الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 1133 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
مثل: «كال يكيل كيلا($وفيهما لغتان: «لات يليت» وعليها قراءة الجماعة وألت يألت وعليها قراءة البصريين، وفيها لغة ثالثة: آلت، يالت وعليها قراءة ابن كثير في قوله: وما ألتنهم في الآية ۲۱ الطور. انظر: الكشف ۲/ ۲۸۴ حجة القراءات ۶۷۶ الحجة لابن خالويه ۳۳۱ البحر ۸/ ۱۱۷.$)» وقد أشبعنا القول في ذلك($سقطت من: ب، ج، ق.$) في كتابنا الكبير($تقدم التعريف به.$)، [و«الاِيمَنُ»($ تقدم عند قوله: ولا تجعلوا الله عرضة لأيمنكم في الآية ۲۲۲ البقرة.$) و«اعمَلِكُم»($ تقدم عند قوله: ولنا أعملنا في الآية ۱۳۸ البقرة.$)، و«جَهَدُوا»($ تقدم عند قوله: والذين هاجروا وجهدوا في الآية ۲۱۶ البقرة.$) و«بِأموَلِهِم»($ تقدم عند قوله: ونقص من الأمول في الآية ۱۵۴ البقرة.$)، و«الصَّدِقونَ»($ باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم.$) بحذف الألف من ذلك($بعدها في ج ق: «كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، وسائره($في هـ: «وسائر ذلك» وهذا الخمس كله ألحق في هامش: هـ.$) مذكور ثم قال تعالى: «قُل اَتُعَلِّمونَ اللهَ بِدِينِكُم»($ من الآية ۱۶ الحجرات.$) [إلى قوله:«واللهُ بَصيرٌ بما تَعمَلونَ»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، وفيهما: «إلى آخر السورة» وما أثبت من: ج، ق وهو رأس الآية ۱۸.$)] آخر السورة وفي هذه الآيات($في ق: «الآية» وهو تصحيف.$) من الهجاء:«إسلَمَكُم» بحذف الألف بين اللام والميم($تقدم عند قوله: إن الدين عند الله الإسلم في الآية ۱۹ آل عمران.$) و«أن هَديكُم» بالياء مكان الألف($على الأصل، والإمالة، لأنها من ذوات الياء.$)، وغير ذلك مذكور($بعدها في ق: «كله فيما سلف» وما بين القوسين المعقوفين في هـ: «وهجاؤه مذكور».$)].
مثل: «كال يكيل كيلا($وفيهما لغتان: «لات يليت» وعليها قراءة الجماعة وألت يألت وعليها قراءة البصريين، وفيها لغة ثالثة: آلت، يالت وعليها قراءة ابن كثير في قوله: وما ألتنهم في الآية ۲۱ الطور. انظر: الكشف ۲/ ۲۸۴ حجة القراءات ۶۷۶ الحجة لابن خالويه ۳۳۱ البحر ۸/ ۱۱۷.$)» وقد أشبعنا القول في ذلك($سقطت من: ب، ج، ق.$) في كتابنا الكبير($تقدم التعريف به.$)، [و«الاِيمَنُ»($ تقدم عند قوله: ولا تجعلوا الله عرضة لأيمنكم في الآية ۲۲۲ البقرة.$) و«اعمَلِكُم»($ تقدم عند قوله: ولنا أعملنا في الآية ۱۳۸ البقرة.$)، و«جَهَدُوا»($ تقدم عند قوله: والذين هاجروا وجهدوا في الآية ۲۱۶ البقرة.$) و«بِأموَلِهِم»($ تقدم عند قوله: ونقص من الأمول في الآية ۱۵۴ البقرة.$)، و«الصَّدِقونَ»($ باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم.$) بحذف الألف من ذلك($بعدها في ج ق: «كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، وسائره($في هـ: «وسائر ذلك» وهذا الخمس كله ألحق في هامش: هـ.$) مذكور ثم قال تعالى: «قُل اَتُعَلِّمونَ اللهَ بِدِينِكُم»($ من الآية ۱۶ الحجرات.$) [إلى قوله:«واللهُ بَصيرٌ بما تَعمَلونَ»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، وفيهما: «إلى آخر السورة» وما أثبت من: ج، ق وهو رأس الآية ۱۸.$)] آخر السورة وفي هذه الآيات($في ق: «الآية» وهو تصحيف.$) من الهجاء:«إسلَمَكُم» بحذف الألف بين اللام والميم($تقدم عند قوله: إن الدين عند الله الإسلم في الآية ۱۹ آل عمران.$) و«أن هَديكُم» بالياء مكان الألف($على الأصل، والإمالة، لأنها من ذوات الياء.$)، وغير ذلك مذكور($بعدها في ق: «كله فيما سلف» وما بين القوسين المعقوفين في هـ: «وهجاؤه مذكور».$)].
من 1202