكَ الذينَ هَدَى اللهُ»($ من الآية ۹۱ الأنعام.$) إلى قوله: «تَزعُمونَ»، رأس الخمس العاشر($رأس الآية ۹۵ الأنعام، جزئ في هـ إلى أربعة أجزاء.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «هَدَى اللهُ» بالياء وتسقط من اللفظ للساكنين، و«فَبهُديهُمُ» بياء($في ج: «بالياء».$) بين الدال والهاء مكان الألف على الأصل والإمالة، وقد ذكر($تقدم عند قوله: هدى للمتقين في الآية ۱ البقرة.$).
و«إقتَدِه» كتبوه بالهاء إجماع من المصاحف وقد ذكر في البقرة عند قوله:

وفيها من الهجاء($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، ج، وأدرج بعد قوله: «مذكور» الآتي.$)]: «وَاليَسعَ» بألف ولام واحدة واجتمعت على ذلك المصاحف($في ج «تقديم وتأخير».$)، فلم تختلف، واختلف القراء في اللفظ بهذه الكلمة، فقرأها الأخوان($ويوافقهما من العشرة خلف. انظر: النشر ۲/ ۳۶۰ إتحاف ۲/ ۲۱ البدور ۱۰۴.$) بلام مفتوحة مشددة، وإسكان الياء، هنا وفي ص($في قوله: واذكر إسمعيل واليسع من الآية ۴۷.$) وكتبت بلام($في ب: «بياء» وهو تصحيف.$) واحدة، على هذه القراءة كما كتب «اليلُ» على اللفظ($تقدم عند قوله: صرط الذين في الآية ۶ الفاتحة.$) والاختصار، وقرأها الباقون بلام واحدة ساكنة، وفتح الياء، وسائر ما فيها مذكور($الكلام الساقط المحصور بين القوسين المشار إليه في هامش ۱ مدرج هنا، فهو تقديم وتأخير في ب، ج.$).
ثم قال تعالى: «أُولئكَ الذينَ هَدَى اللهُ»($ من الآية ۹۱ الأنعام.$) إلى قوله: «تَزعُمونَ»، رأس الخمس العاشر($رأس الآية ۹۵ الأنعام، جزئ في هـ إلى أربعة أجزاء.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «هَدَى اللهُ» بالياء وتسقط من اللفظ للساكنين، و«فَبهُديهُمُ» بياء($في ج: «بالياء».$) بين الدال والهاء مكان الألف على الأصل والإمالة، وقد ذكر($تقدم عند قوله: هدى للمتقين في الآية ۱ البقرة.$).
و«إقتَدِه» كتبوه بالهاء إجماع من المصاحف وقد ذكر في البقرة عند قوله: