- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
«فَأَغشَينَهُم»($ باتفاق شيوخ الرسم، لأنها وقعت حشوا بعد نون الضمير كما تقدم في الآية ۲ البقرة.$) وقد ذكر($بعدها في ق، ج: «ذلك كله».$).
ثم قال تعالى: «انَّا نَحنُ نُحىِ المَوتى ونَكتُبُ»($ من الآية ۱۱ يس.$) إلى قوله: «لَمُرسَلونَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ يس.$)، [وفيه: «وءَاثَرَهُم»($ نص على حذفه في الآية ۴۶ المائدة، وصرح في الموضع الذي يليه في الآية ۶ الكهف بصيغة التعميم، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، وتقدم.$)، و«اَحصَينَهُ»($ باتفاق شيوخ الرسم كما تقدم في قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$)، و«اَصحَبَ»($ تقدم عند قوله: أصحب النار في الآية ۳۸ البقرة.$) بحذف الألف، وغيره مذكور($في ج، ق: «وغير ذلك مذكور» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وما علينا إلَّا البَلَغُ المُبينُ»($ من الآية ۱۶ يس.$) إلى قوله: «وهُم مُّهتَدونَ» رأس العشرين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «أیِن ذُكِّرتُم» كتبوه بالياء($تنزيلا لها منزلة المتوسطة كقوله: ييس وكان حقها أن ترسم بالألف، وذكر أبو عمرو الداني أنه وجدها في مصاحف أهل المدينة والعراق الأصلية القديمة بالياء، وكذلك رسمها الغازي بن قيس في كتابه هجاء السنة. انظر: المقنع ۵۲ تنبيه العطشان ۱۱۳ التبيان ۱۴۱.$)، وكذا رسمه الغازي بن قيس، وعطاء الخراساني($تقدم ذكر هذين العلمين ص: ۲۳۶، ۲۶۹.$)، وقرأ($في ب، ج، ق: «وقرأه».$) الحرميان، وأبو عمرو بتسهيل الهمزة الثانية، واختلاسها($أي بين بين.$)، ولا يجوز تحريكها البتة، وأبو عمرو
ثم قال تعالى: «انَّا نَحنُ نُحىِ المَوتى ونَكتُبُ»($ من الآية ۱۱ يس.$) إلى قوله: «لَمُرسَلونَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ يس.$)، [وفيه: «وءَاثَرَهُم»($ نص على حذفه في الآية ۴۶ المائدة، وصرح في الموضع الذي يليه في الآية ۶ الكهف بصيغة التعميم، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، وتقدم.$)، و«اَحصَينَهُ»($ باتفاق شيوخ الرسم كما تقدم في قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$)، و«اَصحَبَ»($ تقدم عند قوله: أصحب النار في الآية ۳۸ البقرة.$) بحذف الألف، وغيره مذكور($في ج، ق: «وغير ذلك مذكور» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وما علينا إلَّا البَلَغُ المُبينُ»($ من الآية ۱۶ يس.$) إلى قوله: «وهُم مُّهتَدونَ» رأس العشرين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «أیِن ذُكِّرتُم» كتبوه بالياء($تنزيلا لها منزلة المتوسطة كقوله: ييس وكان حقها أن ترسم بالألف، وذكر أبو عمرو الداني أنه وجدها في مصاحف أهل المدينة والعراق الأصلية القديمة بالياء، وكذلك رسمها الغازي بن قيس في كتابه هجاء السنة. انظر: المقنع ۵۲ تنبيه العطشان ۱۱۳ التبيان ۱۴۱.$)، وكذا رسمه الغازي بن قيس، وعطاء الخراساني($تقدم ذكر هذين العلمين ص: ۲۳۶، ۲۶۹.$)، وقرأ($في ب، ج، ق: «وقرأه».$) الحرميان، وأبو عمرو بتسهيل الهمزة الثانية، واختلاسها($أي بين بين.$)، ولا يجوز تحريكها البتة، وأبو عمرو
«فَأَغشَينَهُم»($ باتفاق شيوخ الرسم، لأنها وقعت حشوا بعد نون الضمير كما تقدم في الآية ۲ البقرة.$) وقد ذكر($بعدها في ق، ج: «ذلك كله».$).
ثم قال تعالى: «انَّا نَحنُ نُحىِ المَوتى ونَكتُبُ»($ من الآية ۱۱ يس.$) إلى قوله: «لَمُرسَلونَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ يس.$)، [وفيه: «وءَاثَرَهُم»($ نص على حذفه في الآية ۴۶ المائدة، وصرح في الموضع الذي يليه في الآية ۶ الكهف بصيغة التعميم، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، وتقدم.$)، و«اَحصَينَهُ»($ باتفاق شيوخ الرسم كما تقدم في قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$)، و«اَصحَبَ»($ تقدم عند قوله: أصحب النار في الآية ۳۸ البقرة.$) بحذف الألف، وغيره مذكور($في ج، ق: «وغير ذلك مذكور» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وما علينا إلَّا البَلَغُ المُبينُ»($ من الآية ۱۶ يس.$) إلى قوله: «وهُم مُّهتَدونَ» رأس العشرين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «أیِن ذُكِّرتُم» كتبوه بالياء($تنزيلا لها منزلة المتوسطة كقوله: ييس وكان حقها أن ترسم بالألف، وذكر أبو عمرو الداني أنه وجدها في مصاحف أهل المدينة والعراق الأصلية القديمة بالياء، وكذلك رسمها الغازي بن قيس في كتابه هجاء السنة. انظر: المقنع ۵۲ تنبيه العطشان ۱۱۳ التبيان ۱۴۱.$)، وكذا رسمه الغازي بن قيس، وعطاء الخراساني($تقدم ذكر هذين العلمين ص: ۲۳۶، ۲۶۹.$)، وقرأ($في ب، ج، ق: «وقرأه».$) الحرميان، وأبو عمرو بتسهيل الهمزة الثانية، واختلاسها($أي بين بين.$)، ولا يجوز تحريكها البتة، وأبو عمرو
ثم قال تعالى: «انَّا نَحنُ نُحىِ المَوتى ونَكتُبُ»($ من الآية ۱۱ يس.$) إلى قوله: «لَمُرسَلونَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ يس.$)، [وفيه: «وءَاثَرَهُم»($ نص على حذفه في الآية ۴۶ المائدة، وصرح في الموضع الذي يليه في الآية ۶ الكهف بصيغة التعميم، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، وتقدم.$)، و«اَحصَينَهُ»($ باتفاق شيوخ الرسم كما تقدم في قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$)، و«اَصحَبَ»($ تقدم عند قوله: أصحب النار في الآية ۳۸ البقرة.$) بحذف الألف، وغيره مذكور($في ج، ق: «وغير ذلك مذكور» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وما علينا إلَّا البَلَغُ المُبينُ»($ من الآية ۱۶ يس.$) إلى قوله: «وهُم مُّهتَدونَ» رأس العشرين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «أیِن ذُكِّرتُم» كتبوه بالياء($تنزيلا لها منزلة المتوسطة كقوله: ييس وكان حقها أن ترسم بالألف، وذكر أبو عمرو الداني أنه وجدها في مصاحف أهل المدينة والعراق الأصلية القديمة بالياء، وكذلك رسمها الغازي بن قيس في كتابه هجاء السنة. انظر: المقنع ۵۲ تنبيه العطشان ۱۱۳ التبيان ۱۴۱.$)، وكذا رسمه الغازي بن قيس، وعطاء الخراساني($تقدم ذكر هذين العلمين ص: ۲۳۶، ۲۶۹.$)، وقرأ($في ب، ج، ق: «وقرأه».$) الحرميان، وأبو عمرو بتسهيل الهمزة الثانية، واختلاسها($أي بين بين.$)، ولا يجوز تحريكها البتة، وأبو عمرو