- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ابن كثير، في إثبات ياء بعدها، وفي حذفها($فقرأ قنبل عن ابن كثير بإثبات ياء بعد القاف، وصلا ووقفا، والباقون بحذفها في الحالين، ووجه ذلك على لغة إثبات حرف العلة مع الجازم، ولذلك قال الشاطبي: ......... ومن يتقي زكا* بيوسف وافى كالصحيح معللا انظر: سراج القارئ ۱۴۵، النشر ۲/ ۲۹۷، إتحاف ۲/ ۱۵۳.$)، على ما ذكرناه في الكتاب الكبير، وهي لغة لبعض العرب، وشاهدها من الشعر:
ألم ياتيك والأنباء تنمي بما لاقت لبون بني زياد($البيت لقيس بن زهير العبسي، والأنباء جمع نبإ وهو الخبر، و «تنمي» تنتشر ويحملها بعض الناس إلى بعض، و «اللبون» ذات اللبن من الإبل و «بنو زياد» الربيع بن زياد، وسببه أن الربيع بن زياد أخذ درعا، لقيس، ولم يردها له فأغار قيس على إبله، وباعها في مكة. والشاهد فيه: إثبات الياء ساكنة في حال الجزم حملا لها على الصحيح، وهي لغة لبعض العرب. انظر: خزانة الأدب ۸/ ۳۶۱، الأمالي الشجرية ۱/ ۸۴ كتاب الحلل لابن السيد ۴۱۱ النوادر لأبي زيد ۵۲۳، الكتاب ۳/ ۳۱۶ سرّ صناعة ۱/ ۷۸ المغني ۱۴۶ المحتسب ۱/ ۶۷.$)
ثم قال تعالى: «قالوا تاللهِ لقد اثَرَكَ اللهُ عَلينا»($ من الآية ۹۱ يوسف.$) إلى قوله: «القَديمِ» رأس الخمس العاشر($رأس الآية ۹۵ يوسف.$)، وفيه من الهجاء حذف الألف من: «لَخَطِينَ» وكذا من($سقطت من: هـ.$): «الرَّحمينَ» وقد ذكر($بحذف الألف فيهما باتفاق الشيخين، لأنهما جمع مذكر سالم على صيغة اسم الفاعل وحذفت صورة الهمزة من: لخطئين رعاية لقراءة أبي جعفر بحذف الهمزة في الحالين وحمزة في الوقف، وله التسهيل أيضا، وليست لكراهة اجتماع صوتين كما قالوا. انظر: إتحاف ۲/ ۱۵۴ المهذب ۱/ ۳۴۴ النشر ۲/ ۲۹۵.$)، و«يَاتِ» بالتاء من
ألم ياتيك والأنباء تنمي بما لاقت لبون بني زياد($البيت لقيس بن زهير العبسي، والأنباء جمع نبإ وهو الخبر، و «تنمي» تنتشر ويحملها بعض الناس إلى بعض، و «اللبون» ذات اللبن من الإبل و «بنو زياد» الربيع بن زياد، وسببه أن الربيع بن زياد أخذ درعا، لقيس، ولم يردها له فأغار قيس على إبله، وباعها في مكة. والشاهد فيه: إثبات الياء ساكنة في حال الجزم حملا لها على الصحيح، وهي لغة لبعض العرب. انظر: خزانة الأدب ۸/ ۳۶۱، الأمالي الشجرية ۱/ ۸۴ كتاب الحلل لابن السيد ۴۱۱ النوادر لأبي زيد ۵۲۳، الكتاب ۳/ ۳۱۶ سرّ صناعة ۱/ ۷۸ المغني ۱۴۶ المحتسب ۱/ ۶۷.$)
ثم قال تعالى: «قالوا تاللهِ لقد اثَرَكَ اللهُ عَلينا»($ من الآية ۹۱ يوسف.$) إلى قوله: «القَديمِ» رأس الخمس العاشر($رأس الآية ۹۵ يوسف.$)، وفيه من الهجاء حذف الألف من: «لَخَطِينَ» وكذا من($سقطت من: هـ.$): «الرَّحمينَ» وقد ذكر($بحذف الألف فيهما باتفاق الشيخين، لأنهما جمع مذكر سالم على صيغة اسم الفاعل وحذفت صورة الهمزة من: لخطئين رعاية لقراءة أبي جعفر بحذف الهمزة في الحالين وحمزة في الوقف، وله التسهيل أيضا، وليست لكراهة اجتماع صوتين كما قالوا. انظر: إتحاف ۲/ ۱۵۴ المهذب ۱/ ۳۴۴ النشر ۲/ ۲۹۵.$)، و«يَاتِ» بالتاء من
ابن كثير، في إثبات ياء بعدها، وفي حذفها($فقرأ قنبل عن ابن كثير بإثبات ياء بعد القاف، وصلا ووقفا، والباقون بحذفها في الحالين، ووجه ذلك على لغة إثبات حرف العلة مع الجازم، ولذلك قال الشاطبي: ......... ومن يتقي زكا* بيوسف وافى كالصحيح معللا انظر: سراج القارئ ۱۴۵، النشر ۲/ ۲۹۷، إتحاف ۲/ ۱۵۳.$)، على ما ذكرناه في الكتاب الكبير، وهي لغة لبعض العرب، وشاهدها من الشعر:
ألم ياتيك والأنباء تنمي بما لاقت لبون بني زياد($البيت لقيس بن زهير العبسي، والأنباء جمع نبإ وهو الخبر، و «تنمي» تنتشر ويحملها بعض الناس إلى بعض، و «اللبون» ذات اللبن من الإبل و «بنو زياد» الربيع بن زياد، وسببه أن الربيع بن زياد أخذ درعا، لقيس، ولم يردها له فأغار قيس على إبله، وباعها في مكة. والشاهد فيه: إثبات الياء ساكنة في حال الجزم حملا لها على الصحيح، وهي لغة لبعض العرب. انظر: خزانة الأدب ۸/ ۳۶۱، الأمالي الشجرية ۱/ ۸۴ كتاب الحلل لابن السيد ۴۱۱ النوادر لأبي زيد ۵۲۳، الكتاب ۳/ ۳۱۶ سرّ صناعة ۱/ ۷۸ المغني ۱۴۶ المحتسب ۱/ ۶۷.$)
ثم قال تعالى: «قالوا تاللهِ لقد اثَرَكَ اللهُ عَلينا»($ من الآية ۹۱ يوسف.$) إلى قوله: «القَديمِ» رأس الخمس العاشر($رأس الآية ۹۵ يوسف.$)، وفيه من الهجاء حذف الألف من: «لَخَطِينَ» وكذا من($سقطت من: هـ.$): «الرَّحمينَ» وقد ذكر($بحذف الألف فيهما باتفاق الشيخين، لأنهما جمع مذكر سالم على صيغة اسم الفاعل وحذفت صورة الهمزة من: لخطئين رعاية لقراءة أبي جعفر بحذف الهمزة في الحالين وحمزة في الوقف، وله التسهيل أيضا، وليست لكراهة اجتماع صوتين كما قالوا. انظر: إتحاف ۲/ ۱۵۴ المهذب ۱/ ۳۴۴ النشر ۲/ ۲۹۵.$)، و«يَاتِ» بالتاء من
ألم ياتيك والأنباء تنمي بما لاقت لبون بني زياد($البيت لقيس بن زهير العبسي، والأنباء جمع نبإ وهو الخبر، و «تنمي» تنتشر ويحملها بعض الناس إلى بعض، و «اللبون» ذات اللبن من الإبل و «بنو زياد» الربيع بن زياد، وسببه أن الربيع بن زياد أخذ درعا، لقيس، ولم يردها له فأغار قيس على إبله، وباعها في مكة. والشاهد فيه: إثبات الياء ساكنة في حال الجزم حملا لها على الصحيح، وهي لغة لبعض العرب. انظر: خزانة الأدب ۸/ ۳۶۱، الأمالي الشجرية ۱/ ۸۴ كتاب الحلل لابن السيد ۴۱۱ النوادر لأبي زيد ۵۲۳، الكتاب ۳/ ۳۱۶ سرّ صناعة ۱/ ۷۸ المغني ۱۴۶ المحتسب ۱/ ۶۷.$)
ثم قال تعالى: «قالوا تاللهِ لقد اثَرَكَ اللهُ عَلينا»($ من الآية ۹۱ يوسف.$) إلى قوله: «القَديمِ» رأس الخمس العاشر($رأس الآية ۹۵ يوسف.$)، وفيه من الهجاء حذف الألف من: «لَخَطِينَ» وكذا من($سقطت من: هـ.$): «الرَّحمينَ» وقد ذكر($بحذف الألف فيهما باتفاق الشيخين، لأنهما جمع مذكر سالم على صيغة اسم الفاعل وحذفت صورة الهمزة من: لخطئين رعاية لقراءة أبي جعفر بحذف الهمزة في الحالين وحمزة في الوقف، وله التسهيل أيضا، وليست لكراهة اجتماع صوتين كما قالوا. انظر: إتحاف ۲/ ۱۵۴ المهذب ۱/ ۳۴۴ النشر ۲/ ۲۹۵.$)، و«يَاتِ» بالتاء من