الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 533 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
ما يعاش به من النبات، والحيوان وغير ذلك($من الطعام والشراب وما تكون به الحياة من الأقوات والأرزاق. انظر: تفسير ابن كثير ۲/ ۲۱۱ الجامع للقرطبي ۷/ ۱۶۷ البحر ۴/ ۲۷۱.$) [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «قال ما مَنَعَكَ الَّا تَسجُدَ»($ من الآية ۱۱ الأعراف.$) إلى قوله: «المُستقيمَ»، [رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الأعراف وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، وما أثبت من ب، ج، هـ.$)] وكل ما في هذا($في هـ: «ما فيه من الهجاء» وما بينهما سقط.$) الخمس من الهجاء مذكور($تقديم وتأخير في هـ.$).
ثم قال تعالى: «ثُمّ ءَلآَتِيَنَّهم مِّن بين أيدِيهِم»($ من الآية ۱۶ الأعراف.$) إلى قوله: «لَمِنَ النَّصِحينَ»، رأس العشرين($في هـ: جزئ هذا الخمس إلى جزءين.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «ما وُرِىَ» بواو واحدة($اتفق كتاب المصاحف بإجماع أنها رسمت بواو واحدة في المصاحف العثمانية بدون خلاف. انظر: كشف الغمام ۱۴۴.$) وهي المتحركة لئلا يجتمع واوان، واجتمعت على ذلك المصاحف، فلم تختلف($وهذا النوع مما دخلت فيه الواو الثانية لبناء الكلمة، وجوز علماء الرسم أن تكون المحذوفة هي الأولى وأن تكون الثانية، إلا أنهم جميعا رجحوا حذف الثانية ورسم الأولى كما ذكر المؤلف واختاره في أصول الضبط فقال: غير أن الأوجه هاهنا أن تكون المرسومة هي الواو الأولى لتحركها، والمحذوفة الواو الثانية، لسكونها من حيث كان الحرف الساكن أولى بالحذف من الحرف المتحرك لتولده منه، ودلالة حركة المتحرك عليه فصار لذلك كالثابت الذي يعرفه كتاب العرب قديما» وقال الداني: «ويجوز عندي أن تكون الأولى- المرسومة- لكونها من نفس الكلمة، وذلك عندي أوجه فيما دخلت فيه للبناء خاصة». انظر: المقنع ۳۶ أصول الضبط ۱۶۷ كشف الغمام ۱۴۴ تنبيه العطشان ۱۰۹.$).
ما يعاش به من النبات، والحيوان وغير ذلك($من الطعام والشراب وما تكون به الحياة من الأقوات والأرزاق. انظر: تفسير ابن كثير ۲/ ۲۱۱ الجامع للقرطبي ۷/ ۱۶۷ البحر ۴/ ۲۷۱.$) [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «قال ما مَنَعَكَ الَّا تَسجُدَ»($ من الآية ۱۱ الأعراف.$) إلى قوله: «المُستقيمَ»، [رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الأعراف وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، وما أثبت من ب، ج، هـ.$)] وكل ما في هذا($في هـ: «ما فيه من الهجاء» وما بينهما سقط.$) الخمس من الهجاء مذكور($تقديم وتأخير في هـ.$).
ثم قال تعالى: «ثُمّ ءَلآَتِيَنَّهم مِّن بين أيدِيهِم»($ من الآية ۱۶ الأعراف.$) إلى قوله: «لَمِنَ النَّصِحينَ»، رأس العشرين($في هـ: جزئ هذا الخمس إلى جزءين.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «ما وُرِىَ» بواو واحدة($اتفق كتاب المصاحف بإجماع أنها رسمت بواو واحدة في المصاحف العثمانية بدون خلاف. انظر: كشف الغمام ۱۴۴.$) وهي المتحركة لئلا يجتمع واوان، واجتمعت على ذلك المصاحف، فلم تختلف($وهذا النوع مما دخلت فيه الواو الثانية لبناء الكلمة، وجوز علماء الرسم أن تكون المحذوفة هي الأولى وأن تكون الثانية، إلا أنهم جميعا رجحوا حذف الثانية ورسم الأولى كما ذكر المؤلف واختاره في أصول الضبط فقال: غير أن الأوجه هاهنا أن تكون المرسومة هي الواو الأولى لتحركها، والمحذوفة الواو الثانية، لسكونها من حيث كان الحرف الساكن أولى بالحذف من الحرف المتحرك لتولده منه، ودلالة حركة المتحرك عليه فصار لذلك كالثابت الذي يعرفه كتاب العرب قديما» وقال الداني: «ويجوز عندي أن تكون الأولى- المرسومة- لكونها من نفس الكلمة، وذلك عندي أوجه فيما دخلت فيه للبناء خاصة». انظر: المقنع ۳۶ أصول الضبط ۱۶۷ كشف الغمام ۱۴۴ تنبيه العطشان ۱۰۹.$).
من 824