- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
الألف($تقدم عند قوله: ثم يجعله حطما في الآية ۲۰ الزمر.$)، وكذا «رِضوَنٌ»($ تقدم عند قوله: ورضون من الله في الآية ۱۵ آل عمران.$)، و«مَتَعُ»($ تقدم عند قوله: مستقر ومتع في الآية ۳۵ البقرة. وفي ج: «منافع» وهو تصحيف.$) وسائر($في ج: «وسائره مذكور» وفي ق: «وسائره مذكور فيما سلف».$) ذلك مذكور($سقطت من: أ، وفي موضعها: «كله»، وما أثبت من ب، ج، ق، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «مذكور».$)].
ثم قال تعالى: «ما أصابَ مِن مُّصيبَةٍ»($ من الآية ۲۱ الحديد.$) إلى قوله: «فَسِقونَ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الحديد.$)، وفيه من الهجاء: «لِكيلاَ» موصولا($ذكره أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وهو الموضع الثالث لا غير وتقدم عند قوله: لكيلا تحزنوا في الآية ۱۵۳ آل عمران.$)، «ومَن يَّتَولَّ» باللام($من غير ياء بعده، لأنه مجزوم بالشرط، تقدم عند قوله: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴ البقرة.$) وكتبوا في مصاحف المدينة والشام: «فإنَّ اللهَ الغَنىُّ الحَميدُ» وقرأنا كذلك لقراء المصرين($في ب، ج، ق: «المصريين» وهو تصحيف.$)، نافع وابن عامر($ويوافقهما من العشرة أبو جعفر.$)، وكتبوا في مصاحف سائر الأمصار: «فإنَّ اللهَ هو الغَنىُّ الحَميدُ» بزيادة: «هو»($ وذكره أبو عمرو الداني في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز والعراق والشام المنتسخة من الإمام بمثل ما ذكر المؤلف. ورواه بسنده عن إسماعيل بن جعفر، وعن قالون عن نافع، وعن هشام وعن عبد الله بن عامر، وعن أبي الدرداء رضي الله عنه بالسند المتصل. انظر: المقنع ۱۰۸ - ۱۱۱.$) وقرأنا كذلك
ثم قال تعالى: «ما أصابَ مِن مُّصيبَةٍ»($ من الآية ۲۱ الحديد.$) إلى قوله: «فَسِقونَ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الحديد.$)، وفيه من الهجاء: «لِكيلاَ» موصولا($ذكره أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وهو الموضع الثالث لا غير وتقدم عند قوله: لكيلا تحزنوا في الآية ۱۵۳ آل عمران.$)، «ومَن يَّتَولَّ» باللام($من غير ياء بعده، لأنه مجزوم بالشرط، تقدم عند قوله: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴ البقرة.$) وكتبوا في مصاحف المدينة والشام: «فإنَّ اللهَ الغَنىُّ الحَميدُ» وقرأنا كذلك لقراء المصرين($في ب، ج، ق: «المصريين» وهو تصحيف.$)، نافع وابن عامر($ويوافقهما من العشرة أبو جعفر.$)، وكتبوا في مصاحف سائر الأمصار: «فإنَّ اللهَ هو الغَنىُّ الحَميدُ» بزيادة: «هو»($ وذكره أبو عمرو الداني في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز والعراق والشام المنتسخة من الإمام بمثل ما ذكر المؤلف. ورواه بسنده عن إسماعيل بن جعفر، وعن قالون عن نافع، وعن هشام وعن عبد الله بن عامر، وعن أبي الدرداء رضي الله عنه بالسند المتصل. انظر: المقنع ۱۰۸ - ۱۱۱.$) وقرأنا كذلك
الألف($تقدم عند قوله: ثم يجعله حطما في الآية ۲۰ الزمر.$)، وكذا «رِضوَنٌ»($ تقدم عند قوله: ورضون من الله في الآية ۱۵ آل عمران.$)، و«مَتَعُ»($ تقدم عند قوله: مستقر ومتع في الآية ۳۵ البقرة. وفي ج: «منافع» وهو تصحيف.$) وسائر($في ج: «وسائره مذكور» وفي ق: «وسائره مذكور فيما سلف».$) ذلك مذكور($سقطت من: أ، وفي موضعها: «كله»، وما أثبت من ب، ج، ق، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «مذكور».$)].
ثم قال تعالى: «ما أصابَ مِن مُّصيبَةٍ»($ من الآية ۲۱ الحديد.$) إلى قوله: «فَسِقونَ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الحديد.$)، وفيه من الهجاء: «لِكيلاَ» موصولا($ذكره أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وهو الموضع الثالث لا غير وتقدم عند قوله: لكيلا تحزنوا في الآية ۱۵۳ آل عمران.$)، «ومَن يَّتَولَّ» باللام($من غير ياء بعده، لأنه مجزوم بالشرط، تقدم عند قوله: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴ البقرة.$) وكتبوا في مصاحف المدينة والشام: «فإنَّ اللهَ الغَنىُّ الحَميدُ» وقرأنا كذلك لقراء المصرين($في ب، ج، ق: «المصريين» وهو تصحيف.$)، نافع وابن عامر($ويوافقهما من العشرة أبو جعفر.$)، وكتبوا في مصاحف سائر الأمصار: «فإنَّ اللهَ هو الغَنىُّ الحَميدُ» بزيادة: «هو»($ وذكره أبو عمرو الداني في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز والعراق والشام المنتسخة من الإمام بمثل ما ذكر المؤلف. ورواه بسنده عن إسماعيل بن جعفر، وعن قالون عن نافع، وعن هشام وعن عبد الله بن عامر، وعن أبي الدرداء رضي الله عنه بالسند المتصل. انظر: المقنع ۱۰۸ - ۱۱۱.$) وقرأنا كذلك
ثم قال تعالى: «ما أصابَ مِن مُّصيبَةٍ»($ من الآية ۲۱ الحديد.$) إلى قوله: «فَسِقونَ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الحديد.$)، وفيه من الهجاء: «لِكيلاَ» موصولا($ذكره أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وهو الموضع الثالث لا غير وتقدم عند قوله: لكيلا تحزنوا في الآية ۱۵۳ آل عمران.$)، «ومَن يَّتَولَّ» باللام($من غير ياء بعده، لأنه مجزوم بالشرط، تقدم عند قوله: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴ البقرة.$) وكتبوا في مصاحف المدينة والشام: «فإنَّ اللهَ الغَنىُّ الحَميدُ» وقرأنا كذلك لقراء المصرين($في ب، ج، ق: «المصريين» وهو تصحيف.$)، نافع وابن عامر($ويوافقهما من العشرة أبو جعفر.$)، وكتبوا في مصاحف سائر الأمصار: «فإنَّ اللهَ هو الغَنىُّ الحَميدُ» بزيادة: «هو»($ وذكره أبو عمرو الداني في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز والعراق والشام المنتسخة من الإمام بمثل ما ذكر المؤلف. ورواه بسنده عن إسماعيل بن جعفر، وعن قالون عن نافع، وعن هشام وعن عبد الله بن عامر، وعن أبي الدرداء رضي الله عنه بالسند المتصل. انظر: المقنع ۱۰۸ - ۱۱۱.$) وقرأنا كذلك