الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 1100 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
«عِبَدُ الرَّحمَنِ إنَثاً»($ سقطت من ق: عند الرحمن.$) بحذف الألف من: «عِبَدُ»($ ذكره أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، المقنع ۸۹. وسقطت من أ، ب وما أثبت من: ج، ق، هـ، م وهامش: ب.$) ومن: «إنَثاً»($ تقدم عند قوله: إلا إنثا في الآية ۱۱۶ النساء.$) واختلف القراء في:«عِبَدُ» فقرأنا للابنين ونافع($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر، ويعقوب.$) بالنون ساكنة، وفتح الدال، وشاهد هذه القراءة قوله تعالى:«ومَن عندَهُ لا يَستَكبِرونَ عن عِبادَتِهِ»، إنّ الذين عند ربّك لا يستكبرون عن عبادته($الأولى من الآية ۱۹ الأنبياء، والثانية من الآية ۲۰۶ الأعراف وسقطت من: ج، ق.$) أي الملائكة، وقرأنا للباقين بالباء($في ق: «بالياء» وهو تصحيف.$) مفتوحة، وألف بعدها، وضم الدال($وهي قراءة أبي عمرو، والكوفيين. انظر: النشر ۲/ ۳۶۸ المبسوط ۳۳۴ إتحاف ۲/ ۴۵۴ السبعة ۵۸۵.$).
كتبوا في جميع المصاحف: «اَشهِدوا خَلقَهم» بألف واحدة($وهى ألف الاستفهام وهو قول الفراء وثعلب، وابن كيسان، واختاره علماء الرسم في الهمزتين المختلفتين، وتقدم نظيره في أول البقرة، وغيرها.$) قبل الشين ونافع وحده قرأه على الاستفهام($ويوافقه من العشرة أبو جعفر، بهمزتين، مفتوحة، فمضمومة، مسهلة مع سكون الشين وأدخل ألفا أبو جعفر، وقالون بخلفه. انظر: النشر ۲/ ۳۶۸ إتحاف ۲/ ۴۵۵ المبسوط ۳۳۴ المهذب ۲/ ۲۱۷.$)، وسائر القراء بهمزة واحدة مفتوحة وفتح الشين، وسائر ما فيه مذكور.
ثم قال تعالى: «بَل قالوا إنّا وَجَدنا ءَاباءَنا على اُمَّةٍ وإنّا على ءَاثَرِهِم»($ من الآية ۲۱ الزخرف.$) إلى قوله:
«عِبَدُ الرَّحمَنِ إنَثاً»($ سقطت من ق: عند الرحمن.$) بحذف الألف من: «عِبَدُ»($ ذكره أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، المقنع ۸۹. وسقطت من أ، ب وما أثبت من: ج، ق، هـ، م وهامش: ب.$) ومن: «إنَثاً»($ تقدم عند قوله: إلا إنثا في الآية ۱۱۶ النساء.$) واختلف القراء في:«عِبَدُ» فقرأنا للابنين ونافع($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر، ويعقوب.$) بالنون ساكنة، وفتح الدال، وشاهد هذه القراءة قوله تعالى:«ومَن عندَهُ لا يَستَكبِرونَ عن عِبادَتِهِ»، إنّ الذين عند ربّك لا يستكبرون عن عبادته($الأولى من الآية ۱۹ الأنبياء، والثانية من الآية ۲۰۶ الأعراف وسقطت من: ج، ق.$) أي الملائكة، وقرأنا للباقين بالباء($في ق: «بالياء» وهو تصحيف.$) مفتوحة، وألف بعدها، وضم الدال($وهي قراءة أبي عمرو، والكوفيين. انظر: النشر ۲/ ۳۶۸ المبسوط ۳۳۴ إتحاف ۲/ ۴۵۴ السبعة ۵۸۵.$).
كتبوا في جميع المصاحف: «اَشهِدوا خَلقَهم» بألف واحدة($وهى ألف الاستفهام وهو قول الفراء وثعلب، وابن كيسان، واختاره علماء الرسم في الهمزتين المختلفتين، وتقدم نظيره في أول البقرة، وغيرها.$) قبل الشين ونافع وحده قرأه على الاستفهام($ويوافقه من العشرة أبو جعفر، بهمزتين، مفتوحة، فمضمومة، مسهلة مع سكون الشين وأدخل ألفا أبو جعفر، وقالون بخلفه. انظر: النشر ۲/ ۳۶۸ إتحاف ۲/ ۴۵۵ المبسوط ۳۳۴ المهذب ۲/ ۲۱۷.$)، وسائر القراء بهمزة واحدة مفتوحة وفتح الشين، وسائر ما فيه مذكور.
ثم قال تعالى: «بَل قالوا إنّا وَجَدنا ءَاباءَنا على اُمَّةٍ وإنّا على ءَاثَرِهِم»($ من الآية ۲۱ الزخرف.$) إلى قوله:
من 1202