ثم قال تعالى: «فى بُيُوتٍ اَذِنَ اللهُ أن تُرفَعَ»($ من الآية ۳۶ النور.$) إلى قوله: «بما يَفعَلونَ» رأس الأربعين آية($سقطت من: أوما أثبت من ب، ج، ق، هـ.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء حذف الألف من: «تِجَرَةٌ»، وقد ذكر($عند قوله تعالى: تجرة حاضرة في الآية ۲۸۱ البقرة.$)، وكذا($في ب: «وكذلك».$): «الصَّلَوةِ»، «الزَّكَوةِ»($ تقدمتا في أول البقرة في الآية ۲.$) «والاَبصَرُ»($ تقدم في قوله: وعلى أبصرهم في الآية ۶ البقرة.$) و«أعمَلُهُم»($ تقدم عند قوله: ولنا أعملنا ولكم أعملكم في الآية ۱۳۸ البقرة.$)، و«فَوَفيهُ»($ بإثبات الياء، وحذف الألف، لأنه من ذوات الياء، باتفاق،$) و«ظُلُمَتٌ»($ بحذف الألف باتفاق الشيخين، لأنه جمع مؤنث سالم كما تقدم.$)، و«يَغشيهُ» و«يَريهَا»($ باتفاق شيوخ الرسم، لأنهما من ذوات الياء.$) [بحذف الألف وبالياء($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] وكذا: «السَّمَوتِ»($ تقدم في أول الفاتحة وفي قوله: سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة.$) و«صَفَّتٍ»($ تقدم في أول الفاتحة.$) مذكور.
وكتبوا في بعض المصاحف: «كُلٌ قَد عَلِمَ صَلاتَهُ» وفي بعضها: «صَلَتَهُ» بلام وتاء($تقديم وتأخير في أ، ب، ج، هـ وما أثبت من: م، ق.$) من غير ألف بينهما($في ب: «بينها».$)، وقد ذكر في البقرة($تقدم له إطلاق الخلاف في البقرة، والوجه المشهور، وهو الأكثر رسمه بألف ثابتة موافقة لأكثر المصاحف، وتقدم عند قوله: وهم على صلاتهم ۹۳ الأنعام.$).

ثم قال تعالى: «فى بُيُوتٍ اَذِنَ اللهُ أن تُرفَعَ»($ من الآية ۳۶ النور.$) إلى قوله: «بما يَفعَلونَ» رأس الأربعين آية($سقطت من: أوما أثبت من ب، ج، ق، هـ.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء حذف الألف من: «تِجَرَةٌ»، وقد ذكر($عند قوله تعالى: تجرة حاضرة في الآية ۲۸۱ البقرة.$)، وكذا($في ب: «وكذلك».$): «الصَّلَوةِ»، «الزَّكَوةِ»($ تقدمتا في أول البقرة في الآية ۲.$) «والاَبصَرُ»($ تقدم في قوله: وعلى أبصرهم في الآية ۶ البقرة.$) و«أعمَلُهُم»($ تقدم عند قوله: ولنا أعملنا ولكم أعملكم في الآية ۱۳۸ البقرة.$)، و«فَوَفيهُ»($ بإثبات الياء، وحذف الألف، لأنه من ذوات الياء، باتفاق،$) و«ظُلُمَتٌ»($ بحذف الألف باتفاق الشيخين، لأنه جمع مؤنث سالم كما تقدم.$)، و«يَغشيهُ» و«يَريهَا»($ باتفاق شيوخ الرسم، لأنهما من ذوات الياء.$) [بحذف الألف وبالياء($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] وكذا: «السَّمَوتِ»($ تقدم في أول الفاتحة وفي قوله: سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة.$) و«صَفَّتٍ»($ تقدم في أول الفاتحة.$) مذكور.
وكتبوا في بعض المصاحف: «كُلٌ قَد عَلِمَ صَلاتَهُ» وفي بعضها: «صَلَتَهُ» بلام وتاء($تقديم وتأخير في أ، ب، ج، هـ وما أثبت من: م، ق.$) من غير ألف بينهما($في ب: «بينها».$)، وقد ذكر في البقرة($تقدم له إطلاق الخلاف في البقرة، والوجه المشهور، وهو الأكثر رسمه بألف ثابتة موافقة لأكثر المصاحف، وتقدم عند قوله: وهم على صلاتهم ۹۳ الأنعام.$).