الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 789 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
اختياري($في ج، ق: «أختار» وعليه العمل، ورأي المؤلف واختياره موافق لمذهب الكوفيين، أن الألف للتثنية، فهي مثنى في اللفظ، والمعني، وقال البصريون هي لفظ مفرد في اللفظ، ومثنى في المعني والألف فيها أصلية، ولكل حجته بينها الرجراجي وابن الأنباري وغيرهما. انظر: تنبيه العطشان ۷۶، الإنصاف ۲/ ۴۳۹، فتح المنان ۴۶، الدرة ۲۲ الأمالي الشجرية ۱/ ۷۱.$)، أعني إثبات الألف، هنا، وفي كل القرآن($بالنسبة لألف التثنية، لأنها لم ترد إلا هنا فقط، وتقدم اختياره إثبات الألف وتكرر في قوله: وما يعلمان في الآية ۱۰۱ البقرة وفي قوله: الثلثان آخر النساء.$)، ولم يرسم أحد منهم في موضعها ياء، إذ ليس للياء فيها($في ج، ق: «منها».$) طريق فاعلمه($قال أبو عمرو الداني: «وليس في شىء من المصاحف فيها ياء» المقنع ۹۴.$)، وإن كان الأخوان($ويوافقهما من العشرة خلف. انظر: إتحاف ۲/ ۱۹۵ البدور الزاهرة ۱۸۴ المهذب ۱/ ۳۸۵.$) يميلان فتحة اللام، فإنما ذلك من أجل كسرة الكاف الجالبة للإمالة($ولم يعتدوا باللام، لأن الحرف الواحد، لا يمنع، ولا يحجز، وقد أمالت العرب الألف للكسرة التي قبلها، وقد حال بينهما حرفان. انظر: الكشف لمكي ۱/ ۱۷۳.$)، لا لغير($في ق: «بغير» وسقوط: «لا».$) ذلك، وسائر ذلك مذكور كله($سقطت من: ب، ج، هـ.$).
ثم قال تعالى: «وءَاتِ ذَا القُربى حَقَّهُ»($ من الآية ۲۶ الإسراء.$) إلى قوله: «بَصيراً» [رأس الثلاثين آية مذكور هجاؤه كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وألحق في هامشها.$)].
اختياري($في ج، ق: «أختار» وعليه العمل، ورأي المؤلف واختياره موافق لمذهب الكوفيين، أن الألف للتثنية، فهي مثنى في اللفظ، والمعني، وقال البصريون هي لفظ مفرد في اللفظ، ومثنى في المعني والألف فيها أصلية، ولكل حجته بينها الرجراجي وابن الأنباري وغيرهما. انظر: تنبيه العطشان ۷۶، الإنصاف ۲/ ۴۳۹، فتح المنان ۴۶، الدرة ۲۲ الأمالي الشجرية ۱/ ۷۱.$)، أعني إثبات الألف، هنا، وفي كل القرآن($بالنسبة لألف التثنية، لأنها لم ترد إلا هنا فقط، وتقدم اختياره إثبات الألف وتكرر في قوله: وما يعلمان في الآية ۱۰۱ البقرة وفي قوله: الثلثان آخر النساء.$)، ولم يرسم أحد منهم في موضعها ياء، إذ ليس للياء فيها($في ج، ق: «منها».$) طريق فاعلمه($قال أبو عمرو الداني: «وليس في شىء من المصاحف فيها ياء» المقنع ۹۴.$)، وإن كان الأخوان($ويوافقهما من العشرة خلف. انظر: إتحاف ۲/ ۱۹۵ البدور الزاهرة ۱۸۴ المهذب ۱/ ۳۸۵.$) يميلان فتحة اللام، فإنما ذلك من أجل كسرة الكاف الجالبة للإمالة($ولم يعتدوا باللام، لأن الحرف الواحد، لا يمنع، ولا يحجز، وقد أمالت العرب الألف للكسرة التي قبلها، وقد حال بينهما حرفان. انظر: الكشف لمكي ۱/ ۱۷۳.$)، لا لغير($في ق: «بغير» وسقوط: «لا».$) ذلك، وسائر ذلك مذكور كله($سقطت من: ب، ج، هـ.$).
ثم قال تعالى: «وءَاتِ ذَا القُربى حَقَّهُ»($ من الآية ۲۶ الإسراء.$) إلى قوله: «بَصيراً» [رأس الثلاثين آية مذكور هجاؤه كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وألحق في هامشها.$)].
من 824