الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 604 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
و«بِأَيَتِ اللهِ» بياءين($اقتصر أبو داود هنا على أحد وجهي الخلاف على ما جاء في بعض المصاحف العراقية من رسمها بياءين بعد أن قرره في البقرة ولم يرجح أحدهما على الآخر، ويدل اقتصاره هنا على الياءين على اختياره وهو غير مشهور وتقدم ترجيح إثبات ياء واحدة وحذف الألف وهو الأكثر والأشهر، وتقدم عند قوله: والذين كفروا وكذبوا بئايتنا في الآية ۳۸ البقرة.$) وكذا: «بأَيَتِ ربِّهِم»($ سقطت من: أ، ب، ج، ق، وما أثبت من: هـ.$) [وقد ذكر ذلك كله وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وسقط بعضه من ق وفيه: «ما تقدم».$)].
ثم قال تعالى: «إنَّ شَرَّ الدَّوَآبِّ عندَ اللهِ»($ من الآية ۵۶ الأنفال.$) إلى قوله: «لاَ يُعجِزونَ» عشر الستين آية($يريد بها رأس الستين آية.$) مذكور أيضا ما في هذا الخمس من الهجاء، وهو قوله($سقطت من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$): «عَهَدتَّ» بحذف الألف($سائر أفعال المعاهدة محذوفة لأبي داود، ولم يوافقه أبو عمرو إلا في موضعين: أو كلما عهدوا في الآية ۹۹ البقرة وقوله: ومن أوفى بما عهد في الآية ۱۰ الفتح، وتقدم في البقرة.$).
ثم قال تعالى: «وَأَعِدُّوا لَهم مَّا اَستَطَعتُم»($ من الآية ۶۱ الأنفال.$) إلى قوله: «مِن المُومنينَ» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ الأنفال.$) وكل ما في هذا الخمس($في هـ: «وكل ما فيه من الهجاء» وما بينهما سقط.$) من الهجاء مذكور، وفيه: «أَلَّفَ» بألف($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) ولام واحدة، ولا يجوز غير ذلك؛ إذ هو فعل، وإنما قيدته،
و«بِأَيَتِ اللهِ» بياءين($اقتصر أبو داود هنا على أحد وجهي الخلاف على ما جاء في بعض المصاحف العراقية من رسمها بياءين بعد أن قرره في البقرة ولم يرجح أحدهما على الآخر، ويدل اقتصاره هنا على الياءين على اختياره وهو غير مشهور وتقدم ترجيح إثبات ياء واحدة وحذف الألف وهو الأكثر والأشهر، وتقدم عند قوله: والذين كفروا وكذبوا بئايتنا في الآية ۳۸ البقرة.$) وكذا: «بأَيَتِ ربِّهِم»($ سقطت من: أ، ب، ج، ق، وما أثبت من: هـ.$) [وقد ذكر ذلك كله وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وسقط بعضه من ق وفيه: «ما تقدم».$)].
ثم قال تعالى: «إنَّ شَرَّ الدَّوَآبِّ عندَ اللهِ»($ من الآية ۵۶ الأنفال.$) إلى قوله: «لاَ يُعجِزونَ» عشر الستين آية($يريد بها رأس الستين آية.$) مذكور أيضا ما في هذا الخمس من الهجاء، وهو قوله($سقطت من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$): «عَهَدتَّ» بحذف الألف($سائر أفعال المعاهدة محذوفة لأبي داود، ولم يوافقه أبو عمرو إلا في موضعين: أو كلما عهدوا في الآية ۹۹ البقرة وقوله: ومن أوفى بما عهد في الآية ۱۰ الفتح، وتقدم في البقرة.$).
ثم قال تعالى: «وَأَعِدُّوا لَهم مَّا اَستَطَعتُم»($ من الآية ۶۱ الأنفال.$) إلى قوله: «مِن المُومنينَ» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ الأنفال.$) وكل ما في هذا الخمس($في هـ: «وكل ما فيه من الهجاء» وما بينهما سقط.$) من الهجاء مذكور، وفيه: «أَلَّفَ» بألف($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) ولام واحدة، ولا يجوز غير ذلك؛ إذ هو فعل، وإنما قيدته،
من 824