- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
بألف ثابتة.
ثم قال تعالى: «وإلى مَديَنَ أخاهُم شُعَيباً»($ من الآية ۸۳ هود.$) إلى قوله: «بِحَفيظٍ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۶ هود.$) وفيها($في ج، ق: «وفي هذا الخمس من الهجاء» وفي هـ: «مذكور هجاؤه كله».$) من الهجاء: «بَقيَّتُ اللهِ» بالتاء، وليس في القرآن غيره من لفظه، وقد تقدم في سورة البقرة($عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$) [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق، هـ وألحق في هامش: ق.$)].
ثم قال تعالى: «قالوا يَشُعيبُ أصلوَتُكَ تَامُرُك»($ من الآية ۸۷ هود.$) إلى قوله: «رحيمٌ وَدودٌ» عشر($رأس التسعين آية، وجزئ في هـ إلى جزءين.$) التسعين، وفي هذا الخمس من الهجاء: «أَصَلوَتُكَ» كتبوه بواو بين اللام($في ب: «الواو» وهو تصحيف.$)، والتاء من غير ألف، بإجماع من المصاحف، من غير اختلاف بينها($تقدم الكلام عليها في الآية ۱۰۴ التوبة.$)، واختلف القراء فيها، فحفص، والأخوان($ويوافقهم من العشرة خلف.$)، قرءوا على التوحيد لتكون الواو مكتوبة عن الألف($في ب، ج، ق: «على الألف».$)، مثل: «الصَّلَوةَ» و«الزَّكَوةَ» و«الحَيَوةَ»($ تقدم في الآية ۲ البقرة.$) وسائر القراء على الجمع($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر، ويعقوب، وتقدم.$)، فتكون الواو [مكتوبة($من هنا بداية ورقة كاملة من: ق، لم يظهر منها إلا الآيات القرآنية، وسأشير إلى نهايتها فيما يأتي ص: ۷۱۴.$) على اللفظ، وتكون الألف الموجودة في اللفظ
ثم قال تعالى: «وإلى مَديَنَ أخاهُم شُعَيباً»($ من الآية ۸۳ هود.$) إلى قوله: «بِحَفيظٍ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۶ هود.$) وفيها($في ج، ق: «وفي هذا الخمس من الهجاء» وفي هـ: «مذكور هجاؤه كله».$) من الهجاء: «بَقيَّتُ اللهِ» بالتاء، وليس في القرآن غيره من لفظه، وقد تقدم في سورة البقرة($عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$) [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق، هـ وألحق في هامش: ق.$)].
ثم قال تعالى: «قالوا يَشُعيبُ أصلوَتُكَ تَامُرُك»($ من الآية ۸۷ هود.$) إلى قوله: «رحيمٌ وَدودٌ» عشر($رأس التسعين آية، وجزئ في هـ إلى جزءين.$) التسعين، وفي هذا الخمس من الهجاء: «أَصَلوَتُكَ» كتبوه بواو بين اللام($في ب: «الواو» وهو تصحيف.$)، والتاء من غير ألف، بإجماع من المصاحف، من غير اختلاف بينها($تقدم الكلام عليها في الآية ۱۰۴ التوبة.$)، واختلف القراء فيها، فحفص، والأخوان($ويوافقهم من العشرة خلف.$)، قرءوا على التوحيد لتكون الواو مكتوبة عن الألف($في ب، ج، ق: «على الألف».$)، مثل: «الصَّلَوةَ» و«الزَّكَوةَ» و«الحَيَوةَ»($ تقدم في الآية ۲ البقرة.$) وسائر القراء على الجمع($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر، ويعقوب، وتقدم.$)، فتكون الواو [مكتوبة($من هنا بداية ورقة كاملة من: ق، لم يظهر منها إلا الآيات القرآنية، وسأشير إلى نهايتها فيما يأتي ص: ۷۱۴.$) على اللفظ، وتكون الألف الموجودة في اللفظ
بألف ثابتة.
ثم قال تعالى: «وإلى مَديَنَ أخاهُم شُعَيباً»($ من الآية ۸۳ هود.$) إلى قوله: «بِحَفيظٍ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۶ هود.$) وفيها($في ج، ق: «وفي هذا الخمس من الهجاء» وفي هـ: «مذكور هجاؤه كله».$) من الهجاء: «بَقيَّتُ اللهِ» بالتاء، وليس في القرآن غيره من لفظه، وقد تقدم في سورة البقرة($عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$) [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق، هـ وألحق في هامش: ق.$)].
ثم قال تعالى: «قالوا يَشُعيبُ أصلوَتُكَ تَامُرُك»($ من الآية ۸۷ هود.$) إلى قوله: «رحيمٌ وَدودٌ» عشر($رأس التسعين آية، وجزئ في هـ إلى جزءين.$) التسعين، وفي هذا الخمس من الهجاء: «أَصَلوَتُكَ» كتبوه بواو بين اللام($في ب: «الواو» وهو تصحيف.$)، والتاء من غير ألف، بإجماع من المصاحف، من غير اختلاف بينها($تقدم الكلام عليها في الآية ۱۰۴ التوبة.$)، واختلف القراء فيها، فحفص، والأخوان($ويوافقهم من العشرة خلف.$)، قرءوا على التوحيد لتكون الواو مكتوبة عن الألف($في ب، ج، ق: «على الألف».$)، مثل: «الصَّلَوةَ» و«الزَّكَوةَ» و«الحَيَوةَ»($ تقدم في الآية ۲ البقرة.$) وسائر القراء على الجمع($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر، ويعقوب، وتقدم.$)، فتكون الواو [مكتوبة($من هنا بداية ورقة كاملة من: ق، لم يظهر منها إلا الآيات القرآنية، وسأشير إلى نهايتها فيما يأتي ص: ۷۱۴.$) على اللفظ، وتكون الألف الموجودة في اللفظ
ثم قال تعالى: «وإلى مَديَنَ أخاهُم شُعَيباً»($ من الآية ۸۳ هود.$) إلى قوله: «بِحَفيظٍ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۶ هود.$) وفيها($في ج، ق: «وفي هذا الخمس من الهجاء» وفي هـ: «مذكور هجاؤه كله».$) من الهجاء: «بَقيَّتُ اللهِ» بالتاء، وليس في القرآن غيره من لفظه، وقد تقدم في سورة البقرة($عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$) [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق، هـ وألحق في هامش: ق.$)].
ثم قال تعالى: «قالوا يَشُعيبُ أصلوَتُكَ تَامُرُك»($ من الآية ۸۷ هود.$) إلى قوله: «رحيمٌ وَدودٌ» عشر($رأس التسعين آية، وجزئ في هـ إلى جزءين.$) التسعين، وفي هذا الخمس من الهجاء: «أَصَلوَتُكَ» كتبوه بواو بين اللام($في ب: «الواو» وهو تصحيف.$)، والتاء من غير ألف، بإجماع من المصاحف، من غير اختلاف بينها($تقدم الكلام عليها في الآية ۱۰۴ التوبة.$)، واختلف القراء فيها، فحفص، والأخوان($ويوافقهم من العشرة خلف.$)، قرءوا على التوحيد لتكون الواو مكتوبة عن الألف($في ب، ج، ق: «على الألف».$)، مثل: «الصَّلَوةَ» و«الزَّكَوةَ» و«الحَيَوةَ»($ تقدم في الآية ۲ البقرة.$) وسائر القراء على الجمع($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر، ويعقوب، وتقدم.$)، فتكون الواو [مكتوبة($من هنا بداية ورقة كاملة من: ق، لم يظهر منها إلا الآيات القرآنية، وسأشير إلى نهايتها فيما يأتي ص: ۷۱۴.$) على اللفظ، وتكون الألف الموجودة في اللفظ