- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
في البقرة($عند قوله: فارهبون رأس الآية ۳۹ البقرة.$) وكذلك يكتب كل ما جاء($في ب، هـ: «ما وقع».$) رأس آية، [وسائر ما فيه من الهجاء($سقطت من: ج.$) مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، والخمس كله غير واضح في: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «هَل يَنظُرونَ إلّا السّاعَةَ أن تَاتِيَهم»($ من الآية ۶۶ الزخرف.$) إلى قوله: «تُحبَرونَ» رأس السبعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «يَعِبادِى» كتبوه في مصاحف أهل($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) المدينة والشام، بحذف ألف النداء($حذف ألف النداء، لا تختص به مصاحف أهل المدينة والشام، كما توهمه عبارة المؤلف بل أجمع كتاب المصاحف على حذفها كما تقدم عند قوله: يأيها الناس في الآية ۲۰ البقرة.$)، وياء بعد الدال، وقرأنا بذلك($في ب، ج، ق: «كذلك».$) للعربيين($في أ، ج، ق، هـ: «للكوفيين» وهو خطأ، وألحقت في هامش ب عليها: «صح».$) ونافع، وأبي بكر($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر ورويس بخلف عنه.$)، غير أن أبا بكر($ويوافقه رويس في وجهه الثاني.$) يفتحها في الوصل، ويثبتها ساكنة في الوقف وباقي أصحابه المذكورين، يسكنونها في الحالين، وكتبوا في سائر المصاحف: «يَعِبادِ» بدال دون ياء($حكى أبو عمرو الداني الخلاف في مصاحف أهل مكة، فقال: «ينبغي أن يكون في مصاحف أهل مكة بغير ياء، لقراءتهم ذلك كذلك، ولا نص عندنا إلا ما حكاه ابن مجاهد أن ذلك في مصاحفهم بغير ياء، وأحسبه أخذ ذلك من قول أبي عمرو، إذ حكى أنه رأى الياء ثابتة في مصاحف أهل الحجاز، ومكة من الحجاز، ثم روى بسنده عن اليزيدي قال: قال أبو عمرو: «رأيتها في مصاحف أهل المدينة والحجاز بالياء». انظر: المقنع ۱۰۷، ۳۴ إيضاح الوقف والابتداء ۱/ ۲۴۶.$)، وقرأنا بذلك لابن كثير، وحفص،
ثم قال تعالى: «هَل يَنظُرونَ إلّا السّاعَةَ أن تَاتِيَهم»($ من الآية ۶۶ الزخرف.$) إلى قوله: «تُحبَرونَ» رأس السبعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «يَعِبادِى» كتبوه في مصاحف أهل($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) المدينة والشام، بحذف ألف النداء($حذف ألف النداء، لا تختص به مصاحف أهل المدينة والشام، كما توهمه عبارة المؤلف بل أجمع كتاب المصاحف على حذفها كما تقدم عند قوله: يأيها الناس في الآية ۲۰ البقرة.$)، وياء بعد الدال، وقرأنا بذلك($في ب، ج، ق: «كذلك».$) للعربيين($في أ، ج، ق، هـ: «للكوفيين» وهو خطأ، وألحقت في هامش ب عليها: «صح».$) ونافع، وأبي بكر($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر ورويس بخلف عنه.$)، غير أن أبا بكر($ويوافقه رويس في وجهه الثاني.$) يفتحها في الوصل، ويثبتها ساكنة في الوقف وباقي أصحابه المذكورين، يسكنونها في الحالين، وكتبوا في سائر المصاحف: «يَعِبادِ» بدال دون ياء($حكى أبو عمرو الداني الخلاف في مصاحف أهل مكة، فقال: «ينبغي أن يكون في مصاحف أهل مكة بغير ياء، لقراءتهم ذلك كذلك، ولا نص عندنا إلا ما حكاه ابن مجاهد أن ذلك في مصاحفهم بغير ياء، وأحسبه أخذ ذلك من قول أبي عمرو، إذ حكى أنه رأى الياء ثابتة في مصاحف أهل الحجاز، ومكة من الحجاز، ثم روى بسنده عن اليزيدي قال: قال أبو عمرو: «رأيتها في مصاحف أهل المدينة والحجاز بالياء». انظر: المقنع ۱۰۷، ۳۴ إيضاح الوقف والابتداء ۱/ ۲۴۶.$)، وقرأنا بذلك لابن كثير، وحفص،
في البقرة($عند قوله: فارهبون رأس الآية ۳۹ البقرة.$) وكذلك يكتب كل ما جاء($في ب، هـ: «ما وقع».$) رأس آية، [وسائر ما فيه من الهجاء($سقطت من: ج.$) مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، والخمس كله غير واضح في: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «هَل يَنظُرونَ إلّا السّاعَةَ أن تَاتِيَهم»($ من الآية ۶۶ الزخرف.$) إلى قوله: «تُحبَرونَ» رأس السبعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «يَعِبادِى» كتبوه في مصاحف أهل($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) المدينة والشام، بحذف ألف النداء($حذف ألف النداء، لا تختص به مصاحف أهل المدينة والشام، كما توهمه عبارة المؤلف بل أجمع كتاب المصاحف على حذفها كما تقدم عند قوله: يأيها الناس في الآية ۲۰ البقرة.$)، وياء بعد الدال، وقرأنا بذلك($في ب، ج، ق: «كذلك».$) للعربيين($في أ، ج، ق، هـ: «للكوفيين» وهو خطأ، وألحقت في هامش ب عليها: «صح».$) ونافع، وأبي بكر($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر ورويس بخلف عنه.$)، غير أن أبا بكر($ويوافقه رويس في وجهه الثاني.$) يفتحها في الوصل، ويثبتها ساكنة في الوقف وباقي أصحابه المذكورين، يسكنونها في الحالين، وكتبوا في سائر المصاحف: «يَعِبادِ» بدال دون ياء($حكى أبو عمرو الداني الخلاف في مصاحف أهل مكة، فقال: «ينبغي أن يكون في مصاحف أهل مكة بغير ياء، لقراءتهم ذلك كذلك، ولا نص عندنا إلا ما حكاه ابن مجاهد أن ذلك في مصاحفهم بغير ياء، وأحسبه أخذ ذلك من قول أبي عمرو، إذ حكى أنه رأى الياء ثابتة في مصاحف أهل الحجاز، ومكة من الحجاز، ثم روى بسنده عن اليزيدي قال: قال أبو عمرو: «رأيتها في مصاحف أهل المدينة والحجاز بالياء». انظر: المقنع ۱۰۷، ۳۴ إيضاح الوقف والابتداء ۱/ ۲۴۶.$)، وقرأنا بذلك لابن كثير، وحفص،
ثم قال تعالى: «هَل يَنظُرونَ إلّا السّاعَةَ أن تَاتِيَهم»($ من الآية ۶۶ الزخرف.$) إلى قوله: «تُحبَرونَ» رأس السبعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «يَعِبادِى» كتبوه في مصاحف أهل($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) المدينة والشام، بحذف ألف النداء($حذف ألف النداء، لا تختص به مصاحف أهل المدينة والشام، كما توهمه عبارة المؤلف بل أجمع كتاب المصاحف على حذفها كما تقدم عند قوله: يأيها الناس في الآية ۲۰ البقرة.$)، وياء بعد الدال، وقرأنا بذلك($في ب، ج، ق: «كذلك».$) للعربيين($في أ، ج، ق، هـ: «للكوفيين» وهو خطأ، وألحقت في هامش ب عليها: «صح».$) ونافع، وأبي بكر($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر ورويس بخلف عنه.$)، غير أن أبا بكر($ويوافقه رويس في وجهه الثاني.$) يفتحها في الوصل، ويثبتها ساكنة في الوقف وباقي أصحابه المذكورين، يسكنونها في الحالين، وكتبوا في سائر المصاحف: «يَعِبادِ» بدال دون ياء($حكى أبو عمرو الداني الخلاف في مصاحف أهل مكة، فقال: «ينبغي أن يكون في مصاحف أهل مكة بغير ياء، لقراءتهم ذلك كذلك، ولا نص عندنا إلا ما حكاه ابن مجاهد أن ذلك في مصاحفهم بغير ياء، وأحسبه أخذ ذلك من قول أبي عمرو، إذ حكى أنه رأى الياء ثابتة في مصاحف أهل الحجاز، ومكة من الحجاز، ثم روى بسنده عن اليزيدي قال: قال أبو عمرو: «رأيتها في مصاحف أهل المدينة والحجاز بالياء». انظر: المقنع ۱۰۷، ۳۴ إيضاح الوقف والابتداء ۱/ ۲۴۶.$)، وقرأنا بذلك لابن كثير، وحفص،