- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
بغير ألف بين الدال والراء($قال الرجراجي في علم النصرة بعد أن نقل كلام المؤلف، قال: «فظهر بهذا فساد ما جرى به العمل في أرض المغرب من إثباته، فذلك باطل لا أصل له». قال الصفاقسي: «كذلك جرى عمل أهل المشرق، بل لهم في الرسم فساد، وتخليط لا يرضى به ذو دين». انظر غيث النفع ۲۱۳.$)، واختلف القراء فى إثبات الألف وفي حذفها فابن كثير وأبو عمرو يثبتان الألف في اللفظ، بين الدال والراء، على معنى «قارأت» أى
قرأت، وقرئ عليك($أي ذاكرت أهل الكتاب، وذاكروك، قاله سعيد بن جبير، وقال ابن عباس: جادلت اليهود وجادلوك. انظر: معاني الفراء ۱/ ۳۴۹ القرطبي ۷/ ۵۸۷ الحجة للفارسي ۳/ ۳۷۴ البحر ۴/ ۱۹۷.$) والباقون يحذفونها($في ج: «بحذفها».$) إلا ابن عامر($ويوافقه يعقوب من العشرة. وتكون بمعنى انمحت وتقادمت، وقال أبو علي: فهو من الدروس الذي هو تعفّى الأثر، وامحاء الرسم.$) فإنه يفتح السين ويسكن التاء، والباقون يسكنون السين، ويفتحون التاء($بمعنى قرأت وتعلمت، وحفظت في الكتب القديمة، وهذا كله حكاية لقولهم. انظر: الكشف ۱/ ۴۴۳ الحجة لأبي علي ۳/ ۳۷۳ معاني الزجاج ۲/ ۲۷۹ ابن كثير ۲/ ۱۶۸ النشر ۲/ ۲۶۱ إتحاف ۱/ ۲۵ حجة القراءات لأبي زرعة ۲۶۴.$)، [وسائر ذلك مذكور($بعدها في ب، ج: «كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وَنُقَلِّبُ أَفئِدَتَهم وأبصَرَهم»($ من الآية ۱۱۰ الأنعام.$) إلى قوله: «منَ المُمتَرِينَ»، رأس الخمس الثاني عشر($رأس الآية ۱۱۵ الأنعام، وجزئ في هـ إلى ثلاثة أجزاء.$)، ورأس($سقطت من: ب، ج.$) الجزء الرابع عشر من أجزاء
قرأت، وقرئ عليك($أي ذاكرت أهل الكتاب، وذاكروك، قاله سعيد بن جبير، وقال ابن عباس: جادلت اليهود وجادلوك. انظر: معاني الفراء ۱/ ۳۴۹ القرطبي ۷/ ۵۸۷ الحجة للفارسي ۳/ ۳۷۴ البحر ۴/ ۱۹۷.$) والباقون يحذفونها($في ج: «بحذفها».$) إلا ابن عامر($ويوافقه يعقوب من العشرة. وتكون بمعنى انمحت وتقادمت، وقال أبو علي: فهو من الدروس الذي هو تعفّى الأثر، وامحاء الرسم.$) فإنه يفتح السين ويسكن التاء، والباقون يسكنون السين، ويفتحون التاء($بمعنى قرأت وتعلمت، وحفظت في الكتب القديمة، وهذا كله حكاية لقولهم. انظر: الكشف ۱/ ۴۴۳ الحجة لأبي علي ۳/ ۳۷۳ معاني الزجاج ۲/ ۲۷۹ ابن كثير ۲/ ۱۶۸ النشر ۲/ ۲۶۱ إتحاف ۱/ ۲۵ حجة القراءات لأبي زرعة ۲۶۴.$)، [وسائر ذلك مذكور($بعدها في ب، ج: «كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وَنُقَلِّبُ أَفئِدَتَهم وأبصَرَهم»($ من الآية ۱۱۰ الأنعام.$) إلى قوله: «منَ المُمتَرِينَ»، رأس الخمس الثاني عشر($رأس الآية ۱۱۵ الأنعام، وجزئ في هـ إلى ثلاثة أجزاء.$)، ورأس($سقطت من: ب، ج.$) الجزء الرابع عشر من أجزاء
بغير ألف بين الدال والراء($قال الرجراجي في علم النصرة بعد أن نقل كلام المؤلف، قال: «فظهر بهذا فساد ما جرى به العمل في أرض المغرب من إثباته، فذلك باطل لا أصل له». قال الصفاقسي: «كذلك جرى عمل أهل المشرق، بل لهم في الرسم فساد، وتخليط لا يرضى به ذو دين». انظر غيث النفع ۲۱۳.$)، واختلف القراء فى إثبات الألف وفي حذفها فابن كثير وأبو عمرو يثبتان الألف في اللفظ، بين الدال والراء، على معنى «قارأت» أى
قرأت، وقرئ عليك($أي ذاكرت أهل الكتاب، وذاكروك، قاله سعيد بن جبير، وقال ابن عباس: جادلت اليهود وجادلوك. انظر: معاني الفراء ۱/ ۳۴۹ القرطبي ۷/ ۵۸۷ الحجة للفارسي ۳/ ۳۷۴ البحر ۴/ ۱۹۷.$) والباقون يحذفونها($في ج: «بحذفها».$) إلا ابن عامر($ويوافقه يعقوب من العشرة. وتكون بمعنى انمحت وتقادمت، وقال أبو علي: فهو من الدروس الذي هو تعفّى الأثر، وامحاء الرسم.$) فإنه يفتح السين ويسكن التاء، والباقون يسكنون السين، ويفتحون التاء($بمعنى قرأت وتعلمت، وحفظت في الكتب القديمة، وهذا كله حكاية لقولهم. انظر: الكشف ۱/ ۴۴۳ الحجة لأبي علي ۳/ ۳۷۳ معاني الزجاج ۲/ ۲۷۹ ابن كثير ۲/ ۱۶۸ النشر ۲/ ۲۶۱ إتحاف ۱/ ۲۵ حجة القراءات لأبي زرعة ۲۶۴.$)، [وسائر ذلك مذكور($بعدها في ب، ج: «كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وَنُقَلِّبُ أَفئِدَتَهم وأبصَرَهم»($ من الآية ۱۱۰ الأنعام.$) إلى قوله: «منَ المُمتَرِينَ»، رأس الخمس الثاني عشر($رأس الآية ۱۱۵ الأنعام، وجزئ في هـ إلى ثلاثة أجزاء.$)، ورأس($سقطت من: ب، ج.$) الجزء الرابع عشر من أجزاء
قرأت، وقرئ عليك($أي ذاكرت أهل الكتاب، وذاكروك، قاله سعيد بن جبير، وقال ابن عباس: جادلت اليهود وجادلوك. انظر: معاني الفراء ۱/ ۳۴۹ القرطبي ۷/ ۵۸۷ الحجة للفارسي ۳/ ۳۷۴ البحر ۴/ ۱۹۷.$) والباقون يحذفونها($في ج: «بحذفها».$) إلا ابن عامر($ويوافقه يعقوب من العشرة. وتكون بمعنى انمحت وتقادمت، وقال أبو علي: فهو من الدروس الذي هو تعفّى الأثر، وامحاء الرسم.$) فإنه يفتح السين ويسكن التاء، والباقون يسكنون السين، ويفتحون التاء($بمعنى قرأت وتعلمت، وحفظت في الكتب القديمة، وهذا كله حكاية لقولهم. انظر: الكشف ۱/ ۴۴۳ الحجة لأبي علي ۳/ ۳۷۳ معاني الزجاج ۲/ ۲۷۹ ابن كثير ۲/ ۱۶۸ النشر ۲/ ۲۶۱ إتحاف ۱/ ۲۵ حجة القراءات لأبي زرعة ۲۶۴.$)، [وسائر ذلك مذكور($بعدها في ب، ج: «كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وَنُقَلِّبُ أَفئِدَتَهم وأبصَرَهم»($ من الآية ۱۱۰ الأنعام.$) إلى قوله: «منَ المُمتَرِينَ»، رأس الخمس الثاني عشر($رأس الآية ۱۱۵ الأنعام، وجزئ في هـ إلى ثلاثة أجزاء.$)، ورأس($سقطت من: ب، ج.$) الجزء الرابع عشر من أجزاء