الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 575 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
عشر($أي رأس الخمسين ومائة آية.$) الخمسين ومائة آية($سقطت من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «غَضبَنَ» بحذف الألف($لم يتعرض له أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ۱۰۶ تنبيه العطشان ۸۸.$)، وكذا($في ب، ج، ق: «وكذلك».$) في سورة طه($في قوله تعالى: غضبن أسفا من الآية ۸۴ طه.$).
وكتبوا في مصاحف أهل المدينة: «بِيسَمَا» موصولة، وفي مصاحف أهل العراق: «بِيسَ ما» مقطوعة($بئس ما وردت في تسعة مواضع وهي على ثلاثة أقسام: * متفق على وصله عند الجميع وهو قوله: بئسما اشتروا في الآية ۸۹ البقرة كما تقدم وهو موضع واحد. * مختلف فيه، وهو موضعان: في قوله: قل بئسما يأمركم في الآية ۹۲ البقرة، وحسن أبو داود الوجهين، وذكره أبو عمرو عن محمد بن عيسى بالوصل، ثم أعاد ذكره في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، وفي قوله: بئسما خلفتموني في الآية ۱۵۰ الأعراف هنا ذكره أبو عمرو عن محمد بن عيسى بالوصل، وذكره أبو داود هنا بالخلاف بين المصاحف، ولقد سها شيخنا الشيخ عبد الفتاح المرصفي- رحمه الله- رغم أنه كان متحرزا من الغفلات والسقطات، فعد هذا الموضع من المتفق عليه، وسواه بالمجمع عليه بالوصل، والأمر خلاف ذلك كما تقدم. وما عدا ذلك متفق على قطعة وهي ستة مواضع، لا كما ذكر ملا علي قاري أنها سبعة، فنسب إلى سورة آل عمران موضعين، وليس فيها إلا موضع واحد. والعمل على الوصل وهو المشهور اتباعا للمصاحف المدنية، في مصاحف ورش وقالون وما جاء مرسوما بالوصل في مصحف حفص مخالف للنص، وللأصول العتيقة. انظر: المقنع ۷۴، ۹۲ بيان الخلاف ۵۰ المنح الفكرية ۶۹ التبيان ۲۰۴ هداية القاري ۴۳۹. * في هـ: «مقطوعات».$)، وقد ذكر في البقرة($تقدم عند قوله: بئسما اشتروا به في الآية ۸۹ البقرة.$)، «وأَلفَى» بالياء
عشر($أي رأس الخمسين ومائة آية.$) الخمسين ومائة آية($سقطت من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «غَضبَنَ» بحذف الألف($لم يتعرض له أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ۱۰۶ تنبيه العطشان ۸۸.$)، وكذا($في ب، ج، ق: «وكذلك».$) في سورة طه($في قوله تعالى: غضبن أسفا من الآية ۸۴ طه.$).
وكتبوا في مصاحف أهل المدينة: «بِيسَمَا» موصولة، وفي مصاحف أهل العراق: «بِيسَ ما» مقطوعة($بئس ما وردت في تسعة مواضع وهي على ثلاثة أقسام: * متفق على وصله عند الجميع وهو قوله: بئسما اشتروا في الآية ۸۹ البقرة كما تقدم وهو موضع واحد. * مختلف فيه، وهو موضعان: في قوله: قل بئسما يأمركم في الآية ۹۲ البقرة، وحسن أبو داود الوجهين، وذكره أبو عمرو عن محمد بن عيسى بالوصل، ثم أعاد ذكره في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، وفي قوله: بئسما خلفتموني في الآية ۱۵۰ الأعراف هنا ذكره أبو عمرو عن محمد بن عيسى بالوصل، وذكره أبو داود هنا بالخلاف بين المصاحف، ولقد سها شيخنا الشيخ عبد الفتاح المرصفي- رحمه الله- رغم أنه كان متحرزا من الغفلات والسقطات، فعد هذا الموضع من المتفق عليه، وسواه بالمجمع عليه بالوصل، والأمر خلاف ذلك كما تقدم. وما عدا ذلك متفق على قطعة وهي ستة مواضع، لا كما ذكر ملا علي قاري أنها سبعة، فنسب إلى سورة آل عمران موضعين، وليس فيها إلا موضع واحد. والعمل على الوصل وهو المشهور اتباعا للمصاحف المدنية، في مصاحف ورش وقالون وما جاء مرسوما بالوصل في مصحف حفص مخالف للنص، وللأصول العتيقة. انظر: المقنع ۷۴، ۹۲ بيان الخلاف ۵۰ المنح الفكرية ۶۹ التبيان ۲۰۴ هداية القاري ۴۳۹. * في هـ: «مقطوعات».$)، وقد ذكر في البقرة($تقدم عند قوله: بئسما اشتروا به في الآية ۸۹ البقرة.$)، «وأَلفَى» بالياء
من 824