- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
مذكور($في هـ: «مذكور كله» وما بين القوسين المعقوفين غير واضحة في: ق.$)].
ثم قال تعالى: «الحَمدُ للهِ الذى وَهَبَ لِى»($ من الآية ۴۱ إبراهيم.$) إلى قوله: «هَوَآءٌ»($ في أ، ب، ج، ق: قريب وهي ليست رأس آية عند الجميع وما أثبت من: م.$) [رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ إبراهيم.$)، وما في($في ق: «وما فيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) هذا الخمس من الهجاء مذكور($وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وأَنذِرِ النّاسَ يومَ يَاتِيهِم»($ من الآية ۴۶ إبراهيم، وفي أ، ب، ج، ق: نجب دعوتك وهي ليست بداية الآية باتفاق علماء العدد. انظر: البيان ۵۸ معالم اليسر ۱۱۴ القول الوجيز ۴۴.$) إلى قوله: «القَهّارِ» عشر($رأس الآية خمسين.$) الخمسين مذكور هجاؤه كله($سقطت من: ق وما قبلها فيه تقديم وتأخير.$).
ثم قال تعالى: «وتَرَى المُجرمينَ يُومَئِذٍ»($ من الآية ۵۱ إبراهيم.$) إلى آخر السورة($وهو قوله: وليذكر أولوا الألبب رأس الآية ۵۴ وتكررت في ب، ج.$)، مذكور هجاؤه($بعدها في ب، هـ: «كله» وفي ق: «تقديم وتأخير».$)، ورأس الجزء السادس، وعشرين من أجزاء ستين($قال الصفاقسي: «ومنتهى الحزب السادس والعشرين إجماعا». وقال السخاوي: «آخر إبراهيم باتفاق». وقال ابن الجوزي: «خاتمة إبراهيم وهو قول أبي عمرو الداني». وعليه العمل وليس فيه خلاف. انظر: البيان ۱۰۵ غيث النفع ۲۶۶، جمال القراء ۱/ ۱۴۵ فنون الأفنان ۲۷۵، إرشاد القراء ۱۵۰.$).
ثم قال تعالى: «الحَمدُ للهِ الذى وَهَبَ لِى»($ من الآية ۴۱ إبراهيم.$) إلى قوله: «هَوَآءٌ»($ في أ، ب، ج، ق: قريب وهي ليست رأس آية عند الجميع وما أثبت من: م.$) [رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ إبراهيم.$)، وما في($في ق: «وما فيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) هذا الخمس من الهجاء مذكور($وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وأَنذِرِ النّاسَ يومَ يَاتِيهِم»($ من الآية ۴۶ إبراهيم، وفي أ، ب، ج، ق: نجب دعوتك وهي ليست بداية الآية باتفاق علماء العدد. انظر: البيان ۵۸ معالم اليسر ۱۱۴ القول الوجيز ۴۴.$) إلى قوله: «القَهّارِ» عشر($رأس الآية خمسين.$) الخمسين مذكور هجاؤه كله($سقطت من: ق وما قبلها فيه تقديم وتأخير.$).
ثم قال تعالى: «وتَرَى المُجرمينَ يُومَئِذٍ»($ من الآية ۵۱ إبراهيم.$) إلى آخر السورة($وهو قوله: وليذكر أولوا الألبب رأس الآية ۵۴ وتكررت في ب، ج.$)، مذكور هجاؤه($بعدها في ب، هـ: «كله» وفي ق: «تقديم وتأخير».$)، ورأس الجزء السادس، وعشرين من أجزاء ستين($قال الصفاقسي: «ومنتهى الحزب السادس والعشرين إجماعا». وقال السخاوي: «آخر إبراهيم باتفاق». وقال ابن الجوزي: «خاتمة إبراهيم وهو قول أبي عمرو الداني». وعليه العمل وليس فيه خلاف. انظر: البيان ۱۰۵ غيث النفع ۲۶۶، جمال القراء ۱/ ۱۴۵ فنون الأفنان ۲۷۵، إرشاد القراء ۱۵۰.$).
مذكور($في هـ: «مذكور كله» وما بين القوسين المعقوفين غير واضحة في: ق.$)].
ثم قال تعالى: «الحَمدُ للهِ الذى وَهَبَ لِى»($ من الآية ۴۱ إبراهيم.$) إلى قوله: «هَوَآءٌ»($ في أ، ب، ج، ق: قريب وهي ليست رأس آية عند الجميع وما أثبت من: م.$) [رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ إبراهيم.$)، وما في($في ق: «وما فيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) هذا الخمس من الهجاء مذكور($وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وأَنذِرِ النّاسَ يومَ يَاتِيهِم»($ من الآية ۴۶ إبراهيم، وفي أ، ب، ج، ق: نجب دعوتك وهي ليست بداية الآية باتفاق علماء العدد. انظر: البيان ۵۸ معالم اليسر ۱۱۴ القول الوجيز ۴۴.$) إلى قوله: «القَهّارِ» عشر($رأس الآية خمسين.$) الخمسين مذكور هجاؤه كله($سقطت من: ق وما قبلها فيه تقديم وتأخير.$).
ثم قال تعالى: «وتَرَى المُجرمينَ يُومَئِذٍ»($ من الآية ۵۱ إبراهيم.$) إلى آخر السورة($وهو قوله: وليذكر أولوا الألبب رأس الآية ۵۴ وتكررت في ب، ج.$)، مذكور هجاؤه($بعدها في ب، هـ: «كله» وفي ق: «تقديم وتأخير».$)، ورأس الجزء السادس، وعشرين من أجزاء ستين($قال الصفاقسي: «ومنتهى الحزب السادس والعشرين إجماعا». وقال السخاوي: «آخر إبراهيم باتفاق». وقال ابن الجوزي: «خاتمة إبراهيم وهو قول أبي عمرو الداني». وعليه العمل وليس فيه خلاف. انظر: البيان ۱۰۵ غيث النفع ۲۶۶، جمال القراء ۱/ ۱۴۵ فنون الأفنان ۲۷۵، إرشاد القراء ۱۵۰.$).
ثم قال تعالى: «الحَمدُ للهِ الذى وَهَبَ لِى»($ من الآية ۴۱ إبراهيم.$) إلى قوله: «هَوَآءٌ»($ في أ، ب، ج، ق: قريب وهي ليست رأس آية عند الجميع وما أثبت من: م.$) [رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ إبراهيم.$)، وما في($في ق: «وما فيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) هذا الخمس من الهجاء مذكور($وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وأَنذِرِ النّاسَ يومَ يَاتِيهِم»($ من الآية ۴۶ إبراهيم، وفي أ، ب، ج، ق: نجب دعوتك وهي ليست بداية الآية باتفاق علماء العدد. انظر: البيان ۵۸ معالم اليسر ۱۱۴ القول الوجيز ۴۴.$) إلى قوله: «القَهّارِ» عشر($رأس الآية خمسين.$) الخمسين مذكور هجاؤه كله($سقطت من: ق وما قبلها فيه تقديم وتأخير.$).
ثم قال تعالى: «وتَرَى المُجرمينَ يُومَئِذٍ»($ من الآية ۵۱ إبراهيم.$) إلى آخر السورة($وهو قوله: وليذكر أولوا الألبب رأس الآية ۵۴ وتكررت في ب، ج.$)، مذكور هجاؤه($بعدها في ب، هـ: «كله» وفي ق: «تقديم وتأخير».$)، ورأس الجزء السادس، وعشرين من أجزاء ستين($قال الصفاقسي: «ومنتهى الحزب السادس والعشرين إجماعا». وقال السخاوي: «آخر إبراهيم باتفاق». وقال ابن الجوزي: «خاتمة إبراهيم وهو قول أبي عمرو الداني». وعليه العمل وليس فيه خلاف. انظر: البيان ۱۰۵ غيث النفع ۲۶۶، جمال القراء ۱/ ۱۴۵ فنون الأفنان ۲۷۵، إرشاد القراء ۱۵۰.$).