الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 1104 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
«سوار» كخمار، وأخمرة، وقرأه($في ب، ج: «وقرأ».$) سائر القراء بفتح السين، وألف بعدها، على وزن: «أفاعلة($انظر: النشر ۲/ ۳۶۹ إتحاف ۲/ ۴۵۷ التذكرة ۲/ ۶۶۷.$)» جعلوه جمع: «إسوار» يقال: سوار المرأة، وإسوارها($ذكر هذا القول مكي وعزاه إلى أبي زيد، ثم قال: «ويجوز أن يكون: أساور جمع: «أسورة» كأسقية، وأساقي» وقال الزجاج: «ويصلح أن يكون جمع الجمع». انظر: الكشف ۲/ ۲۵۹ حجة القراءات ۶۵۱ الحجة لابن خالويه ۳۲۲ القرطبي ۱۶/ ۱۰۰ معاني الزجاج ۴/ ۴۱۵. والكلمة في ج، ق: «وأساورها».$)، وسائر ما فيه($في ج: «وسائره مذكور» وما بينهما سقط، وفي ق: «وسائر ذلك مذكور كله».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «فَجَعَلنَهم سَلَفاً ومَثَلاً لِلاَخرينَ»($ من الآية ۵۶ الزخرف.$) إلى قوله: «يَخلُفونَ»، [رأس الستين آية، وكتبوا في جميع المصاحف: «ءَالِهَتُنا» بألف واحدة، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: ءانذرتهم في الآية ۵ البقرة.$)، والأعراف($عند قوله: قال فرعون ءامنتم به في الآية ۱۲۲ الأعراف.$)، وسائر ما فيه من الهجاء، مذكور كله($سقطت من ب، ج، وما بين القوسين المعقوفين ألحق في هامش: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وإنَّه لَعِلمٌ لِلسَّاعَةِ»($ من الآية ۶۱ الزخرف.$) إلى قوله: «اَليمٍ» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ الزخرف، وفي هـ: «التاسع» وهو تصحيف.$)، وفيه من الهجاء: «وأَطيعونِ» بالنون($من غير ياء بعدها، وأثبتها لفظا يعقوب في الحالين وحذفها الباقون. انظر: النشر ۲/ ۳۷۰ إتحاف ۲/ ۴۵۸ البدور ۲۸۹ المهذب ۲/ ۲۱۹.$)، لأنه رأس آية، وقد ذكر
«سوار» كخمار، وأخمرة، وقرأه($في ب، ج: «وقرأ».$) سائر القراء بفتح السين، وألف بعدها، على وزن: «أفاعلة($انظر: النشر ۲/ ۳۶۹ إتحاف ۲/ ۴۵۷ التذكرة ۲/ ۶۶۷.$)» جعلوه جمع: «إسوار» يقال: سوار المرأة، وإسوارها($ذكر هذا القول مكي وعزاه إلى أبي زيد، ثم قال: «ويجوز أن يكون: أساور جمع: «أسورة» كأسقية، وأساقي» وقال الزجاج: «ويصلح أن يكون جمع الجمع». انظر: الكشف ۲/ ۲۵۹ حجة القراءات ۶۵۱ الحجة لابن خالويه ۳۲۲ القرطبي ۱۶/ ۱۰۰ معاني الزجاج ۴/ ۴۱۵. والكلمة في ج، ق: «وأساورها».$)، وسائر ما فيه($في ج: «وسائره مذكور» وما بينهما سقط، وفي ق: «وسائر ذلك مذكور كله».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «فَجَعَلنَهم سَلَفاً ومَثَلاً لِلاَخرينَ»($ من الآية ۵۶ الزخرف.$) إلى قوله: «يَخلُفونَ»، [رأس الستين آية، وكتبوا في جميع المصاحف: «ءَالِهَتُنا» بألف واحدة، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: ءانذرتهم في الآية ۵ البقرة.$)، والأعراف($عند قوله: قال فرعون ءامنتم به في الآية ۱۲۲ الأعراف.$)، وسائر ما فيه من الهجاء، مذكور كله($سقطت من ب، ج، وما بين القوسين المعقوفين ألحق في هامش: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وإنَّه لَعِلمٌ لِلسَّاعَةِ»($ من الآية ۶۱ الزخرف.$) إلى قوله: «اَليمٍ» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ الزخرف، وفي هـ: «التاسع» وهو تصحيف.$)، وفيه من الهجاء: «وأَطيعونِ» بالنون($من غير ياء بعدها، وأثبتها لفظا يعقوب في الحالين وحذفها الباقون. انظر: النشر ۲/ ۳۷۰ إتحاف ۲/ ۴۵۸ البدور ۲۸۹ المهذب ۲/ ۲۱۹.$)، لأنه رأس آية، وقد ذكر
من 1202