- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وهجاؤه مذكور($بعدها في ق: «كله».$).
ثم قال تعالى: «وإنَّهم لَيَصُدّونَهم عن السَّبيلِ»($ رأس الآية ۳۶ الزخرف.$) إلى قوله: «مُّهتَدونَ»، هنا رأس الجزء الثاني والعشرين، من الأجزاء المرتبة لقيام رمضان($وهو مذهب أبي عمرو الداني حكاه عن شيوخه، ونقله علم الدين السخاوي، وتقدم التعليق والتعقيب على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله: شاكر عليم رأس الآية ۱۵۷ البقرة.$).
ثم قال تعالى: «حتّى إذا جاءَنا قالَ يَلَيتَ»($ من الآية ۳۷ الزخرف.$) إلى قوله: «مُّنتَقِمونَ» رأس الأربعين آية($سقطت من: أ، ق، هـ وما أثبت من: ب، ج.$)، وفيه من الهجاء($بعدها في أ، ب، هـ ذكر «رحمت» وليس موضعها هذا وتقدمت في الخمس الذي قبل في الآية ۳۱.$): «ومَن يَّعشُ» بالشين لا غير($وحذفت الواو بعدها لأجل الجازم، فهو فعل الشرط.$)، وكتبوا: «حتَّى إذا جاءَنا» بألف واحدة($والأصل فيه ثلاث ألفات: الألف المنقلبة عن الياء، التي هي عين الكلمة، والألف التي هي صورة للهمزة، التي هي لام الكلمة، وألف التثنية، وجاء رسمه بألف واحدة باتفاق المصاحف، واختار الشيخان إثبات الأولى. انظر: المحكم ۱۶۳ حلة الأعيان ۲۱۶ التبيان ۱۲۰ فتح المنان ۶۹.$)، وقرأ النحويان وحمزة، وحفص($ويوافقه من العشرة خلف، ويعقوب.$) على التوحيد، صرفوا الفعل إلى الإنسان، لوضوح المعنى، وزوال اللبس، وقرأ سائر القراء وهم الابنان
ثم قال تعالى: «وإنَّهم لَيَصُدّونَهم عن السَّبيلِ»($ رأس الآية ۳۶ الزخرف.$) إلى قوله: «مُّهتَدونَ»، هنا رأس الجزء الثاني والعشرين، من الأجزاء المرتبة لقيام رمضان($وهو مذهب أبي عمرو الداني حكاه عن شيوخه، ونقله علم الدين السخاوي، وتقدم التعليق والتعقيب على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله: شاكر عليم رأس الآية ۱۵۷ البقرة.$).
ثم قال تعالى: «حتّى إذا جاءَنا قالَ يَلَيتَ»($ من الآية ۳۷ الزخرف.$) إلى قوله: «مُّنتَقِمونَ» رأس الأربعين آية($سقطت من: أ، ق، هـ وما أثبت من: ب، ج.$)، وفيه من الهجاء($بعدها في أ، ب، هـ ذكر «رحمت» وليس موضعها هذا وتقدمت في الخمس الذي قبل في الآية ۳۱.$): «ومَن يَّعشُ» بالشين لا غير($وحذفت الواو بعدها لأجل الجازم، فهو فعل الشرط.$)، وكتبوا: «حتَّى إذا جاءَنا» بألف واحدة($والأصل فيه ثلاث ألفات: الألف المنقلبة عن الياء، التي هي عين الكلمة، والألف التي هي صورة للهمزة، التي هي لام الكلمة، وألف التثنية، وجاء رسمه بألف واحدة باتفاق المصاحف، واختار الشيخان إثبات الأولى. انظر: المحكم ۱۶۳ حلة الأعيان ۲۱۶ التبيان ۱۲۰ فتح المنان ۶۹.$)، وقرأ النحويان وحمزة، وحفص($ويوافقه من العشرة خلف، ويعقوب.$) على التوحيد، صرفوا الفعل إلى الإنسان، لوضوح المعنى، وزوال اللبس، وقرأ سائر القراء وهم الابنان
وهجاؤه مذكور($بعدها في ق: «كله».$).
ثم قال تعالى: «وإنَّهم لَيَصُدّونَهم عن السَّبيلِ»($ رأس الآية ۳۶ الزخرف.$) إلى قوله: «مُّهتَدونَ»، هنا رأس الجزء الثاني والعشرين، من الأجزاء المرتبة لقيام رمضان($وهو مذهب أبي عمرو الداني حكاه عن شيوخه، ونقله علم الدين السخاوي، وتقدم التعليق والتعقيب على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله: شاكر عليم رأس الآية ۱۵۷ البقرة.$).
ثم قال تعالى: «حتّى إذا جاءَنا قالَ يَلَيتَ»($ من الآية ۳۷ الزخرف.$) إلى قوله: «مُّنتَقِمونَ» رأس الأربعين آية($سقطت من: أ، ق، هـ وما أثبت من: ب، ج.$)، وفيه من الهجاء($بعدها في أ، ب، هـ ذكر «رحمت» وليس موضعها هذا وتقدمت في الخمس الذي قبل في الآية ۳۱.$): «ومَن يَّعشُ» بالشين لا غير($وحذفت الواو بعدها لأجل الجازم، فهو فعل الشرط.$)، وكتبوا: «حتَّى إذا جاءَنا» بألف واحدة($والأصل فيه ثلاث ألفات: الألف المنقلبة عن الياء، التي هي عين الكلمة، والألف التي هي صورة للهمزة، التي هي لام الكلمة، وألف التثنية، وجاء رسمه بألف واحدة باتفاق المصاحف، واختار الشيخان إثبات الأولى. انظر: المحكم ۱۶۳ حلة الأعيان ۲۱۶ التبيان ۱۲۰ فتح المنان ۶۹.$)، وقرأ النحويان وحمزة، وحفص($ويوافقه من العشرة خلف، ويعقوب.$) على التوحيد، صرفوا الفعل إلى الإنسان، لوضوح المعنى، وزوال اللبس، وقرأ سائر القراء وهم الابنان
ثم قال تعالى: «وإنَّهم لَيَصُدّونَهم عن السَّبيلِ»($ رأس الآية ۳۶ الزخرف.$) إلى قوله: «مُّهتَدونَ»، هنا رأس الجزء الثاني والعشرين، من الأجزاء المرتبة لقيام رمضان($وهو مذهب أبي عمرو الداني حكاه عن شيوخه، ونقله علم الدين السخاوي، وتقدم التعليق والتعقيب على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله: شاكر عليم رأس الآية ۱۵۷ البقرة.$).
ثم قال تعالى: «حتّى إذا جاءَنا قالَ يَلَيتَ»($ من الآية ۳۷ الزخرف.$) إلى قوله: «مُّنتَقِمونَ» رأس الأربعين آية($سقطت من: أ، ق، هـ وما أثبت من: ب، ج.$)، وفيه من الهجاء($بعدها في أ، ب، هـ ذكر «رحمت» وليس موضعها هذا وتقدمت في الخمس الذي قبل في الآية ۳۱.$): «ومَن يَّعشُ» بالشين لا غير($وحذفت الواو بعدها لأجل الجازم، فهو فعل الشرط.$)، وكتبوا: «حتَّى إذا جاءَنا» بألف واحدة($والأصل فيه ثلاث ألفات: الألف المنقلبة عن الياء، التي هي عين الكلمة، والألف التي هي صورة للهمزة، التي هي لام الكلمة، وألف التثنية، وجاء رسمه بألف واحدة باتفاق المصاحف، واختار الشيخان إثبات الأولى. انظر: المحكم ۱۶۳ حلة الأعيان ۲۱۶ التبيان ۱۲۰ فتح المنان ۶۹.$)، وقرأ النحويان وحمزة، وحفص($ويوافقه من العشرة خلف، ويعقوب.$) على التوحيد، صرفوا الفعل إلى الإنسان، لوضوح المعنى، وزوال اللبس، وقرأ سائر القراء وهم الابنان