الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 777 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ النحل.$)، وفيه من الهجاء حذف الألف من: ظللا($تقدم عند قوله: اشتروا الضللة في الآية ۱۵ البقرة.$)، وكذا من($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$): «أكنَناً»($ انفرد بحذف الألف أبو داود، دون أبي عمرو الداني، وعليه العمل، وليس في القرآن غيره. انظر: التبيان ۱۱۱ فتح المنان ۶۳.$)، و«سَرَبيلَ» في الموضعين($في قوله تعالى: سربيل تقيكم الحر، وسربيل في الآية ۸۱ النحل، انفرد بحذف الألف أبو داود دون أبي عمرو الداني، ولم يتعرض الشيخان لقوله: سرابيلهم من قطران في الآية ۵۲ إبراهيم فهو ثابت الألف. انظر: التبيان ۱۰۶ تنبيه العطشان ۸۸ فتح المنان ۵۹.$)، و«البَلَغُ» مذكور($عند قوله: فإنما عليك البلغ في الآية ۲۰ آل عمران.$)، وكتبوا: «يَعرِفونَ نِعمَتَ اللهِ» بالتاء($تقدم عند قوله: يرجون رحمت الله ۲۱۶ البقرة.$)، «وإذا رَءَا الذينَ ظَلموا العَذابَ» بغير صورة للهمزة هنا وفي جميع القرآن إلا الموضعين اللذين في «والنَّجمِ» وقد ذكرنا($في ب، ج، ق: «ذكر».$) ذلك في الأنعام($عند قوله: رءا كوكبا في الآية ۷۷.$)، وسائر ما فيه مذكور كله($سقطت من: ب، وبعدها في ج، ق: «قبل».$).
ثم قال تعالى: «وإذا رَءَا الذينَ أَشرَكُوا»($ من الآية ۸۶ النحل.$) إلى قوله: «تَذَّكَّرونَ» رأس [($من هنا لم يظهر لي في نسخة ق وسأشير إلى نهايته في ص: ۷۸۰.$)التسعين آية($سقطت من: أ، ج، هـ وما أثبت من: ب.$) وفي هذا الخمس من الهجاء: «تِبيَناً لِّكلِّ شَىءٍ»
رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ النحل.$)، وفيه من الهجاء حذف الألف من: ظللا($تقدم عند قوله: اشتروا الضللة في الآية ۱۵ البقرة.$)، وكذا من($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$): «أكنَناً»($ انفرد بحذف الألف أبو داود، دون أبي عمرو الداني، وعليه العمل، وليس في القرآن غيره. انظر: التبيان ۱۱۱ فتح المنان ۶۳.$)، و«سَرَبيلَ» في الموضعين($في قوله تعالى: سربيل تقيكم الحر، وسربيل في الآية ۸۱ النحل، انفرد بحذف الألف أبو داود دون أبي عمرو الداني، ولم يتعرض الشيخان لقوله: سرابيلهم من قطران في الآية ۵۲ إبراهيم فهو ثابت الألف. انظر: التبيان ۱۰۶ تنبيه العطشان ۸۸ فتح المنان ۵۹.$)، و«البَلَغُ» مذكور($عند قوله: فإنما عليك البلغ في الآية ۲۰ آل عمران.$)، وكتبوا: «يَعرِفونَ نِعمَتَ اللهِ» بالتاء($تقدم عند قوله: يرجون رحمت الله ۲۱۶ البقرة.$)، «وإذا رَءَا الذينَ ظَلموا العَذابَ» بغير صورة للهمزة هنا وفي جميع القرآن إلا الموضعين اللذين في «والنَّجمِ» وقد ذكرنا($في ب، ج، ق: «ذكر».$) ذلك في الأنعام($عند قوله: رءا كوكبا في الآية ۷۷.$)، وسائر ما فيه مذكور كله($سقطت من: ب، وبعدها في ج، ق: «قبل».$).
ثم قال تعالى: «وإذا رَءَا الذينَ أَشرَكُوا»($ من الآية ۸۶ النحل.$) إلى قوله: «تَذَّكَّرونَ» رأس [($من هنا لم يظهر لي في نسخة ق وسأشير إلى نهايته في ص: ۷۸۰.$)التسعين آية($سقطت من: أ، ج، هـ وما أثبت من: ب.$) وفي هذا الخمس من الهجاء: «تِبيَناً لِّكلِّ شَىءٍ»
من 824