رأس السبعين آية، وهجاؤه($في هـ: «والهجاء».$) مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «إذ الاَغلَلُ فى أعنَقِهِم والسَّلَسِلُ»($ من الآية ۷۱ غافر.$) إلى قوله: «المُتَكَبِّرينَ» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ غافر، وبعدها في هـ: «والهجاء مذكور كله».$)، [وفيه: «الاَغلَلُ» بحذف الألف بين اللامين($تقدم نظيره عند قوله: والأغلل التي كانت في الآية ۱۵۷ الأعراف.$)، وكذا($في ج: «وكذلك».$) السّلسل [بحذف الألف بين اللام، والسين الثانية($باتفاق، ونص أبو عمرو الداني على حذف الألف. انظر: المقنع ۱۷.$)، [و«أعنَقِهِم»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق من بعد قوله: «السلسل».$)] [بحذف الألف($انظر قوله تعالى: فظلت أعنقهم في الآية ۳ الشعراء. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق.$)]، وكذا من: «أبوَبَ» بين الواو، والباء($تقدم عند قوله: وأتوا البيوت من أبوبها في الآية ۱۸۸ البقرة.$)، وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ من قوله: «وفيه».$)].
ثم قال تعالى: «فاصبِر اِنَّ وَعدَ اللهِ حَقٌّ فإمّا نُرِيَنَّكَ»($ من الآية ۷۶ غافر.$) إلى قوله: «تُنكِرونَ» [رأس الثمانين آية($ما بين القوسين المعقوفين، ألحق في هامش: هـ.$)] [وفيه: «الاَنعَمَ»($ تقدم عند قوله: من الحرث والأنعم في الآية ۱۳۷ الأنعام.$) و«مَنَفِعُ»($ تقدم عند قوله: ومنفع للناس في الآية ۲۱۷ البقرة.$)

رأس السبعين آية، وهجاؤه($في هـ: «والهجاء».$) مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «إذ الاَغلَلُ فى أعنَقِهِم والسَّلَسِلُ»($ من الآية ۷۱ غافر.$) إلى قوله: «المُتَكَبِّرينَ» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ غافر، وبعدها في هـ: «والهجاء مذكور كله».$)، [وفيه: «الاَغلَلُ» بحذف الألف بين اللامين($تقدم نظيره عند قوله: والأغلل التي كانت في الآية ۱۵۷ الأعراف.$)، وكذا($في ج: «وكذلك».$) السّلسل [بحذف الألف بين اللام، والسين الثانية($باتفاق، ونص أبو عمرو الداني على حذف الألف. انظر: المقنع ۱۷.$)، [و«أعنَقِهِم»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق من بعد قوله: «السلسل».$)] [بحذف الألف($انظر قوله تعالى: فظلت أعنقهم في الآية ۳ الشعراء. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق.$)]، وكذا من: «أبوَبَ» بين الواو، والباء($تقدم عند قوله: وأتوا البيوت من أبوبها في الآية ۱۸۸ البقرة.$)، وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ من قوله: «وفيه».$)].
ثم قال تعالى: «فاصبِر اِنَّ وَعدَ اللهِ حَقٌّ فإمّا نُرِيَنَّكَ»($ من الآية ۷۶ غافر.$) إلى قوله: «تُنكِرونَ» [رأس الثمانين آية($ما بين القوسين المعقوفين، ألحق في هامش: هـ.$)] [وفيه: «الاَنعَمَ»($ تقدم عند قوله: من الحرث والأنعم في الآية ۱۳۷ الأنعام.$) و«مَنَفِعُ»($ تقدم عند قوله: ومنفع للناس في الآية ۲۱۷ البقرة.$)